19 ـ سورة مريم
1 ـ ذكر سبحانه في أول السورة رحمته بعبد من عباده وهو زكريا فقال :
{ ذِكْرُ رَحْمَةِ رَبِّكَ عَبْدَهُ زَكَرِيَّا (2)} .
وذكر تعالى في آخر السورة رحمته بعباده المؤمنين فقال :
{ إِنَّ الَّذِينَ آمَنُوا وَعَمِلُوا الصَّالِحَاتِ سَيَجْعَلُ لَهُمُ الرَّحْمَنُ وُدًّا (96)}
2 ـ وبشر عزّ وجل في أول السورة عبداً من عباده وهو زكريا فقال :
{ يَا زَكَرِيَّا إِنَّا نُبَشِّرُكَ بِغُلَامٍ اسْمُهُ يَحْيَى ... (7)}
وبشر عزّ من قائل في آخر السورة عباده المتقين فقال :
{ فَإِنَّمَا يَسَّرْنَاهُ بِلِسَانِكَ لِتُبَشِّرَ بِهِ الْمُتَّقِينَ ... (97)}