الموضوع
:
الامه الاسلاميه والدوله الاسلاميه
عرض مشاركة واحدة
#
25
2012-05-10, 03:38 PM
الطواف
عضو من أنصار السنة
تاريخ التسجيل: 2010-02-23
المشاركات: 2,506
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء محمد
اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة الزهراء محمد
أنا كتبت موضوع عن الامه الاسلاميه والدوله الاسلاميه هل عندك أى إعتراض على ماكتبته
نعم وقد بينا بحمد الله اعتراضنا في جميع المشاركات وهو تكفيركم لجميع المسلمين بالجملة وتكفيركم للمعين وانتم متأكدون من كفرهم
ستكتب شهادتهم ويسألون
.. نحن جماعه ندعوا إلى التوحيد الخالص
وَقُلِ الْحَقُّ مِن رَّبِّكُمْ فَمَن شَاء فَلْيُؤْمِن وَمَن شَاء فَلْيَكْفُرْ
ورأينا أن الناس ليسوا على التوحيد فنحن ندعوهم إلى التوحيد الخالص والكفر بما يعبد من دون الله ..
كلام جميل ولكن طريقتكم في الدعوة ليست سليمةفالدعوة الى الله لابد لهامن ميزات ثلاث وهي 1
العلم
2
الحكمة
3
الحلم
فالعلم كما قال الشيخ محمد التميمي قبل الدعوة والحكمة مع الدعوة والحلم يكون بعد الدعوة
قال تعالى
قل هذه سبيلي أدعو إلى الله على بصيرة أنا ومن اتبعني
وسبحان الله وما
أنا من
المشركين
قال الإمام أحمد: لا تتكــــلم في مسألة ليس لك فيها إمام
فكيف تريدون ان تدعو الى توحيد الله سبحانه تعالى وتنفرونهم منكم
لم أرى فى كلامك إلا السب والتضليل والتجهيل لنا فأنا عرضت عقيدتى عليك فإن شئت قبلت وإن شئت رفضت ولنترك الأمر جميعا لله ليحكم بيننا يوم القيامه
وانا لم ارى منك الا التكفير ولكن المشكلة ليست في ان اقبل اوارفض ولكن هذا دين وقال الإمام محمد بن سيرين: إن هذا العلم دين فاعلموا عمن تأخذون دينـــــــكم
قال رسول الله
أَنَا زَعِيمٌ ، لِمَنْ تَرَكَ الْمِرَاءَ وَهُوَ مُحِقٌّ بِبَيْتٍ فِي رَبَضِ الْجَنَّةِ ، وَبَيْتٍ فِي أَعْلاهُ " .
قال في تحفة
الأحوذي
:
وأما قول الشارح هو ما حولها خارجا عنها تشبيها بالأبنية التي حول المدن وتحت القلاع فهو صريح اللغة، لكنه غير صحيح المعنى فإنه خلاف المنقول ويؤدي إلى المنزلة بين المنزلتين حسا
كما قاله المعتزلة معنى،
فالصواب أن المراد به أدناها كما يدل عليه قوله: ومن ترك المراء وهو محق ـ أي صادق ومتكلم بالحق في وسطها بفتح السين ويسكن أي في أوسطها
لتركه كسر قلب من يجادله ودفعه رفعة نفسه وإظهار نفاسة فضله
وهذا يشعر بأن معنى صدر الحديث أن من ترك المراء وهو مبطل فوضع الكذب موضع المراء، لأنه الغالب فيه، أو المعنى أن من ترك الكذب ولو لم يترك المراء بني له في ربض الجنة، لأنه حفظ نفسه عن الكذب لكن ما صانها عن مطلق المراء فلهذا يكون أحط مرتبة منه،
إلى أن قال:
قال الامام حجة الاسلام: حد المراء الاعتراض على كلام الغير بإظهار خلل فيه إما لفظا، أو معنى، أو في قصد المتكلم وترك المراء بترك الاعتراض والإنكار فكل كلام سمعته فإن كان حقا فصدق به، وإن كان باطلا ولم يكن متعلقا بأمور الدين فاسكت عنه.
انتهى
.
اذن فهذا الحديث رغم ضعفه ليس في جانبك ايضا لانكي لن تكسري قلبي عند مجادلتك لي حتى لو كان الحق معك
و
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
الطواف
مشاهدة ملفه الشخصي
إرسال رسالة خاصة إلى الطواف
البحث عن المشاركات التي كتبها الطواف