[align=center]أ- في كتابه (إحياء علوم الدين )، قسم العلوم إلى شرعيــة، وهي ما استفيد من الأنبياء عليهم السلام، وغير شرعية، وهي ما أرشد إليهم العقل، كالطب والرياضيات وأمثالها. وغير الشرعية هي من فروض الكفاية، فإذا خلا منها بلد سارع إليه الهلاك).
.
.
.
.
.
.[/align]
|