ثانيًا : وُضَوح المَعنى التَّعَبُّدِي المُلاَزِم لِكُل حُكُم شَرعِي :
ثالثًا : وُضَوح المَعنى الخُلُقِيِّ فِيها :
رابعًا : الجَزاء فِيهَا -ثوَابًا وَعِقَابًا- دنيوي وأخروي :
خامسًا : أنَّ هذه الأحكَام تَخضَع فِي تَنفِيذِهَا مِن قِبل المُكَلَّفين بِها ، لِمُراقبةٍ أعلى مِن مُرَاقبة الدَّنيَا ، هِي مُرَاقبة العَلِيم الخَبِير :
[type=716448]سادسًا : عالمِيَّتِهَا :[/type]
-[gdwl] فالإمام أبو حنيفة النعمان -رحمه الله- من أصل فارسي ، وله منزلة عالية في الدين والفقه .
- والإمام البخاري -رحمه الله- من بُخارى ، وهو القدوة في علم الحديث ، وصحيحه تلقته الأمَّ بالقبول .
- وكذلك الإمام مسلم -رحمه الله- من نيسابور ، إحدى مدن خرسان ، جمع ثاني الصحيحين في السنَّة .
- والعلاَّمة ابن حزم الظَّاهري -رحمه الله- ، عالم الأندلس في عصره ، صاحب مذهب يعتمد على فقه الكتاب والسنَّة .
- ثمَّ الفيلسوف الفقيه الأصولي أبو حامد الغزالي -رحمه الله- ، المولود في مدينة بخرسان ، والذي ترك أكثر من مائتي كتاب ورسالة .
- هذا إلى جانب القرطبي ، وابن رُشد ، وغيرهما من علماء المشرق والمغرب -رضي الله عنهم- ونفع بعلمهم .[/gdwl]
روابط الدروس الصوتية
http://www.ustream.tv/manage-show/videos/11358531
رابط الهيئة بالفس بوك
https://www.facebook.com/groups/seyasa.islamia/