
الحمد لله و الصلاة و السلام على الصادق المصطفى رسول الله
ثم أما بعد
روى البخاري في صحيحه قال حدثنا محمد بن يوسف: حدثنا سفيان، عن الزبير بن عدي قال:
أتينا أنس بن مالك، فشكونا إليه ما يلقون من الحجاج، فقال: اصبروا، فإنه لا يأتي عليكم زمان إلا الذي بعده شر منه، حتى تلقوا ربكم، سمعته من نبيكم صلى الله عليه وسلم
(6657)
و نحن نعلم أنا هذا الزمان الذي نعيش فيه مصيبة و الله فكيف بالذي سيأتي بعده فالذي بعده...
و سؤالي هو كيف يجدد المسلم يقينه بالله و يحافظ على دينه خصوصا و أن الشبهات أصبحت ترعب القلب ؟؟