عرض مشاركة واحدة
  #271  
قديم 2013-12-16, 11:47 PM
نمر نمر غير متواجد حالياً
عضو متميز بمنتدى أنصار السنة
 
تاريخ التسجيل: 2013-02-26
المكان: بلاد الاسلام بلادي
المشاركات: 692
افتراضي

أراء العلماء في معاملة الكفار بالمثل / تفسير الأية "(( فاعتدوا عليه بمثل ما اعتدى عليكم )) .


1- فتاوى علماء الجزيرة السلفيين الذين يصفهم الآخرون بالتشدد وما شابه .. بل سأبدأ لكم بفتاوى علماء يوصفون بأنهم أعمدة "الوسطية" و"الاعتدال" كالقرضاوي وصديقه الحميم فيصل مولوي !!!!

يقول الشيخ "المعتدل" فيصل مولوي في الموقع الإسلامي "المعتدل" "الوسطي" "المنفتح" "المتنور" إسلام أونلاين:

"إذا اعتدى العدو على المدنيين من المسلمين، فإنه يجوز لنا المعاملة بالمثل وضرب المدنيين من الأعداء".

ويضرب مولوي مثالاً بقتل المدنيين الروس في موسكو وغيرها من قبل المجاهدين الشيشان رداً على ما يفعله الروس في الشيشانيين فيقول:

"القوات الروسية تقصف وتعتدي وتقتل وتشرد مئات الألوف من المدنيين، فمن حق المقاتلين لشيشان أن يردوا بالمثل".

كما يضرب مثالاً آخر بالصهاينة في فلسطين فيقول:

"يجوز لنا أن نقاتل ونقتل كل يهودي إسرائيلي حتى إذا تراجع الصهاينة عن قتل المدنيين والأطفال والنساء والشيوخ يمكننا عند ذلك أن نتراجع عن المعاملة بالمثل".


ومن نفس هذا الموقع "الوسطي" "المعتدل" نجد هذه الفتوى:

"الأصل أنه يحرم قتل المدنيين ،وقتل النساء والأطفال، ولكن يستثنى من ذلك بعض الحالات :

الأولى :أن يشارك كل الأعداء في الحرب ،فينتفي عنهم صفة المدنية .

الثانية :أن يقوم المدنيون بأعمال يساعدون بها العسكريين، فيكون ما يقومون به عملا عسكريا.

الثالثة :أن يتترس ويحتمي الأعداء بالمدنيين والنساء والأطفال ، ولا وصول للمجاهدين إلى العسكريين إلا من خلال قتل المدنيين.

الرابعة :أن يقتل الأعداء المدنيين من المسلمين ، فتكون المعاملة بالمثل".


ويقول القيادي في حركة حماس أستاذ الشريعة الدكتور يونس الأسطل:

"إن المدنيين يتحملون مسؤولية النظام السياسي والقيادة العسكرية من الزوايا الآتية :

أولا : أنهم هم الذين يمنحون القيادة السياسية الثقة من خلال صناديق الاقتراع في عدد من دول العالم.

ثانيا : أن الأنظمة لا تقوم إلا علي جلب الضرائب ، والمدنيون هم الذين يدفعون الضرائب للنظام .

ثالثا : أن المدنيين هم الذين يدعمون النظام بأبنائهم ، ويسمحون لهم الانخراط في الأجهزة والجيش .

رابعا : المدنيون هم الذين يباركون تدخل أنظمتهم السياسية أو العسكرية في شؤون شعوب الدول الأخرى بواسطة العدوان والاحتلال إما بصمتهم وسكوتهم ، وإما بإعلان رضاهم عن ذلك التصرف ، ولهذه الأسباب ولغيرها فان المدنيين هم جزء من الدولة يتحملون مسؤولية الجرائم التي ترتكبها.

كما أن الدولة يمكن أن تطالبهم بمزيد من الضرائب في حال احتياجهم إلى المزيد من الدعم ؛ لتمويل العدوان الخارجي كما يحدث الآن في روسيا من قبل إخواننا المجاهدين الشيشانين

لذلك فإن ما قام به المجاهدون الشيشانيون مشروع من الناحية الفقهية؛ لأنه يندرج ابتداء في الدفاع عن النفس وثانيا في الضغط علي الحكومة المعادية لرفع ظلمها عن الشعب الشيشاني ، وثالثا لأن مثل هذا الحدث سيلقي الرعب في قلوب الروس نظاما وشعبا ليغيروا سياستهم في العدوان .

ومن ناحية أخرى فإن مثل هذا الحدث سيعطي لإخواننا الشيشان المعرضين للاضطهاد عزيمة قوية في استمرار الجهاد ومواصلة المقاومة .



ومن الدلائل الشرعية و النصية ::::


قول الله تعالي " فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ " ومنها قوله تعالي " وَجَزَاء سَيِّئَةٍ سَيِّئَةٌ مِّثْلُهَا " ومنها قوله تعالي" الشَّهْرُ الْحَرَامُ بِالشَّهْرِ الْحَرَامِ وَالْحُرُمَاتُ قِصَاصٌ فَمَنِ اعْتَدَى عَلَيْكُمْ فَاعْتَدُواْ عَلَيْهِ بِمِثْلِ مَا اعْتَدَى عَلَيْكُمْ " والآيات في هذا المعني كثيرة".


(( وما ينطبق على المجاهدين الشيشان واستهدافهم للمدنيين الروس .. ينطبق على غيرهم من المجاهدين واستهدافهم للمدنيين النصيريين !! ))



ويقول الدكتور الشيخ حامد العلي أستاذ الثقافة الإسلامية في كلية التربية الأساسية بالكويت:


"استثنى العلماء حالتين يجوز فيهما قتل من يحظر قتله من المدنيين والنساء:

الحالة الأولى : إذا اشتركوا في الحرب بالقتال أو الرأي والمشورة أو التحريض ونحو ذلك ، فإن حظر القتل يزول عنهم ، ويجوز قتلهم.

وينبغي التنبه إلى أن الجيش في الحرب المعاصرة ينتمي إليه من غير المقاتلين ، من تكون وظائفهم مكملة للأعمال القتالية ، بل لا تقوم الحرب إلا بها ، مثل العمل في أنظمة الكمبيوتر للجيش التي توجه العمليات العسكرية ، فقد يصنع عالم ومخترع مدني برنامج كمبيوتر يوجه الصورايخ، أو قنبلة متطورة ، أشد ضررا على المسلمين في الحرب من جيش مدجج بالسلاح، ومثل العمل في إدارات الخطط العسكرية ، وقوات الاحتياط المشرفة على استدعاء الجنود وإعدادهم للقتال ولو إداريا ، والاستخبارات وغيرها ، فكل هؤلاء يدخلون في حكم المحرضين على قتال المسلمين ، ويجوز قصدهم بالقتل في الحرب.

الحالة الثانية : إذا اضطر المسلمون لشن غارة شاملة على الأعداء.

ولو حرم على المجاهدين الإغارة أو رمي أي مكان قد يكون فيه غير المقاتلة ، لأفضي ذلك إلى تعطيل الجهاد في سبيل الله ، ومن المعلوم أنه يستحيل تجنب أن يموت في الحرب غير المقاتلين".



هيئة الأركان والجيش الحر :

خفف الضغط على المناطق السنية بالتوجه لضرب المناطق الشبيحة والمتعاونه مع النظام لكي يكونا مدافعين وليس مهاجمين :


الشيشان هم رجال الرد بالمثل وأخوانا هيئة الأركان الصياح واللطم كالنساء ياعالم والعالم يشاهد ويعلم بما يحدث لانعلم بما يفكرون فيه عدم قتال المحرضين من المناطق الشبيحة إصحوا يا نائمين النظام يحرق البيوت بالساكنين فيها تأديب وترهيب إلي عاجبه عاجبه ولي موعاجبه يأكل تراب وانتم ولا قذيفة والله لو القيادة هيئة الأركان نساء كان نعذرهم .



منقول
رد مع اقتباس