تغريدات تاريخية (343) :
للأستاذ مناور سليمان خاصة ببعض القصص الكاذبة التي تنتشر بين الوعاظ والخطباء
القسم الأول
* قصة بروك الناقة عند باب أبي أيوب الأنصاري دخل النبي صلى الله عليه وسلم المدينة فقال دعوها فإنها مأمورة .
رواه ابن عدي وفي سنده ابن فرقد وهو منكر وهي قصة باطلة.
* قصة أبو دُجَانة يوم أحد أعلم بعصابة حمراء فنظر إليه رسول الله صلى الله عليه وسلم: إنها لِمشيِة يبغضها الله، إلا في مثل هذا الموضع.
رواه الطبراني بسند مجهول
* قصة الجار اليهودي الذي كان يؤذي النبي صلى الله عليه وسلم ويضع القُمامة والشوك أمام باب بيته
هذه القصة باطلة لا أصل لها، وليس لها إسناد ثابت
* قصة سفانه بنت حاتم : لو كان أبوك مسلماً لترحمنا عليه خلوا عنها فإن أباها كان يحب مكارم الأخلاق. رواها البيهقي وهي قصة باطلة في سندها ضرار
* قصة المرأة العجوز التي في مكه، تحاول حمل الحطب، فقال النبي صلى الله عليه وسلم : أنا أحمله عنك فلم وصل إلى بيتها.
هذه حكاية لا أصل لها في كتب السنة المعتمدة.
* قصة سرقة حذاء النبي صلى الله عليه وسلم وقوله: اﻟﻠﻬﻢ إن كان محتاجا فبارك له فيما أخذ.
هذا خبر لا أصل له في الكتب المعتمدة
* أبيات: طلع البدر علينا.. رواها البيهقي في الدلائل وابن كثير في البداية بسند ضعيف جداً وقد ضعفها ابن تيمية وابن القيم وقال العراقي سنده معضل
يتبع القسم الثاني