و الله لم أقتنع بفكرك ، لا بيعة بعد ثورة الدجال و الماسونية، نفس العلماء يباركون الثورة و التظاهر رغم المفاسد الجسام من سفك الدماء ،القتل، الإغتصاب، دمار إقتصادي، خراب الأخلاق ، مليونيات إبليس ، قطع الطرق، فتن بين الناس، تدمير المساجد، مد شيعي ، مرسي رئيس بالصندوق و شرعية الديموقراطية الكفرية، الشرعية مستمدة من الشارع و البلطجة ،شعب غير مستعد لا لتداول السلطة و جزء من الشعب فلول ،علمان ،نصارى يرفضون الشريعة، الشعب الذي تبع الدجال وخرج على مبارك هو نفسه عزل مرسي بنفس سينما قوة الشارع ، هو حلال على مبارك حرام على مرسي، الفتنة دمرت نسيج الناس ، لا مرسي سيرجع و لا الرئيس القادم سيبقى شهرا واحدا، حلقة مفرغة، العسكر دفع الناس الى الكفر بالديموقراطية، خطر الحرب الأهلية داهم و مخطط الماسونية يطبق الهدف هوتقسيم مصر الى دويلات أسلاميةـ أقباط ـ نوبة ـ سيناء ليسهل قضمها من الشرق و من جهة ليبيا كدالك، أحيي الشيخ رسلان على ثباته على المنهج الصحيح بعيدا عن المبتدعة و أحترم إعتزال حسان ـ يعقوب ـ الحويني ـ العدوي ـ بالي إعتزالهم هده الفتنة
هذا آخر تعليق لي ، نسأل الهداية لأهل مصر و الشام و حفظ ديار المسلمين، آمين