أمس قد قُتل 100 مسلم في دولة مالي الإسلامية , فقط لأنهم قرروا أن يعيشوا في دولة تطبق شرع الله .
تكالب عليهم كلاب الغرب , و أرسلوا عليهم العملاء و الخونة من حكام العرب و المسلمين , فانضمت الجزائر لركب الكفار لقتال المسلمين , فجعلت أراضيها قواعد عسكرية فرنسية , و باركت تركيا البيعة , و أعلنت أنها ستنضم لصفوف الكفار المعادين لشرع الله إذا قرروا ضرب المسلمين الموحدين في مالي .
و أمريكا دفعت أموالها للجزائر لترسل جيشها لقتال المسلمين في مالي .
و قد كانت الأمس أول عملية لهؤلاء الكلاب ضد إخواننا في مالي , حيث وضعوا كبسولة تعقب , و أنطلقت طائرتان فرنسيتان , من قواعد جزائرية بمباركة من أردوغان , لتكن حصيلة القتلى هي "100" مسلم موحد , جل ذنبهم أنهم أرادوا أن يتحاكموا لشرع الله .
اللهم حكم فينا شرعك , و ائذن لشريعتك أن تسود .
منقول
__________________
أحسب ان هذه الامة لو تعقلت وتوحدت وجمعت طاقاتها لمدة اسبوع واحد سينكسر صليب الغرب و نجمة الصهاينة و تحالف الرافضة
لكن قوى الانبطاح و الغلو تعمل لصالح الاعداء
غُرباء
الأمر الذي يخفيه الأعلام والذي لا يعلمه الكثير.. تنظيم قاعدة الجهاد هو طليعة الأمة في مواجهة التوسع الإيراني
|