[الطواف]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة أبو لطفي

يا الطواف أمرك غريب
ما الغريب في امري
تحذف جميع الموضوع و تبقي على الذي تريد استنقاصه - سيد قطب رحمه الله - هل قرأت كلامه؟ هل به من خطأ؟
كله اخطاء و سانقل لك بعضه وقل لي رايك فيها
كان سيد قطب من الذين يُقررون البدع الكبرى كضلالات .
الروافض .والمعتزلة .والخوارج .والصوفية الغالية كوحدة الوجود والاشتراكية .ومزيج المسيحية والاشتراكية بالإسلام .
معانداً لصحابة رسول الله - صلى الله عليه وسلم بل ساباً وشاتماً لهم واسقط خلافة عثمان - الخليفة الراشد المظلوم رضي الله عنه واعتبرها فجوة بل طعن طعون كثيرة وكبيرة وقبيحة في نبي من أنبياء الله ومن أولي العزم ألا وهو موسى كليم الله عليه السلام وسخر منه ويكفر المسلمين من قرون و يقول في مساجد المسلمين بأنها معابد جاهلية وينكر الميزان يوم القيامة على طريقة الجهمية والمعتزلة ويقلل من معجزات الرسول - صلى الله عليه وسلم ولا يقبل أخبار الآحاد بل ولا المتواترة ويشبه القرآن بالموسيقى والطبول والأجراس وبلاوي كثيرة وكبيرة جداً
بين لنا القول الخاطئ لسيد في هذه العبارة؟
هذه العبارة لايهمني فيها الا اسم سيد ولابين ان اهل الاهواء التكفيرينوكيف يستدلون بكلام شحص لم يكن على معرفة بالإسلام بأصوله وفروعه كما قال الشيخ الالباني رحمه الله
ثم لماذا ذكرت الرد على كتاب الكواشف الجلية لأبي محمد
اناذكرت الرد على هذا الكتاب لان المكتوب في الموضوع المحذوف منقول منه يابني هل عرفت الان

هلا ذكرت الردود على رسالة هذه عقيدتنا ؟؟
في الحلقةالقادمة
لنر إن كان على ضلال كما تزعم أم أنه من أهل السنة و الجماعة و على نهج السلف في المعتقد؟؟
افتح موضوع في منتدى الرد على الإباضية والخوارج والتكفيريين وسترى مايسرك
و إن لم تجد فتكرم علينا بالرد على رسالته هذه عقيدتنا و بين لنا الأصول التي خالف فيها المقدسي معتقد أهل السنة و الجماعة لنكن و إياك على البينة و نبرأ من الضلال و أهله

ثم من أتيتنا فرحا بكتبه قد حذر العلماء منه و من كتبه و أنه على معتقد المرجئة و يجب أن تصادر كتبه و لا يلتفت لها.
كان الأفضل لك أن تربط فاك بشرك نعلك قبل ان تتفوه بهذا الكلام هل تركتم احدا من علماء الامة ممن لايرى منهجم الضال ولم تطلقوا عليه هذه الكلمة
ما أشدّ جهلكم وما أشدهذا الغلو الذي يجري في عروقكم مجرى الدم
اتعرف ماهو الارجاء اولا
أنتم ورب الكعبة مرضى تحتاجون للعلاج نسأل الله أن يعافيكم ويشفيكم والحمد لله الذي عافانا مما ابتلاكم به يا أعداء أنفسكم