منتديات الجامع  

للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 Online quran classes for kids 
فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| مقالات ||| شو ون شو ||| طبيبة الأسرة |||

العودة   منتديات الجامع > القسم العام > قسم السنة والحديث النبوي

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2021-09-19, 11:13 AM
معاوية فهمي إبراهيم مصطفى معاوية فهمي إبراهيم مصطفى غير متواجد حالياً
مشرف قسمي العيادة الصحية والمجتمع المسلم
 
تاريخ التسجيل: 2018-02-05
المشاركات: 2,188
افتراضي حديث: اقتتلت امرأتان من هذيل

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته :-
حديث:(( اقتتلت امرأتان من هذيل ))

عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: اقتتلت امرأتان من هذيل، فرمت إحداهما الأخرى بحجر فقتَلتها وما في بطنها، فاختصموا إلى النبي - صلَّ الله عليه وسلم - فقضى رسول الله - صلَّ الله عليه وسلم - أن دية جنينها غرة عبد أو وليدة، وقضى بدية المرأة على عاقلتها، وورثها ولدها ومن معهم، فقام حمل بن النابغة الهذلي فقال: يا رسول الله، كيف أغرم من لا شرب ولا أكل ولا نطق ولا استهل، فمثل ذلك يطل؟ فقال - صلَّ الله عليه وسلم -: "إنما هو من إخوان الكهان"، من أجل سجعه الذي سجع.

قوله: (في إملاص المرأة)، وفي رواية: سأل عمر بن الخطاب في إملاص المرأة وهي التي تضرب بطنها، فتلقي جنينها، فقال: أيكم سمع من النبي - صلَّ الله عليه وسلم - فيه شيئًا، وفي رواية أن عمر نشد الناس من سمع النبي - صلَّ الله عليه وسلم - قضى في السقط.

قوله: (قضى فيه بغرة عبد أو أمة)، وفي رواية: قضى النبي - صلَّ الله عليه وسلم - بالغرة عبد أو أمة، وفي رواية: سمعت النبي -صلَّ الله عليه وسلم - يقول فيها غرة عبد أو أمة.

قوله: (فشهد معه محمد بن مسلمة)، وفي رواية: لا تبرح حتى تجيء بالمخرج مما قلت، قال: فخرجت فوجدت محمد بن مسلمة فجئت به، فشهد معي أنه سمع النبي - صلَّ الله عليه وسلم - قضى به.

قال الحافظ: قال ابن دقيق العيد: الحديث أصل في إثبات دية الجنين، وأن الواجب فيه غرة إما عبد وإما أمة، وذلك إذا ألقته ميتًا بسبب الجناية وتصرف الفقهاء بالتقييد في سن الغرة وليس ذلك من مقتضى الحديث واستشارة عمر في ذلك أصل في سؤال الإمام عن الحكم إذا كان لا يعلمه، أو كان عنده شك، أو أراد الاستثبات.

وفيه أن الوقائع الخاصة قد تخفى على الأكابر ويعلمها من دونهم، وفي ذلك رد على المقلد إذا استدل عليه بخبر يخالفه، فيجيب لو كان صحيحًا لعلمه فلان مثلًا، فإن ذلك إذا جاز خفاؤه عن مثل عمر، فخفاؤه عمن بعده أجوز[1].

قوله: (اقتتلت امرأتان من هذيل، فرمت إحداهما الأخرى بحجر، فقتَلتها وما في بطنها).

قال الحافظ: هاتان المرأتان كانتا ضرتين، وكانتا تحت حمل بن النابغة الهذلي، فاخرج أبو داود من طريق ابن جريج عن عمرو بن دينار عن طاوس عن ابن عباس عن عمر أنه سأل عن قضية النبي - صلَّ الله عليه وسلم - فقام حمل بن مالك بن النابغة، فقال: كنت بين امرأتين، فضربت إحداهما الأخرى، وفي حديث أبي المليح بن أسامة بن عمير الهذلي عن أبيه، قال: فضربت الهزلية بطن العامرية[2].

قوله: (فقضى رسول الله - صلَّ الله عليه وسلم - أن دية جنينها غرة عبد أو وليدة)، وفي مرسل سعيد بن المسيب عند مالك: قض في الجنين يقتل في بطن أمه بغرة عبد أو وليدة، قوله: وقض بدية المرأة على عاقلتها وورثها ولدها، ومن معهم وعند الترمذي: إن المرأة التي قضي عليها بالغرة توفيت، فقضى رسول الله - صلَّ الله عليه وسلم - بأن ميراثها لبنيها وزوجها وأن العقل على عصبتها.

قوله: (فقام حمل بن النابغة الهذلي فقال: يا رسول الله، كيف أغرم من لا شرب ولا أكل)، وفي رواية: فجعل رسول الله - صلى الله عليه وسلم - دية المقتولة على عصبة القاتلة وغرة لما في بطنها، فقال رجل من عصبة القاتلة: أنغرم من لا أكل وفي آخره أسجع كسجع الأعراب، وجعل عليهم الدية، وفي رواية: أسجع كسجع الجاهلية وكهانتها، وعند البيهقي من حديث أسامة بن عميرة، فقال أبوها: إنما يعقلها بنوها، فاختصموا إلى رسول الله - صلَّ الله عليه وسلم - فقال: الدية على العصبة، وفي الجنين غرة، فقال: ما وضع فحل ولا صاح، فاستهل فأبطله فمثله يطل.

قال الحافظ: (كل من أبيها وأخيها وزوجها قالوا ذلك لأنهم كلهم من عصبتها بخلاف المقتولة فإن في حديث أسامة بن عمير أن المقتولة عامرية والقاتلة هذلية ووقع في رواية أسامة فقال دعني من أراجيز الأعراب، وفي لفظ أسجاعة بك وفي آخر أسجع كسجع الجاهلية، قيل: يا رسول الله، إنه شاعر، وفي لفظ: لسنا من أساجيع الجاهلية في شيء، وفيه فقال: إن لها ولدًا هم سادة الحي وهم أحق أن يعقلوا عن أمهم، قال: بل أنت أحق أن تعقل عن أختك من ولدها، فقال: ما لي شيء، قال: حمل وهو يومئذ على صدقات هذيل وهو زوج المرأة وأبو الجنين، أقبض من صدقات هذيل؛ أخرجه البيهقي، وفي رواية ابن أبي عاصم: ما له عبد ولا أمة قال: عشر من الأول قالوا ما له من شيء إلا أن تعينه من صدقة بنى لحيان، فأعانه بها فسعى حمل عليها حتى استوفاها، وفي حديثه عند الحارث بن أبي أسامة، فقضى أن الدية على عاقلة القاتلة، وفي الجنين غرة عبد أو أمة، وعشر من الإبل أو مائة شاة، ووقع في حديث أبي هريرة من طريق محمد بن عمرو عن أبي سلمة عنه: قضى رسول الله - صلَّ الله عليه وسلم - في الجنين بغرة عبد أو أمة أو فرس أو بغل، وأشار البيهقي إلى أن ذكر الفرس في المرفوع وهم، وأن ذلك أدرج من بعض رواته على سبيل التفسير للغرة)[3].

قال الحافظ: (الغرة في الأصل البياض يكون في جبهة الفرس وقد استعمل للآدمي في الحديث المتقدم في الوضوء: إن أمتي يدعون يوم القيامة غرًّا، وتطلق الغرة على الشيء النفيس آدميًّا كان أو غيره، ذكرًا كان أو أنثى، قال: وعلى قول الجمهور فأقل ما يجزئ من العبد والأمة ما سلم من العيوب التي يثبت بها الرد في البيع؛ لأن المعيب ليس من الخيار، قال: واستدل به على أن الحكم المذكور خاص بولد الحرة؛ لأن القصة وردت في ذلك، وقوله في إملاص المرأة وإن كان فيه عموم، لكن الراوي ذكر أنه شهِد واقعة مخصوصة، وقد تصرف الفقهاء في ذلك، فقال الشافعية: الواجب في جنين الأمة عُشر قيمة أمه، كما أن الواجب في جنين الحرة عُشر ديتها، قال: وفيه أن القتل المذكور لا يجري مجرى العمد، والذي يظهر أنه إنما لم يوجب فيه القود؛ لأنها لم يقصد قتلها وشرط القصد العمد، وهذا إنما هو شبه العمد، قال: واستدل به على ذم السجع في الكلام، ومحل الكراهة إذا كان ظاهر التكلف وكذا لو كان منسجمًا، لكنه في إبطال حق أو تحقيق باطل، فيما لو كان منسجمًا وهو في حق أو مباح، فلا كراهة بل ربما كان في بعضه ما يستحب؛ مثل أن يكون فيه إذعان مخالف للطاعة، كما وقع لمثل القاضي الفاضل في بعض رسائله، أو إقلاع عن معصية كما وقع لمثل أبي الفرج بن الجوزي في بعض مواعظه، وعلى هذا يحمل ما جاء عن النبي - صلى الله عليه وسلم - وكذا عن غيره من السلف الصالح، والذي يظهر لي أن الذي جاء من ذلك عن النبي - صلَّ الله عليه وسلم - لم يكن عن قصد إلى التسجيع، وإنما جاء اتفاقًا لعِظم بلاغته، وأما من بعده، فقد يكون كذلك، وقد يكون عن قصد وهو الغالب، ومراتبهم في ذلك متفاوتة جدًّا، والله أعلم)[4].

وقال البخاري: باب جنين المرأة، وأن العقل على الوالد وعصبة الوالد لا على الولد[5].

قال ابن بطَّال: مراده أن عقل المرأة المقتولة على والد القاتلة وعصبته وأبوها، وعصبة أبيها عصبتها، فطابق لفظ الخبر، وبينه لفظ الخبر الثاني، وقضى أن دية المرأة على عاقلتها.

قال: (وقوله: لا على الولد، قال ابن بلال: يريد أن ولد المرأة إذا لم يكن من عصبتها لا يعقل عنها؛ لأن العقل على العصبة دون ذوي الأرحام، ولذلك لا يعقل الإخوة من الأم، قال: ومقتضى الخبر أن من يرثها لا يعقل عنها إذا لم يكن من عصبتها، وهو متفق عليه بين العلماء كما قاله ابن المنذر)[6].

قال الحافظ: (العاقلة جمع عاقل وهو دافع الدية، وسُميت الدية عقلًا تسمية بالمصدر؛ لأن الإبل كانت تعقل بفناء ولي القتيل، ثم كثُر الاستعمال حتى أُطلق العقل على الدية ولو لم تكن إبلًا وعاقلة الرجل قراباته من قبل الأب وهم عصبته، وهم الذين كانوا يعقلون الإبل على باب ولي المقتول، وتحمل العاقلة الدية ثابت بالسنة، وأجمع أهل العلم على ذلك وهو مخالف لظاهر قوله: ﴿ وَلَا تَزِرُ وَازِرَةٌ وِزْرَ أُخْرَى ﴾ [الأنعام: 164]، لكنه خص من عمومها ذلك لِما فيه من المصلحة؛ لأن القاتل لو أخذ بالدية، لأوشك أن تأتي على جميع ماله؛ لأن تتابع الخطأ منه لا يؤمن، ولو ترك بغير تغريم لأهدر دم المقتول، قال: ويحتمل أن يكون السر فيه أنه لو أفرد بالتغريم حتى يفتقر، لآل الأمر إلى الإهدار بعد الافتقار، فجعل على عاقلته؛ لأن احتمال فقر الواحد أكثر من احتمال فقر الجماعة، ولأنه إذا تكرر ذلك منه، كان تحذيره من العود إلى مثل ذلك من جماعة أدعى إلى القبول من تحذيره نفسه، والعلم عند الله تعالى، وعاقلة الرجل عشيرته، فيبدأ بفَخِذه الأدنى، فإن عجزوا ضم إليهم الأقرب إليهم، وهي على الرجال الأحرار البالغين أولي اليسار)[7]؛ انتهى.

قال في الاختيارات: وأبو الرجل وابنه من عاقلته عند الجمهور؛ كأبي حنيفة ومالك وأحمد في أظهر الروايتين عنه، وتؤخذ الدية من الجاني خطأً عند تعذُّر العاقلة في أصح قولي العلماء، ولا يؤجل على العاقلة إذا رأى الإمام المصلحة فيه، ونص على ذلك الإمام أحمد، ويتوجه أن يعقل ذوو الأرحام عند عدم العصبة إذا قلنا تجب النفقة عليهم، والمرتد يجب أن يعقل عنه مَن يرثه من المسلمين أو أهل الدين الذي انتقل إليه[8]؛ انتهى.

قال الزهري: ومضت السنة أن العاقلة لا تحمل شيئًا من دية العمد إلا أن يشاؤوا؛ رواه عنه مالك في "الموطأ"، والله أعلم.

[1] فتح الباري: (12/ 251).

[2] فتح الباري: (12/ 247).

[3] فتح الباري: (12/ 249).

[4] فتح الباري: (12/ 249).

[5] صحيح البخاري: (9/ 14).

[6] فتح الباري: (12/253).

[7] فتح الباري: (12/ 246، 247).

[8] الاختيارات الفقهية: (1/ 597).

§§§§§§§§§§§§§§
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
امرأتان, اقتتلت, حديث:, هذيل

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع الأقسام الرئيسية مشاركات المشاركة الاخيرة
أحاديث لاتصح أبوتميم قسم السنة والحديث النبوي 1 2018-05-17 01:10 PM

*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب


 شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   شركة عزل شينكو بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة كشف تسربات المياه 
 yalla shoot   يلا شوت   yalla shoot   سوريا لايف 
 kooralive   اشتراك hulk   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت   يلا كورة 
 تطبيقات تسويقية   مناديل بيلا   سطحة شمال الرياض   سطحة بين المدن   سطحة ظهرة لبن   شحن السيارات   سطحة هيدروليك   نقل السيارات بين المدن   ارخص شركة شحن بين المدن   شركة شحن سيارات   سطحة غرب الرياض   سطحة السويدى 
 شركة صيانة افران بالرياض   شركة مكافحة الحشرات   شركة سياحة في روسيا   بنشر متنقل   شركة تصميم مواقع   Online Quran Classes 

 صيانة غسالات خميس مشيط   صيانة غسالات المدينة   صيانة مكيفات المدينة   صيانة ثلاجات المدينة   صيانة غسالات الطائف   صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات مكة المكرمة   صيانة ثلاجات مكة المكرمة   صيانة مكيفات مكة   صيانة مكيفات جدة   صيانة مكيفات المدينة   صيانة مكيفات تبوك   صيانة مكيفات بريدة   سباك المدينة المنورة 
 ساندوتش بانل   دعاء القنوت   شركة تنظيف بجدة   شركة تنظيف فلل بجدة   شركة مكافحة حشرات بجدة   شركة تنظيف المنازل بجدة 
 شركة مقاولات   اقرب شركة تنسيق حدائق   شركة تنظيف اثاث بالرياض   كشف تسربات المياه مجانا   لحام خزانات فيبر جلاس بالرياض   شركة تخزين عفش بالرياض   برنامج ارسال رسائل الواتساب   شركة تسليك مجاري بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   اشتراك hulk iptv   شات قطر   اشتراك كاسبر   أكثر مشاهير السناب في السعودية   مشاهير السناب شات   سنابات نجوم السعودية   شنطة مكياج كاملة   تنظيف خزانات بمكة   شركة تنظيف خزانات بجدة   شركة تنظيف منازل بالرياض   خدمة مكافحة الصراصير بالرياض   شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   تشليح الرياض   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   دكتور جراحة مخ وأعصاب في القاهرة 
 شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   اشتراك كاسبر   مكسرات لوز فستق   مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 
 موسوعة   kora live   social media free online tools   تطبيق الكابتن تمارين كمال اجسام و فيتنس   كشف تسربات المياه بالرياض و شركة عزل خزانات المياه بالرياض  شركة صيانة افران بالرياض
 كشف تسربات المياه    شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   شركة مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل فوم بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تسليك مجاري بالرياض   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة عزل اسطح بجدة   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 


Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd