للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#61
|
|||
|
|||
مازلت انتظر المزيد
لروعته استاذة الحرف
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#62
|
|||
|
|||
وتسعدني متابعتك عزيزتي يعرب
وفقك الله لما فيه الخير |
#63
|
|||
|
|||
أحي أختي الفاضلة على هدا الموضوع الشيق و أتمنى لك التوفيق في مسيرتك و أسالك الدعاء
|
#64
|
|||
|
|||
أهلا شقيقتي
لماذا كل هذه السرية على معرفك ؟؟ وبدوري أتمنى لك التوفيق في عملك |
#65
|
|||
|
|||
very good
رائع |
#66
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا
الروعة الحقيقية هي استحسانكم للموضوع |
#67
|
|||
|
|||
جزاك الله خير غاليتي
قصه تحفه افكر اطبعها وانشرها بأسمي بس شو رأيك خخخخ بانتظار المزيد
__________________
تَزَوَّدْ مِنَ التَّقْوَى فَإِنَّكَ لا تَدْرِي.0.0.0. إِذَا جَنَّ لَيْلٌ هَلْ تَعِيشُ إِلَى الفَجْرِ
فَكَمْ مِنْ صَحِيحٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ .0.0.0.وَكَمْ مِنْ عَلِيلٍ عَاشَ حِينًا مِنَ الدَّهْرِ وَكَمْ مِنْ صَبِيٍّ يُرْتَجَى طُولُ عُمْرِهِ .0.0.0.وَقَدْ نُسِجَتْ أَكْفَانُهُ وَهْوَ لا يَدْرِي وَكَمْ مِنْ عَرُوسٍ زَيَّنُوهَا لِزَوْجِهَا.0.0.0.وَقَدْ قُبِضَتْ رُوحَاهُمَا لَيْلَةَ القَدْرِ |
#68
|
|||
|
|||
لا مشكلة المهم أن تكون باسم مسلمة حقة
|
#69
|
|||
|
|||
الهي يسعدك ويجعلك ذخرا لامة حبيبه المصطفى
__________________
تَزَوَّدْ مِنَ التَّقْوَى فَإِنَّكَ لا تَدْرِي.0.0.0. إِذَا جَنَّ لَيْلٌ هَلْ تَعِيشُ إِلَى الفَجْرِ
فَكَمْ مِنْ صَحِيحٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ .0.0.0.وَكَمْ مِنْ عَلِيلٍ عَاشَ حِينًا مِنَ الدَّهْرِ وَكَمْ مِنْ صَبِيٍّ يُرْتَجَى طُولُ عُمْرِهِ .0.0.0.وَقَدْ نُسِجَتْ أَكْفَانُهُ وَهْوَ لا يَدْرِي وَكَمْ مِنْ عَرُوسٍ زَيَّنُوهَا لِزَوْجِهَا.0.0.0.وَقَدْ قُبِضَتْ رُوحَاهُمَا لَيْلَةَ القَدْرِ |
#70
|
|||
|
|||
اللهم آمين وإياك عزيزتي
|
#71
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
تأخر في النزول للإفطار، فصعدت إليه، وجدته واقفا أمام النافذة يراقب قوس الألوان في السماء، فوقفت بجانبه دون أن تنطق ببنت شفة. إلتفت إليها بعد طول نظر وقال لها: كم تبدو جميلة هذه الألوان؟؟ فردت عليه: أجل، تداخل الألوان بهذا الشكل وسط سماء زرقاء يعطي إنطباعا جميلا في نفس الناظر إليه. فقال متما لجملتها: وكأن رجلا ضخما يملك أقلاما كبيرة ملونة قد خط هذه الخطوط. ضحكت وهي تقول له: سيكون عاجزا جدا. كيف يمتلك ألوانا بهذا الحجم ولا يفكر برسم شيء رائع ويكتفي بهذه الخطوط. فالتفت إليها وقال:لكنها جميلة هكذا. ثم أضاف:ماذا لو كان هو نفسه من رسم السماء والكواكب والنجوم والشمس وغيرها من الأشياء المعلقة هناك؟؟ وفي النهاية فكر في زيادة بهاء السماء فخط هذه الخطوط الجميلة وجعلها نادرة الظهور حتى يجعلنا في كل مرة نقف منبهرين أمام روعتها ونحس بجمالها؛ ألم تقولي لي إن قمة إستمتاع الإنسان ببعض الأشياء أن لا ينالها على الدوام؟؟ توجست خيفة من كلامه، أحست وكأنه كبر سنوات بين البارحة واليوم، فضمته وهي تقول له: لكن السماء ليست ورقة وقلم،وقد اكتشف العلم أن هذه الألوان ليست سوى إنكسار للضوء على قطرة ماء المطر. ثم أضافت في محاولة لتغيير الموضوع: يبدو أنك بدأت تفكر كرجل كبير مع الحفاظ على خيال الأطفال. واستطردت قبل أن يزيد أو يعترض: ألن تفطر اليوم؟؟ فاستدار متجها إلى الباب دون أن تفارق يده يدها. في الطريق إلى المدرسة.... كانت تراقبه من خلال المرآة الأمامية، فترى انشغاله بشيء لا تعرفه. سألته: هل تفكر في شيء ؟؟ فقال لها: أفكر في قصة يوسف، وكيف استطاع إخوته أن يرموه في البئر المظلمة، وهو صغير وعاجز عن الصعود،كيف يمكن لإخوة أن يكونوا قساة إلى هذه الدرجة؟؟ فردت عليه، وقد خيمت على وجهها علامات خوف من الأثر الذي تركته القصة في نفس طفلها: لا تلقي لهذه القصة بالا فنحن نعرف أنها مجرد وهم، وهي ليست حقيقة. فرد عليها: ولكن قد تكون حدثت فعلا؟؟ فقالت له: ربما ولكن الأهم أنها لا تعنينا في شيء. فسألها: كيف لا تعنينا؟؟ هل هذا يعني أنه لا يمكن أن يفعل إخوة بأخيهم ما فعله إخوة يوسف؟؟ فردت في ارتباك: قد يفعل أحدهم ذلك، ولكن هل معرفة هذه القصة ستجنبه عمل ذلك ؟؟ طبعا لا فالذي سيفكر في إرتكاب جريمة لن يتذكر قبلها الحكايات التي سمع ومصير الذين أجرموا.وإلا لما أجرم أحد في الدنيا. صمت قليلا ثم سألها: لماذا يجرم الناس؟؟ لماذا يقتل البعض الآخر؟؟ ما الذي يجعل الناس تتخاصم؟؟ لماذا نرى بؤساء في الدنيا؟ زادت حدة إرتباكها، صوت داخلها كان يقول: إنها الأسئلة التي ما فتئت ترددينها في كل مجمع مع المتدينين وفي كل كتاباتك وتعتبرينها محرجة لهم، مطالبة بدليل على عدل من يخلق الشرور ويسمح بها، يا ترى الآن في عالمك الذي لا تعترفين فيه بوجود إله إلى من ستنسبين فيه كل هذه المشاهد؟؟وعلى من ستلقين اللوم؟؟ انتبهت إليه وهو يقول: ماما هل تعرفين لماذا يجرم الناس؟؟ فردت قائلة: حبيبي، الشر أنواع، فهناك ما هو لا دخل للإنسان فيه وهناك شر ينتج عن الإنسان. قاطعها: أمي قسوة إخوة يوسف كانت نابعة من داخلهم. بكل هدوء قالت: حبيبي أليس من العيب مقاطعة الكبار؟؟ ثم استرسلت في الحديث: الشر الذي ينبع من نفس الإنسان وهو طبعا قادر على التحكم فيه لا ينتج إلا عن تغليب أحد المشاعر فيه. مثلا حين فكر إخوة يوسف في رمي أخيهم في البئر فإن ذلك راجع إلى غيرتهم من حب والدهم له وتفضيله عليهم. إذن إحساسهم بالأقلية في الحب والرغبة في الحصول على مركز أخيهم في قلب والدهم تحول عندهم إلى هاجس سيطر على الجانب الطيب فيهم فأظلمت عيونهم وأصبح كل ما يرون هو إزاحة هذا الهاجس للحصول على الراحة. فقال لها بعد برهة من الصمت وكأنه يتأكد من عدم المقاطعة للمرة الثانية: إذن الشرير الأكبر في هذا هو والدهم؟؟ لأنه لم يحبهم بنفس القدر؟ فأجابت دون تفكير رغبة منها في اقفال هذا الموضوع: ربما لكنه تابع سائلا: ولماذا لم يفكر هو الآخر في قتلهم لأنهم قتلوا أخاهم؟ طالما هو الشرير الأكبر؟؟ ابتسمت وهي تقول: ربما حزنه على إبنه منعه في التفكير في الإنتقام. أضف أنني لا أجزم أن والدهم كان شريرا ولكن قلت ربما. فتمتم قائلا: لا يمكن أن يكون شريرا وهو أصيب بالعمى من شدة الحزن على إبنه. شرد في صمت، لم ترد مقاطعته.وفجأة قال لها: ماما لو كنت أنت أخ يوسف ماذا كنت ستفعلين؟؟ ابتسمت ونظرت إليه: حسنا كنت سأفكر في الشيء الذي جعل والدي يحب أخي وأحاول التعلم منه وأحبه بدوري. فسألها : ولكن كيف لم يتصرف إخوة يوسف مثلك؟؟ فأجابت: ولكني شرحت لك، فحين يفقد الإنسان القدرة على الموازنة بين مشاعره الداخلية يغلب إحداها على الأخرى فيصبح غير قادر على التمييز. فنظر إليها بعمق وقال لها: وكيف سيتعلم الموازنة بين مشاعره؟؟ ثم نظر عبر نافذة السيارة واستطرد: كثيرا أفكر في بعض الأفعال التي أقوم بها وأقول هل هذه خير أم شر؟؟ أنت ترشدينني إلى أحسنها ولكن الذين ليس لديهم والدة من سيخبرهم بالخير والشر؟؟ فأنا حين أرى أحد أصدقائي حصل على نتيجة أحسن مني في الإمتحان لا أعرف هل أنا أكرهه أم أتمنى أن أكون مثله. ماذا لو حدث لي مثل إخوة يوسف فلم أميز بين المشاعر داخلي وقتلت أحد زملائي؟؟ ضغطت على الفرامل بقوة وأوقفت السيارة جانبا والتفتت إليه مستغربة هذه الفكرة الصاعقة منه، فقالت:حسنا لا داعي لتفكر في هذا الجنون عزيزي. داخل كل واحد منا الخير وكيف نخرجه ونجعله ينتصر على الشر هذا يعلمنا إياه المجتمع. والأبوان والمدرسة وكل الطيبين من حولنا. فنظر إليها بعمق ثم قال: ومن الذي علم هؤلاء الخير والشر؟؟ ابتسمت وكأنها تريد زرع الثقة في قلبه ومدت يدها إليه فقبض عليها بقوة، أحست معها أنه خائف، فطمأنته قائلة: مع إحتكاك الناس بعضهم ببعض وتعاملهم عبر عصور عديدة كانوا كل مرة يزيدون في الكتب قوانين للحد من الشر ونشر الخير. ونحن نراجعها في كل عصر ونرى تلاؤمها مع وقتنا فنأخذ منها الصالح لزماننا ونترك غيره. فقال لها:وكيف تعرفون الصالح منها؟؟ قالت له وهي تنظر إلى ساعتها: حبيبي لقد تأخرنا عن موعد المدرسة. سنتحدث في هذا لاحقا. واستدارت تشغل مفتاح السيارة وفي ذهنها علامات استفهام كثيرة وقلق رهيب من الإهتزاز الذي أحسته في نفسية إبنها وللحديث بقية إن شاء الله تعالى |
#72
|
|||
|
|||
علامات استفهام استنتجها عقل صغير
ربما يهتدى بها شيخ كبير استاذة زينب خالص دعواتى لك بالتوفيق ونـ نـ تـ ظـ ـر
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#73
|
|||
|
|||
بارك الله فيك يا العزيزة
|
#74
|
|||
|
|||
أنتظر البقية على أحر من الجمر
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|
#75
|
|||
|
|||
إن شاء الله تعالى
بارك الله فيك. نسيتي هذه يا سكونأم فرغ البستان |
#76
|
|||
|
|||
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|
#77
|
|||
|
|||
بانتظار المزيد غاليتي
ما مصدق واشوف جزء القصه الذي لم يكتب فيه (و للحديث بقيه ان شاء الله )
__________________
تَزَوَّدْ مِنَ التَّقْوَى فَإِنَّكَ لا تَدْرِي.0.0.0. إِذَا جَنَّ لَيْلٌ هَلْ تَعِيشُ إِلَى الفَجْرِ
فَكَمْ مِنْ صَحِيحٍ مَاتَ مِنْ غَيْرِ عِلَّةٍ .0.0.0.وَكَمْ مِنْ عَلِيلٍ عَاشَ حِينًا مِنَ الدَّهْرِ وَكَمْ مِنْ صَبِيٍّ يُرْتَجَى طُولُ عُمْرِهِ .0.0.0.وَقَدْ نُسِجَتْ أَكْفَانُهُ وَهْوَ لا يَدْرِي وَكَمْ مِنْ عَرُوسٍ زَيَّنُوهَا لِزَوْجِهَا.0.0.0.وَقَدْ قُبِضَتْ رُوحَاهُمَا لَيْلَةَ القَدْرِ |
#78
|
|||
|
|||
سكون بارك الله فيك يا غالية وليس غريبا على أمثالك كل هذا الكرم.
الفقيرة إلى ربها: حلمك لا زال بعيدا أوانه يا حلوة إن شاء الله تعالى . |
#79
|
|||
|
|||
يرفع لــلتـــذكــيـر باننا هنا منتظرون
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#80
|
|||
|
|||
ومازلت أنتظر
__________________
ياميسر كل أمر عسير يسر لي آمري فـ إن تيسير العسير عليك يسير
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
النوم بين الظل والشمس | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | قسم السنة والحديث النبوي | 0 | 2020-02-06 04:08 PM |
ما هي القنطرة | معاوية فهمي إبراهيم مصطفى | قسم السنة والحديث النبوي | 0 | 2020-02-06 11:05 AM |