البشرية عند هؤلاء كالحيوانات تساق إلى المسلخ
ولا ننسى في هذا المقام تذكير البشرية جميعا أن في عام 1945 تقريبا فقد قدم روكفلر شريك روتشيلد في أمريكا قطعة أرض في نيويورك كهدية لإقامة مباني الامم المتحدة عليها.
وكانت قطعة الأرض الهدية تلك عبارة مسلخ ومجذر سابق للحيوانات....!!
وهذه الرمزية الباطنية الوقحة الصريحة العلنية ينبغي أن تظل ماثلة أمام أعين وعقول البشرية جميعها.
ولا ننسى الأساس الحقيقي للأمم المتحدة الذي أسس له الابن الغير شرعي لعائلة روتشليد المولود في منزلهم بفرانكفورت المسمى يعقوب شيف.... والذي كان له الجهود الكبرى في ترويض وإخضاع الشعب الأمريكي وكافة سياسيه للأدوات الرئيسية الممهدة للسيطرة المطلقة على المجتمع الأمريكي والتي تمثلت في بنك آل روتشيلد المركزي بأمريكا المسمى ببنك "المخزون الفيدرالي" أو "الإحتياطي الفيدرالي" وبعدما إستتبت له الأمور النقدية والمالية للسيطرة الشاملة على أمريكا بكل ما تحمله كلمة السيطرة من معاني....
لا ننسى دور يعقوب شيف في تأسيس العقيدة العامة لتنظيم الأمم المتحدة في ذلك الوقت تحت مسمى " عصبة الأمم" والتي فشلت في تقريرها على البشرية ولكنها كانت فقط التجربة الأولية ثم كانت التجربة التالية لتحقيق نفس العقيدة التطبيقية الخبيثة الصهيوشيطانية تحت مسمى تنظيم "الأمم المتحدة"...
ولا يخفى عليكم الدور القبيح جدا الذي مارسه البنك الفيدرالي المزعوم في جعله من أمريكا بأكملها مجرد أداة رخيصة طيعة بين أيدي عبدة الشيطان الروتشلديين...
كما لا يخفى على أحد دور يعقوب شيف في تأسيس العقيدة التطبيقية لمجلس العلاقات الخارجية الأمريكي.... وكذلك الدور الخبيث لمنظمة مكافحة التشهير التي تعمل كأداة غاية الخبث في قمع وكبت أراء وأفكار أي مخالف لهم فضلا عن البنية الكاملة من شبكات متكاملة محكمة فضحها جون كنيدي في خطابه الشهير والذي صرح فيه جون كيندي بطلب المعونة من كافة أبناء الشعب الأمريكي لإستعادة السيطرة منهم على مصيرهم من تلك الشبكات الصهيوشيطانية الخبيثة الهدامة..
فضلا عن الوثيقة المشهورة بوثيقة بنيامين فرانكلين التي يحذر فيها أشد التحذير من اليهود وبالأخص من عائلات كبار الربويين منهم والتي يطلق عليهم زورا بالمصرفيين الدوليين... لتخفيف وطأة وظيفتهم القذرة الحقيرة في العيش والتقوت كطفيليات فيروسية قذرة حقيرة على إمتصاص أقوات ودماء وجهود أجيالب البشرية المتعاقبة..
بالإختصار الشديد .... فإننا نقول إذا كانت خلاصة الصراع بين الشعب الأمريكي نفسه وقياداته السياسية أسفرت بالإجمال عن قيام الصهيوشيطانية المصرفية الدولية بإغتيال ست رؤوساء أمريكان منتخبين غير مبالين ولا مكترثين بنتائج ذلك التاريخية...
فإذا كانت هذه نتائج الصراع بيننفس الأجنحة الداخلية التابعة لهم.... فماذا ينتظر العالم منهم بعد ذلك ؟؟؟
المستنصر بالله... سيف السماء؛؛؛