عرض مشاركة واحدة
  #52  
قديم 2009-04-29, 08:17 PM
صهيب صهيب غير متواجد حالياً
محاور
 
تاريخ التسجيل: 2008-08-16
المشاركات: 486
افتراضي

الزميل أنيس
اقتباس:
الزميل صهيب اراك بدات تقول ما لا تعلم لذلك ساقول لك فلنوقف النقاش فهذا احفظ لدينك زميلي .....و اليك التالي...
............
"قل لن يصيبنا الا ما كتب الله لنا
يقابل هذه قوله تعالى: ولا تلقوا بأيديكم إلأى التهلكة
إذا أردت أن توقف النقاش لأنك تلف وتدور في فكرة واحدة مجترة بلا دليل فهذا شأنك
أما أن تدعي أني بترك الحوار أحفظ ديني
فهذا فعلا منتهى المراء وادعاء ما لا تعرف
والظاهر أنك تريد ان تثبت أمرا بالباطل
ونصيحتي أن تترك الباطل خيرا من أنة تماري فيه
ولست أنت من سيعلمنا ديننا أو يشرح لنا معانيه
ولربما آخر الناس ادعاء لهذا الذين لا دين لهم
ولذلك سأعيد
1 - قال الله تعالى: إن تصبك حسنة فمن الله وإن تصبك سيئة فمن نفسك
من يتحمل إصابة السيئة هنا؟
إذا لا تدعي ما لا تعلم
2 - قال الله تعالى:وَقَالَ الشَّيْطَانُ لَمَّا قُضِيَ الأَمْرُ إِنَّ اللّهَ وَعَدَكُمْ وَعْدَ الْحَقِّ وَوَعَدتُّكُمْ فَأَخْلَفْتُكُمْ وَمَا كَانَ لِيَ عَلَيْكُم مِّن سُلْطَانٍ إِلاَّ أَن دَعَوْتُكُمْ فَاسْتَجَبْتُمْ لِي فَلاَ تَلُومُونِي وَلُومُواْ أَنفُسَكُم مَّا أَنَاْ بِمُصْرِخِكُمْ وَمَا أَنتُمْ بِمُصْرِخِيَّ إِنِّي كَفَرْتُ بِمَا أَشْرَكْتُمُونِ مِن قَبْلُ إِنَّ الظَّالِمِينَ لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ
هل اتباع الإنسان للشيطان قدر من الله؟
إذا كان كذلك فكيف يحاسب من اتبعوا الشيطان؟؟
وبناء على هذا إذا كنت جادا وصاحب معرفة فكف عن إدعاء الباطل
والقول بما لا تعلم

اقتباس:
"وما خلقت الانس والجن الا ليعبدون" هذا ما يقوله الدين....
اما انا اقول فللتفكر و لاتمام مشيئة الخالق بالخلق....
أوقعت نفسك في ورطة
1 - بدأت تستشهد بالقرآن لتثبت قولك وهذه قمة العجز
( تجنبت أن أحاورك بالقرآن لأنك رفضت ذلك منذ البداية )
والآن جئت تستشهد بآي القرآن
والمصيبة أن ما جئت به ينسف إدعاءك
فالله تعالى جزم بأنه خلقنا والجن لعبادته
فكيف عصيت وكفرت به؟
هل من تناقض أشد من هذا التناقض؟؟؟

اقتباس:
كما قلت لك فارادة الانسان دون النظر الى ارادة الله فهي حرة اما بالنظر الى الصورة كاملة فهي خاضعة لارادة الله....
هذا تراجع كلي منك وما كنت تقول به في البداية
والظاهر أنك لا تدري ما تقول؟؟؟
لم يدع أحد من المسلمين أنه خارج المشيئة الإلهية
ولكن المسلم أمرين : ترك قدر الله إلى قدر الله
وقد قالها عمر رضي الله عنه لأبي عبيدة عامر بن الجراح الذي احتج على فرار عمر رضي الله عنه من هذا الوباء
كان جوابه رنانا: أفر من قدر الله إلى قدر الله
ولهذا الزم حدك ولا تدعي تعليمنا ديننا فأنت أبعد الناس عن فهم كلمة واحدة منه

اقتباس:
من تفسير ابن كثير....

<link href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5Chazem%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cmsoh %20%20tml1%5C01%5Cclip_filelist.xml" rel="File-List"><style> <!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:Tahoma; panose-1:2 11 6 4 3 5 4 4 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:1627421319 -2147483648 8 0 66047 0;} @font-face {font-family:&quot;Traditional Arabic&quot;; panose-1:2 1 0 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:178; mso-generic-font-family:auto; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:24577 0 0 0 64 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:&quot;&quot;; margin:0in; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:18.0pt; font-family:&quot;Times New Roman&quot;; mso-fareast-font-family:&quot;Times New Roman&quot;; mso-bidi-font-family:&quot;Traditional Arabic&quot;;} @page Section1 {size:8.5in 11.0in; margin:1.0in 1.25in 1.0in 1.25in; mso-header-margin:.5in; mso-footer-margin:.5in; mso-paper-source:0;} div.Section1 {page:Section1;} --> </style>قوله: {وإن تصبهم حسنة} أي خصب ورزق من ثمار وزروع وأولاد ونحو ذلك, هذا معنى قول ابن عباس وأبي العالية والسدي {يقولوا هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة} أي قحط وجدب ونقص في الثمار والزروع أو موت أولاد أو إنتاج أو غير ذلك كما يقوله أبو العالية والسدي {يقولوا هذه من عندك} أي من قبلك وبسبب اتباعنا لك واقتدائنا بدينك, كما قال تعالى عن قوم فرعون {فإذا جاءتهم الحسنة قالوا لنا هذه, وإن تصبهم سيئة يطيروا بموسى ومن معه} وكما قال تعالى: {ومن الناس من يعبد الله على حرف} الاَية, وهكذا قال هؤلاء المنافقون الذين دخلوا في الإسلام ظاهراً وهم كارهون له في نفس الأمر, ولهذا إذا أصابهم شر إنما يسندونه إلى اتباعهم النبي صلى الله عليه وسلم. وقال السدي: وإن تصبهم حسنة, قال: والحسنة الخصب, تنتج مواشيهم وخيولهم, ويحسن حالهم وتلد نساؤهم الغلمان, قالوا {هذه من عند الله وإن تصبهم سيئة} والسيئة الجدب والضرر في أموالهم, تشاءموا بمحمد صلى الله عليه وسلم وقالوا {هذه من عندك} يقولون: بتركنا ديننا واتباعنا محمداً أصابنا هذا البلاء, فأنزل الله عز وجل {قل كل من عند الله} فقوله: قل كل من عند الله, أي الجميع بقضاء الله وقدره, وهو نافذ في البر والفاجر والمؤمن والكافر. قال علي بن أبي طلحة عن ابن عباس, قل كل من عند الله, أي الحسنة والسيئة. وكذا قال الحسن البصري. ثم قال تعالى منكراً على هؤلاء القائلين هذه المقالة الصادرة عن شك وريب, وقلة فهم وعلم وكثرة جهل وظلم {فما لهؤلاء القوم لا يكادون يفقهون حديثاً} ذكر حديث غريب يتعلق بقوله تعالى: {قل كل من عند الله}.....

<link href="file:///C:%5CDOCUME%7E1%5Chazem%5CLOCALS%7E1%5CTemp%5Cmsoh %20%20tml1%5C01%5Cclip_filelist.xml" rel="File-List"><style> <!-- /* Font Definitions */ @font-face {font-family:Tahoma; panose-1:2 11 6 4 3 5 4 4 2 4; mso-font-charset:0; mso-generic-font-family:swiss; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:1627421319 -2147483648 8 0 66047 0;} @font-face {font-family:&quot;Traditional Arabic&quot;; panose-1:2 1 0 0 0 0 0 0 0 0; mso-font-charset:178; mso-generic-font-family:auto; mso-font-pitch:variable; mso-font-signature:24577 0 0 0 64 0;} /* Style Definitions */ p.MsoNormal, li.MsoNormal, div.MsoNormal {mso-style-parent:&quot;&quot;; margin:0in; margin-bottom:.0001pt; text-align:right; mso-pagination:widow-orphan; direction:rtl; unicode-bidi:embed; font-size:18.0pt; font-family:&quot;Times New Roman&quot;; mso-fareast-font-family:&quot;Times New Roman&quot;; mso-bidi-font-family:&quot;Traditional Arabic&quot;;} @page Section1 {size:8.5in 11.0in; margin:1.0in 1.25in 1.0in 1.25in; mso-header-margin:.5in; mso-footer-margin:.5in; mso-paper-source:0;} div.Section1 {page:Section1;} --> </style>ثم قال تعالى مخاطباً لرسوله صلى الله عليه وسلم والمراد جنس الإنسان ليحصل الجواب {ما أصابك من حسنة فمن الله} أي من فضل الله ومنه ولطفه ورحمته{وما أصابك من سيئة فمن نفسك} أي فمن قبلك, ومن عملك أنت, كما قال تعالى: {وما أصابكم من مصيبة فبما كسبت أيديكم ويعفو عن كثير} قال السدي والحسن البصري وابن جريج وابن زيد {فمن نفسك} أي بذنبك. وقال قتادة في الاَية {فمن نفسك} عقوبة لك يا ابن آدم بذنبك. قال وذكر لنا أن النبي صلى الله عليه وسلم قال: «لا يصيب رجلاً خدش عود ولا عثرة قدم, ولا اختلاج عرق إلا بذنب, وما يعفو الله أكثر» وهذا الذي أرسله قتادة قد روي متصلاً في الصحيح «والذي نفسي بيده لا يصيب المؤمن هم ولا حزن, ولا نصب, حتى الشوكة يشاكها إلا كفر الله عنه بها من خطاياه» وقال أبو صالح {وما أصابك من سيئة فمن نفسك} أي بذنبك وأنا الذي قدرتها عليك, رواه ابن جرير
ما بك يا هذا؟؟
ماذا حدث لك ؟
كنت ترفض الإستشهاد بالقرآن فإذا بك تحولت إلأى الإستعانة بالتفاسير
أمرك عجيب
وعلى كل لن آتيك بتفسير غيره وإنما سأقتبس مما جئت لنا به وتأمل وأظن أنك نقلت دون أن تقرأ وهذه الطامة الكبرى

اقتباس:
وما أصابك من سيئة فمن نفسك} أي فمن قبلك, ومن عملك أنت
ولكن لأن ما يهمني هو الموضوعية فأضصع لك حذوها
اقتباس:
وقال أبو صالح {وما أصابك من سيئة فمن نفسك} أي بذنبك وأنا الذي قدرتها عليك, رواه ابن جرير
وهذا اجتهاد
ولكن سأنسف نهائيا ادعاءك في هذه المحاورة

قَالَ فَبِمَا أَغْوَيْتَنِي لأَقْعُدَنَّ لَهُمْ صِرَاطَكَ الْمُسْتَقِيمَ{16} ثُمَّ لآتِيَنَّهُم مِّن بَيْنِ أَيْدِيهِمْ وَمِنْ خَلْفِهِمْ وَعَنْ أَيْمَانِهِمْ وَعَن شَمَآئِلِهِمْ وَلاَ تَجِدُ أَكْثَرَهُمْ شَاكِرِينَ{17} قَالَ اخْرُجْ مِنْهَا مَذْؤُوماً مَّدْحُوراً لَّمَن تَبِعَكَ مِنْهُمْ لأَمْلأنَّ جَهَنَّمَ مِنكُمْ أَجْمَعِينَ{18} وَيَا آدَمُ اسْكُنْ أَنتَ وَزَوْجُكَ الْجَنَّةَ فَكُلاَ مِنْ حَيْثُ شِئْتُمَا وَلاَ تَقْرَبَا هَـذِهِ الشَّجَرَةَ فَتَكُونَا مِنَ الظَّالِمِينَ{19} فَوَسْوَسَ لَهُمَا الشَّيْطَانُ لِيُبْدِيَ لَهُمَا مَا وُورِيَ عَنْهُمَا مِن سَوْءَاتِهِمَا وَقَالَ مَا نَهَاكُمَا رَبُّكُمَا عَنْ هَـذِهِ الشَّجَرَةِ إِلاَّ أَن تَكُونَا مَلَكَيْنِ أَوْ تَكُونَا مِنَ الْخَالِدِينَ{20} وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنَ النَّاصِحِينَ{21} فَدَلاَّهُمَا بِغُرُورٍ فَلَمَّا ذَاقَا الشَّجَرَةَ بَدَتْ لَهُمَا سَوْءَاتُهُمَا وَطَفِقَا يَخْصِفَانِ عَلَيْهِمَا مِن وَرَقِ الْجَنَّةِ وَنَادَاهُمَا رَبُّهُمَا أَلَمْ أَنْهَكُمَا عَن تِلْكُمَا الشَّجَرَةِ وَأَقُل لَّكُمَا إِنَّ الشَّيْطَآنَ لَكُمَا عَدُوٌّ مُّبِينٌ{22} قَالاَ رَبَّنَا ظَلَمْنَا أَنفُسَنَا وَإِن لَّمْ تَغْفِرْ لَنَا وَتَرْحَمْنَا لَنَكُونَنَّ مِنَ الْخَاسِرِينَ

يحذر الله تعالى آدم من الشجرة ومن الشيطان ثم حسب ادعاءك يقدر له ألأكل منها ثم يعاقبه
أليس إلهك هذا شرير ظالم؟؟
إلهنا تبارك وتعالى حذر آدم من الشيطان ومن أكل الشجرة
ولكن آدم عصى وحمل مسؤولية معصيته
لذلك عوقب وهكذا ترى كلامك كله يتساقط كورق التوت بلا دليل ولا بينة بل مجرد كلام في الهواء

بل سأزيد من نسف إدعائك
قال الله تعالى: كَمَثَلِ الشَّيْطَانِ إِذْ قَالَ لِلْإِنسَانِ اكْفُرْ فَلَمَّا كَفَرَ قَالَ إِنِّي بَرِيءٌ مِّنكَ إِنِّي أَخَافُ اللَّهَ رَبَّ الْعَالَمِينَ{16} فَكَانَ عَاقِبَتَهُمَا أَنَّهُمَا فِي النَّارِ خَالِدَيْنِ فِيهَا وَذَلِكَ جَزَاء الظَّالِمِينَ

الا ترى أن الإنسان أطاع الشيطان؟
هل يقبل العقل أن الله يقدر للإنسان طاعة الشيطان التي نهاه عنها ثم يجعل عاقبته الخسران المبين


اقتباس:
هذا السبب ما قدره الله لتحدث الزيادة
انشودة كالعادة بلا دليل
اقتباس:
قدر لك الموت منتحرا و هيأ لك الاسباب (الهيروين) بعملك و فعلك المخلوق من قبل الله .....
هات الدليل ولا تكررنفس التخاريف
يقدر لك أسباب الإنتحار ثم يدخلك النار عقابا
إلهك الذي تؤمن به مجرم وعابث وفاقد لأي صفة من صفات الألوهية الحقة
وعلى النقيض من ذلك إلهنا الحكيم الذي ترك لنا ان نختار أفعالنا ثم يحاسبنا عليها فيضع الموازين القسط

اقتباس:
..................
هكذا الرد المقنع
اقتباس:
.........................
ويتواصل الإقناع

اقتباس:
الانسان حر الارادة ان نظرنا الى ارادته منفصلة عن ارادة الله و ان اجتمعت الصورة لا تجده غير مجبر على اتباع ارادة الله بارادته و عمله الذي خلق معه ليتناسب مع تركيبه.....

و هل هي حقا منفصلة عن ارادة الله؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟نعم\لا
هذا ما اريد جوابا عليه ان اجبت بعقلانية و تفكر ستفهم ما اقصد

طلبت منك أن تتوسع فهربت وأجبت بسؤال
لا يا زميل
أنت مطالب بالتوسع فنحن لم نفهم قصدك ونرجو الإسهاب
ودعك من الأسئلة الفارغة التي تحاول بهاالهروب
وعلى فكرة أسجل
1 - ما عدت تذكر مطلقا الغريزة وفي البداية جعلتها الأساس
والذي يتنازل عن شيء من دينه فقد أعلن الإفلاس
وأعيد سؤالي الأبدي

ما حاجتك إلى العقل والتفكير؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
ما دام الله يقدر لك أفعالك ويختارها وأنت مجرد: رابوط





__________________
قال الله تعالى:وَالَّذِينَ يَدْعُونَ مِن دُونِ اللّهِ لاَ يَخْلُقُونَ شَيْئاً وَهُمْ يُخْلَقُونَ .أَمْواتٌ غَيْرُ أَحْيَاء وَمَا يَشْعُرُونَ أَيَّانَ يُبْعَثُونَ



رد مع اقتباس