عرض مشاركة واحدة
  #1  
قديم 2012-03-20, 11:35 PM
صابر عباس صابر عباس غير متواجد حالياً
عضو جاد بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2009-03-20
المشاركات: 430
افتراضي الإسلام وشباب الأمة - سلسلة متجددة



بسم الله الرحمن الرحيم



الإسلام وشباب الأمة


الحمد لله رب العالمين , وأشهد أن لا إله إلا الله وحده لا شريك له, وأشهد أن

محمدا عبده ورسوله بلغ الرسالة ونصح الأمة . وتركنا على المحجة


البيضاء ليلها كنهارها لا يزيغ عنها إلاهالك.
أما بعد:
إهتمت رسالة الإسلام بالشباب كأهم عنصر من عناصر المجتمع , وبدأ الاهتمام منذ إختيار الأم والتنشئة والتعليم وغرس مبادئ الأخلاق من الصغر .


وإن شاء الله تعالى نتناول ذلك الموضوع الأهم مستندين إلى كتاب الله تعالى وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم من خلال الحديث الصحيح,
والمراجع التى تناولت هذا الموضوع .
وينقسم هذا البحث إلى ثلاثة أبواب.
******


الباب الأول : أهمية تربية الشباب.. ويتفرع إلى سبعة فصول .


الفصل الأول : الإهتمام باختيار الأم.


الفصل الثاني : التربية الإيمانية للطفل وتأثيرها في مرحلة الشباب.


الفصل الثالث : التعليم والبحث العلمي للشباب.


الفصل الرابع : أهمية الرياضة للشباب.


الفصل الخامس : التنمية لموهبة الإبتكار للشباب.


الفصل السادس : التطبيق العملي لابحاث ومخترعات الشباب.


الفصل السابع : أهمية الأسوة للشباب..


********
الباب الثاني : أهمية العمل للشباب. وينقسم إلى ثمان فصول.


الفصل الأول : كيفية توجيه الشباب إلى الحرف.


الفصل الثاني : تدعيم التخصص لدى الشباب.


الفصل الثالث : التكامل بين جميع التخصصات وأهميته.


الفصل الرابع : تشجيع المهارات الفردية في كل التخصصات.


الفصل الخامس : الإهتمام بالزراعة ودعمها.


الفصل السادس : الإهتمام بالتربية الحيوانية وتدعيمها .


الفصل السابع : الإهتمام باسطول الصيد ودعمه.


الفصل الثامن : الإهتمام بالتعليم والبحث العلمي كمقدمة ضرورية لهذه


المنظومة المتكاملة.
*****
الباب الثالث : دور الشباب في الدفاع عن الأمة. وينقسم إلى ثلاثة فصول..


الفصل الأول : التدريبات العسكرية وفقالأحدث العلوم العسكرية.


الفصل الثاني : الإنتاج الحربي وأهميتة للدفاع.


الفصل الثالث : الإهتمام بإختراعات الشباب في المجال الدفاعي.


الفصل الرابع : الإهتمام بالإسطول البحري .


الفصل الخامس : الإهتمام بالإسطول الجوي .


*******
وإلى الباب الأول إن شاء الله تعالى.
رد مع اقتباس