[عارف الشمري]

للاسف في يوم أمر الملك القبض على الكلب حمزة

تم الأفراج عن السجين هادي آل مطيف، الذي قضى في السجن أكثر 18 عاماً. بعد ان سب الرسول صلى الله عليه وسلم

يذكر انه تم اعتقال هادي سعيد ال مطيف، وعمره حينئذ 18 سنة، في 19 يناير 1994 بعد شهرين من دخوله دورة تدريبية في معسكر شرطة منطقة نجران. وتسببت زلة لسان اطلقها هادي مازحا قبل أدائه صلاة العصر في المعسكر في اعتقاله والحكم عليه بالإعدام. واصدر حكم الإعدام القاضي عبدالله المخلف في عام 1995 بعد ست جلسات مغلقة وأعاد خادم الحرمين الشريفين الحكم ممتنعا عن المصادقة عليه ولم يعيد القضاة النظر في الحكم إنما ظل مصيره معلقا منذ ذلك الحين. وقد اعتبره مدير سجن نجران في رد على سؤال حول وضعه القانوني بأنه «موقوف».



اقولها وكلي ثقة والعلم عند الله نضرا للافراج عن كلب نجران ان كلب جدة سوف يخرج بعد مده

الى الليبرالين أن هذا زمنكم فألعبوا في البلاد كيفما تريدون.


ننشاد الملك عبدالله بتطبيق الشرع ونناشده باطلاق عيالنا من اهل السنة الذين سيخرجون مع ياجوج وماجوج خاصة انهم لم يتطالوا على الرسول صلى الله عليه وسلم ولا على الدين