تغريدات تاريخية (193) :
* قام المنصر ريموند لول في سوق بجاية بالجزائر بشتم النبي صلى الله عليه وسلم سنة 715هجرية فرماه المسلمون بالحجارة حتى لفظ أنفاسه الاخيرة.
* كان عمر بن عثمان بن معمر والي البصرة يتحدث مع جلسائه ولا يتكبر عليهم فقال له بعضهم ينصحه : إن الوالي ينبغي له أن يمسك نفسه ويتكبر على أهل عمله . فقال عمر : إنكم إذا وليتم ولاية وضعتموها هاهنا وأشار إلى رأسه ونحن إذا ولينا وضعناها هاهنا وأشار تحت قدميه .
ـ كتاب/ربيع الأبرار- الزمخشري
* عندما بدأ تدريس الطب في ليتوانيا سنة 1258م كانت دراسته باللغة العربية لمدة 400 عام.
* لم يحدث أن وصلت إلى منزل من منازل البدو الرحل دون إحساس بالبشر والسرور ، ولكني لم أدخل قرية صحراوية في حياتي دون أن يكون قلبي مكلوما !!! ونحن نبحث عن مضامين القرآن وأخلاقيات الفلاحين غير السليمة والكرم الجارح .
- المستشرق تشارلز داوتي
* في عام 463 هـ لجأ ألفونسو السادس إلى مدينة طليطلة المسلمة فارا من أخيه سانشو بعدما سقطت مملكته قشتالة ليلقى إستضافة باذخة عند ملكها المأمون الذي أكرمه وأحسن ضيافته حتى عاد لمملكته . وبعد 15 سنة عاد ألفونسو السادس بجيشه ليسقط طليطلة بعد ان عرف مداخل ومخارج المدينة وارتكب المجازر بحق أهلها .
* القرن الرابع الهجري هو القرن الوحيد في التاريخ الذي سيطر فيه الرافضة على عالم الإسلام وفقد المسلمون فيه لحساب النصارى أكثر من 50 ضعف مساحة فلسطين والقرن الخامس قرن السلاجقة السنة الذين استردوا وفتحوا من بلاد النصارى ضعف ما ضيعه الرافضة في القرن السابق .
* جامع العرب بإسطنبول، بناه مسلمة بن عبد الملك رحمه الله إبان حصاره للقسطنطينية، سكنت بجواره أول جالية أندلسية نزحت بعد سقوط الأندلس للدولة العثمانية، ويقال أنهم هم الذين عمروا منارة المسجد.
* أخبرني أمير الكويت الشيخ احمد الجابر أن قبيلة العجمان يتكلمون أصفى لغة عربية في الجزيرة وربما يشابه كلام العرب قبل الإسلام!
ـ ديكسون 1932
* أبو محمد عبدُالله المَيُورقي (ت832هـ) : . قسّيس نشأ بميورقة ثم رحل لسَرَقُسطة خادمًا لكبير قساوستها. دار النقاش يومًا حول (البارِقْلِيط) الوارد بالإنجيل والذي يأتي بعد عيسى فاعترف له سيّدُه بأنه محمد صلى الله عليه وسلم فالبارقليط تعني أحمد. رحل الميورقي إلى سلطان تونس وأسلم ثم ألف كتابًا يرد على النصارى: (تحفة الأريب في الرد على أهل الصليب) .
* لطرد الأفكار التي تحاصرني آمر أحيانا بقطع رؤوس.. ليس رؤوس ملفوف .. بل رؤوس رجال مسلمين جزائريين
ـ الكولونيل الفرنسي لوسيان دي مونتانياك في مذكراته
يتبع