حيا الله الأخ الحبيب الغالي
اقتباس:
أما هي فلم تكن منهم
كان من الممكن ان تلتزم الصمت والحياد فقط كما فعل الكثير أم هي فقد كانت سيفا قاطعا على اعناقنا
لقد بقيت للحظة الأخيرة إلى أن حانت ساعة الصفر وأرادت الموت في سبيله قالتها علنا نحن مستعدين للموت في سبيلك قائد
والله لن نسامحها على ما جائنا منها
وننتظر الحكم العادل فيها
</B></I>
|
لست مدافعاً عن أحد والله يشهد، لكن هل علمنا ما جرى في الكواليس؟
من يخرج ويهتف بالروح بالدم، هل كلهم زبانية النظام؟ أم أن شياطين النظام هم من دفعهم إلى ذلك مجبورين؟
ربما تكون هذه واحدة منهم، ربما كان خلف كميرات التصوير مدافع رشاشة، وربما كانت رسائلها لا تبث مباشرة.
يشهد الله أني لا أعلم من هي، والحمد لله فليس عندي تلفاز، لكن كل ما أقوله لك إنما هو في باب ما قد يكون.