رحم الله العلامة احسان فقد اغتالته الرافضة وهكذا هم يفعلون بعلماء المسلمين
قال الشيخ أبو عبد الله محمد سعيد رسلان في خطبة الجمعة التي ألقاها في 3 رجب 1427 الموافق ل 28-7-2006 بعنوان الأصول اليهودية في العقيدة الرافضية:
.. و أنا انبهكم أن تعودوا إلى كتب العلامة إحسان إلهي ظهير ذلك العالم الذي راح ضحية مكرهم ( يقصد الروافض ألا عليهم لعنة الله) فإنه لما تخرج من الجامعة الإسلامية ثم اخذ يدعو إلى ربه على بصيرة جعل هدفه أن يفضح هؤلاء (أي الروافض) بعقائدهم من كتبهم من غير ما زيادة حرف و لا نقصان فكتب و صنف و بين و وضح حتى ضجوا منه..
و ساروا إليه ملتمسين ان يكف فقال : أكف شريطة أن تعلنوا توبتكم على الملإ و أن ترجعوا و أن تجمعوا كتبكم التي كتبتم ما كتبتم فيها و كتب فيها أئمتكم ما كتبوا من الضلال و الكفر من أجل ان تحرق ثم تكونوا معنا على أمر سواء ,
فلم يقبلوا فما صنعوا به ؟
جلس يوما بلقي درسا يوضح عقيدة المسلمين للمسلمين الغافلين فارسلوا (الروافض) مع طفل صغير مزهرية مع بعض الورود و فيها قنبلة موقوتة فأخذ الشيخ المزهرية وقبل يد الطفل(كما هي السنة في تقبيل الأطفال) و مسح على رأسه ثم مضى الطفل..
و انفجرت القنبلة , فمات من حوله من العلماء أما هو فأصيب بإصابات بالغة , و حمل إلى الرياض و كان هنالك ثلاثة أيام يعالج من بليغ جراحه حتى قضى يوم 23-07-1407 فحمل إلى البيقع فدفن بالبقيع بمدينة النبي صلى الله عليه و سلم ألا رحمة الله عليه ... اقرؤوا كتبه فإنه لم يدع عندهم شاردة و لا واردة و لا شاذة و لا فاذة إلا أحصاها ..و كتبه ميسورة مترجمة إل العربية )..أ.هـ
و القتلى من العلماء غير الشيخ إحسان إلهي ظهير في هذه الحادثة:
(( حبيب الرحمن يزداني - عبد الخالق قدوسي - محمد خان نجيب .- محمد سليم . - بهائي محمد عالم . - عبد السلام محمد عالم .- سليم فاروقي .- إحسان الله .))
رحمهم الله جميعا
واليكم هذا الخبر
غتيال أحد كبار علماء أهل السنة في إيران
الأحد 20 من شعبان1428هـ 2-9-2007م الساعة 08:03 م مكة المكرمة
الصفحة الرئيسة > الأخبار > العالم العربي والإسلامي
مفكرة الإسلام: توفي يوم الأربعاء الماضي في إقليم بلوشستان شرقي إيران "مولانا محمد عمر سربازي" أحد كبار علماء أهل السنة في إيران، وذلك إثر تعرضه لعملية اغتيال عن طريق دس السم إليه على أيدي عناصر يعتقد أنها من عملاء المخابرات الإيرانية.
وذكر حزب النهضة العربي الأحوازي نقلاً عن "منصور سراوانى" الناطق باسم حركة "جند الله" أن عناصر من الحركة في مدينة زاهدان تمكنوا من التعرف على العميل الذي قام بدس السم للشيخ سربازي والقبض عليه، وقد اعترف بعمالته لأجهزة "إطلاعات" جهاز الاستخبارات الإيرانية.
وأكدت حركة جند الله أنها سوف تبث شريطًا مصورًا للقاتل يشرح تفاصيل جنايته بحق مدير مدرسة منبع العلوم الإسلامية الشيخ محمد عمر.
يذكر أنه قد سبق لأجهزة المخابرات الإيرانية طوال الأعوام الثمانية والعشرين الماضية القيام باغتيال العشرات من علماء أهل السنة إما عن طريق التعذيب أو عبر عمليات اغتيال بواسطة العملاء.
وكان آخر هذه الاغتيالات قد تمت العام الماضي بحق أربعة من كبار علماء أهل السنة في بلوشستان عن طريق حوادث سير مصطنعة رفضت السلطات الإيرانية الكشف عن ملابساتها.)
ولكن كما قالت اختنا يعرب
(
وقتلو احسان وخرج لهم الاف مؤلفه من ابناء الاسلام
وكلهم احسان
نسأل الله ان يتقبله فى الصديقين والشهداء والصالحين