حياك الله اخي مسلم مهاجر
وادعوا الله ان يحفظ الشعب الفلسطني والسوري والاحوازي واللبناني والمسلمين والانسانيه في المنطقة وفي العالم من الحلف المجوسي الصهيوني الماسوني الاخبث والاشر من كل الاحلاف
اقصم ان الشعب الفلسطني وحصار غزه وحرب تموز من صنع هذا الحلف الغادر
والمستفيد راسا المجموس والصهاينه وعملاء الخلف الاستراتجي الصهيوني المجوسي الماسوني باجنحته وكلب المجوس وحامي المستوطنات في جنوب لبنان وبائع الجولان في سوريا المجرم بشار وعصابات نظامه
كنت متوقع منذ ان بداء الحديث الجدي يظهر بوادر النجاح لتوحيد المعارضة السوريه
كنت متوقع ان يصعد الامر في غزه وبالتفاق مع والصهاينه والمجوس...
لفت الراي الاعلامي العالمي عما سيحدث من جرائم ضد الانسانية بابشع ترويع اكثر مما نشاهده الان في سوريا بعد نجاح توحيد المعارضة السوريه وبوادر الاعتراف بها كممثل شرعي وحيد للشعب السوري الذي من ثماره سيرفع عن الثورة السوريه الحصار الديبلوماسي والعسكري وفتح مجالات الدعم الديبلوماسي والاعلامي والعسكري والاقتصادي
لم يبقى للمجرم بشار وحلفائه من جرائم بشعه جربها الا ان يقوم بجرائم بشعة باسلحة دمار شامل وباسلحة تقليدية ثقيلة وبكثافه اكثر واشد للقظاء على الثورة السوريه وجيشها الحر في اقرب وقت حتى يفشل النجاح التى توصلت اليه الثورة السوريه الذي بذلك بداء العد التنازلي الجدي لسقوط المجرم بشار ولذا استباقا للوقت واستباقا لمزيد من توسيع الاعتراف وقبل ؤصول امددات اسلحة للجيش الحر كان من الحلف المجوسي الصهيوني ان يشعلوا المنطقة وقد هددوا بذلك اكثر من مره وبداؤ باشعال المنطقة من النقطة الاظعف باشعال غزه وتوجيه الاعلام لها لتتم الجريمة الكبرى ضد الثورة السوريه ولنا امثلة كثيره منها حرب تموز المسرحية المحبكة الاخراج والعرض وغيرها من الشواهد والادلة مستعد لادافع عن اثباتها بانها خدعة من الحلف الغادر الصهيوني والمجوسي وخدامهما
يبقى من يدفع الفيتورة الان هما الشعب السوري بالضرر واهلنا في غزه كما دفعوا ولزالوا يدفعون فاتورة المستفيد منه سياسيا واقتصاديا والمستفيد منه امنيا وايدلوجيا المجوس والصهاينه
__________________
۩۞۩ اختلاف العمائم وتناحرهم نيران فى ايران اللهم انصر ثورة أهلنا في الأحواز المحتلةعلى الفرس المجوس واقطع دابر الخونة اعوانهم عصابة الحكم في سوريا وفى العراق وقطر ةالخونة في لبنان والبحرين وفي كل مكان اللهم عجل بهلاك الانجاس المجوس واذيالهم القذره جند الدجال
|