عرض مشاركة واحدة
  #36  
قديم 2013-09-12, 06:52 PM
محمود5 محمود5 غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2010-10-17
المكان: مصر
المشاركات: 268
افتراضي

فتاوى اهل العلم :
فتوى صالح بن فوزان الفوزان سئل :هل هذه الجماعات تدخل في الاثنتين وسبعين فرقه الهالكه؟ فقال: "نعم، كل من خالف أهل السنة والجماعة ممن ينتسب إلى الإسلام في الدعوة أو في العقيده أو في شيئ من أصول الايمان، فإنه يدخل في الاثنتين والسبعين فرقه، ويشمله الوعيد، ويكون له من الذم والعقوبه بقدر مخالفته" وسئل: ما حكم وجود مثل هذه الفرق: التبليغ والإخوان المسلمين وحزب التحرير وغيرها في بلاد المسلمين عامه؟ فقال: "هذه الجماعات الوافده يجب ألا نتقبلها لأنها تريد ان تنحرف بنا تفرقنا وتجعل هذا تبليغيا وهذا إخوانيا وهذا كذا...، لم هذا التفرق؟ هذا كفر بنعمة الله سبحانه وتعإلى، ونحن على جماعه واحده وعلى بينه من أمرنا، لماذا نستبدل الذي هو أدنى بالذي هو خير؟ لماذا نتنازل عما أكرمنا الله سبحانه وتعإلى به من الاجتماع والألفه والطريق الصحيح، وننتمي إلى جماعات تفرقنا وتشتت شملنا وتزرع العداوه بيننا؟ هذا لا يجوز أبدا" من كتاب الاجوبه المفيده عن أسئلة المناهج الجديده، من إجابات الشيخ صالح الفوزان.
فتوى محمد العثيمين في حكم تعدد الجماعات سئل : هل هناك نصوص في كتاب الله وسنة نبيه محمد فيهما إباحة تعدد الجماعات أو الإخوان؟ الجواب: "ليس في الكتاب ولا في السنة ما يبيح تعدد الأحزاب والجماعات بل ان في الكتاب والسنة ما يذم ذلك، قال تعإلى {إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا لست منهم في شيئ إنما أمرهم إلى الله ثم ينبئهم بما كانوا يعملون} وقال تعإلى {كل حزب بما لديهم فرحون} ولا شك أن هذه الأحزاب تتنافى مع ما أمر الله به، بل ما حث الله عليه في قوله: {وأن هذه أمتكم أمه واحده وأنا ربكم فاتقون}. وقول بعضهم: إنه لا يمكن للدعوة أن تقوى الا إذا كانت تحت حزب؟ نقول: هذا ليس بصحيح، بل ان الدعوة تقوى كل ما كان الإنسان منطويا تحت كتاب الله وسنة رسوله متبعا لآثار النبي وخلفائه الراشدين
صالح ال الشيخ ::::
نص كلام وزير الشوؤن الإسلامية في المملكة العربية السعودية صالح بن عبد العزيز آل الشيخ : "أما جماعة الإخوان المسلمين فإن من أبرز مظاهر الدعوة عندهم التكتم والخفا والتلون والتقرب إلى من يظنون أنه سينفعهم وعدم اظهار حقيقة أمرهم، يعني أنهم باطنيه بنوع من أنواعها. وحقيقة الأمر يخفى، منهم من خالط بعض العلماء والمشايخ زمانا طويلا، وهو لا يعرف حقيقة أمرهم، يظهر كلاما ويبطن غيره، لا يقول كل ما عنده. ومن مظاهر الجماعة وأصولها أنهم يغلقون عقول أتباعهم عن سماع القول الذي يخالف منهجهم ولهم في هذا الإغلاق طرق شتى متنوعه: منها اشغال وقت الشباب جميعه من صبحه إلى ليله حتى لا يسمع قولا آخر ومنها انهم يحذرون ممن ينقدهم فإذا رأوا واحدا من الناس يعرف منهجهم وطريقتهم وبدأ في نقدهم ومن تحذير الشباب من الانخراط في الحزبيه البغيضه أخذوا يحذرون منه بطرق شتى تاره بإتهامه، وتاره بالكذب عليه، وتاره بقذفه في أمور هو منها براء ويعلمون أن ذلك كذب، وتارة يقفون منه على غلط فيشنعون به عليه ويضخمون ذلك حتى يصدوا الناس عن اتباع الحق والهدى وهم في ذلك شبيهون بالمشركين يعني في خصله من خصالهم حيث كانوا ينادون على رسول الله في المجامع بأن هذا صابئ وأن هذا فيه كذا وفيه كذا حتى يصدوا الناس عن اتباعه. أيضا مما يميز الإخوان عن غيرهم أنهم لا يحترمون السنة ولا يحبون أهلها وإن كانوا في الجمله لا يظهرون ذلك، لكنهم في حقيقة الأمر ما يحبون السنة ولا يدعون لأهلها وقد جربنا ذلك في بعض من كان منتميا لهم أو يخالط بعضهم، فتجد أنه لما بدأ يقرأ كتب السنة مثل صحيح البخاري أو الحضور عند بعض المشايخ لقراءة بعض الكتب، حذروه وقالوا هذا لاينفعك، وش ينفعك صحيح البخاري؟ ماذا تنفعك هذه الأحاديث؟ انظر إلى العلماء هؤلاء ما حالهم؟ هل نفعوا المسلمين؟ المسلمون في كذا وكذا، يعني أنهم لا يقرون فيما بينهم تدريس السنة ولا محبة أهلها فضلا عن أصول الأصول ألا وهو الاعتقاد بعامه. من مظاهرهم أيضا أنهم يرومون الوصول إلى السلطه وذلك بأنهم يتخذون من رؤوسهم أدوات يجعلونها تصل، وتاره تكون تلك الرؤوس ثقافيه، وتاره تنظيميه، يعني أنهم يبذلون أنفسهم ويعينون بعضهم حتى يصل بطريقه أو بأخرى إلى السلطه، وقد يكون مغفولا عن ذلك، يعني إلى سلطه جزئيه، حتى ينفذون من خلالها إلى التأثير وهذا يتبع أن يكون هناك تحزب، يعني يقربون منهم من في الجماعة، ويبعدون من لم يكن في الجماعة فيقال: فلان ينبغي ابعاده، لا يمكن من هذا، لا يمكن من التدريس، لا يمكن من أن يكون في هذا، لماذا؟ والله هذا عليه ملاحظات! ما هي هذه الملاحظات؟ قال: ليس من الشباب! ليس من الإخوان ونحو ذلك. يعني: صار عندهم حب وبغض في الحزب أو في الجماعة، وهذا كما جاء في حديث الحارث الأشعري أن النبي قال: "من دعى بدعوى الجاهليه فإنه من جثاء جهنم" قال: وإن صلى وصام؟ قال: "وإن صلى وصام، فادعوا بدعوة الله التي سماكم بها ربكم المسلمين والمؤمنين عباد الله". وهو حديث صحيح، كما جاء في الحديث المعروف أنه عليه الصلاة والسلام قال لمن انتخى بالمهاجرين وللآخر الذي انتخى بالانصار قال: "أبدعوى الجاهليه وأنا بين أظهركم!" مع أنها اسمان شرعيان، المهاجر والانصاري، لكن لما كان هناك موالاة ومعاداة عليهما ونصرة في هذين الاسمين، وخرجت النصره عن اسم الإسلام بعامه صارت دعوى الجاهليه. ففيهم من خلال الجاهليه شيئ كثير. ولهذا ينبغي للشباب أن ينبهوا على هذا الأمر بالطريقه الحسنى المثلى حتى يكون هناك اهتداء إلى طريق أهل السنة والجماعة وإلى منهج السلف الصالح كما أمر الله جل وعلا بقوله {ادع إلى سبيل ربك بالحكمه والموعظه الحسنه وجادلهم بالتي هي أحسن} بل من مظاهرهم بل مما يميزهم عن غيرهم أن الغايه عندهم من الدعوة هو الوصول إلى الدوله هذا أمر ظاهر بين في منهج الإخوان بل في دعوتهم. الغايه من دعوتهم هو الوصول إلى الدوله أما أن ينجى الناس من عذاب الله جل وعلا وأن تبعث لهم الرحمه بهدايتهم إلى ما ينجيهم من عذاب القبر وعذاب النار وما يدخلهم الجنه، فليس في ذلك عندهم كثير أمر ولا كبير شأن، ولا يهتمون بذلك لأن الغايه عندهم هي إقامة الدوله ولهذا يقولون الكلام في الحكام يجمع الناس فابذلوا ما به تجتمع عليكم القلوب، هذا لاشك أنه خطأ تأصيلي ونيه فاسده، فإن النبي بين أن مسائل القبر ثلاث، يسأل العبد عن ربه وعن دينه وعن نبيه فمن صحب أولئك زمنا طويلا وهو لم يعلم ما ينجيه إذا أدخل في القبر فهل نصح له؟ وهل حب له الخير؟ إنما جعل أولئك ليسفاد منهم للغايه، ولو أحبوا المسلمين حق المحبه لبذلوا النصيحه فيما ينجيهم من عذاب الله. علموهم التوحيد وهو أول مسؤول عنه....
وغيرهم كثييييييييييييييييييييير لكنى اردت ان ابين منهجنا مع جماعة الاخوان
رد مع اقتباس