على الرغم من أني لم أجد فرق بين المشاركتين السابقتين لكني أود أن أسأل الأخ علي
لماذا سميت من دافع عن أحاديث رسول الله صلى الله عليه وسلم وشرع الله في المسألة وسميتهم علماء السلطان؟
لماذا لم تسم الخوارج باسمهم؟
ما هي الصفات التي يجب أن تكون في السلطان حتى يحرم الشرع الخروج عليه؟
أم هو كلام إنشاء الغرض منه الانتصار لمذهب دون آخر لا لشيء وإما لمصالح شخصية؟
وأنت قلتها في نهاية كلامك كما تكونوا يولى عليكم، وإن كان هذا الحديث ضعيف إلا أن معناه ينطبق علينا، فلو كنا نحن جزء من ألف جزء من الصحابة لجاءنا رجل فيه جزء من ألف جزء من عمر رضي الله عنه.
__________________
قال أبو قلابة: إذا حدثت الرجل بالسنة فقال دعنا من هذا وهات كتاب الله، فاعلم أنه ضال. رواه ابن سعد في الطبقات.
|