[ابوالوليد]

[align=center]

بارَكَ الرّحمنُ بإخوتي جَميعاً،
وجَمعهُمُ - سُبحانه - على طاعته أبداً.



ها هُنا؛
- هُديتُمُ الخير أبداً -



بمنّ ٍ منهُ جلّ وعلا؛

فـ ــائـِدَةٌ؛

و ؛

غَريبُ صورةٍ!

\
/
\



لا إله؛ إلاّ الله!

سُبحان الله، وبحمده،

سُبحان الله؛ العَظيم!

قالَ اللهُ تَعالى:

" وَلَوْ أَنَّ أَهْلَ الْقُرَى آمَنُوا وَ اتَّقَوْا؛
لَفَتَحْنَا عَلَيْهِمْ بَرَكَاتٍ مِنَ السَّمَاءِ وَالْأَرْضِ،
وَلَكِنْ كَذَّبُوا فَأَخَذْنَاهُمْ بِمَا كَانُوا يَكْسِبُون "،

( الأعراف:96 ).

" مَن أكثر الاستغفار جعل الله له من كل همَّ فرجاً،
ومن كل ضيق مخرجاً، ورزقهُ من حيثُ لا يحتسبُ "،

( رواهُ أحمدُ و أبو داود،
وصحّح إسنادَه الشّيخ أحمد شاكر ).

... الأسبابُ الجالبةُ لِلْ ( رّزق) ...



واللهُ تَعالى؛ أعلى وأعلمُ.

يُتبعُ؛ إن شاءَ اللهُ تَعالى.

حفِظَ الرّحمنُ؛ إخوتي.





نَفَع الرّحمنُ؛ بما جاء.

غُفرانك؛ ربّنا.



ربّ؛ ارزُقنا حُسن التّوكّل عليك، ودَوامَ اللّجأ إليك،
تَباركتَ – إلهنا – وتَعاليْت.

[/align]