[أبو جهاد الأنصاري]

المشاركة الأصلية كتبت بواسطة عمار النخلي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


اولا : اسئل الله الذي خلق الانبياء والصالحين خالق باسط الارض ورافع السماء
ان يوفق ويرزق كل من دعى لي بالثبات واسئل الله ان يثبتنا واياكم على ما انتم عليه

ثانيا : من قال انني هارب او ما الى ذلك , اسئل الله يسامحك وان لايريك ظرفا قد رأيته

ثالثا : انا حينما نزلت هذا الموضوع الذي بدأت اندم على كتابته بين حين واخر , لم اكن ارغب بالمواصله فيه او متابعته
ولكن لبيت رغبة احد اصدقائي [ سني ] حينما قال لي اروي قصتك كي يسمعونك وقال لي ان الكثير يينكرون هذه الليله
وقال لي بفضلك سيتم كشف هذا الشيء ولبيت ما طلبه مني لكي ابين حقيقة هذا المذهب

رابعا : من ينكر هذه الليله من الشيعه , لا استطيع ان اقول عليه سوى [ انت كاذب ] , وحينما كنت مثلك كان الكثير يسئلني عنها وانكرها
لذلك ان عاذرك .

خامسا : للاخوه الذين يريدون منى سجيل صوتي من قبلي .. سأناقش هذا الموضوع مع بعض الاصدقاء لي , واني اعترف امامكم اني خائف من هذا الشيء

سادسا : الليله هذا دائما ما تكون ليلة سرية بحته جدا جدا , واغلب ما تكون في ايام عاشوراء , ومن يكذبني عليه ان يأتي هذا الايام ويرى مزارع شيعة المدينه , وللمعلوميه بها حسينيات [ مساجد ] داخل هذه المزرعه وان بها ما بها

سابعا : اذكر ان احدا من اهل السنه [ ممن جرته نفسه الى الشهوه ] ربما قبل 4 او 5 سنوات اتى الى اليوم هذا لكي يشارك ويفعل ما يفعل ولكن لان ثقافته الشيعيه قليله حدث ما لم يتوقعه فقد كشف امره من حركه معينه نفعلها وحيها هرب من المزرعه بما لا يقل عن سبع طعنات , والقصه هذه معروفه في اوساط اهل المدينه سنتا وشيعنه وخصوصا من يكنون حي العوالي

ثامنا : بالنسبه للحبر الازرق فإنها لم تكن الاولى فقد فعلتها عائله من نفس قبيلتنا قبل عدة اعوام وتسننوا جميعا , والقصه معروفه وحدثت في مزرعة للشيعه في حي السيح ومن لا يصدقها اسئلوا من يسكن السيح عن هذه القصه

تاسعا : من يريد ان يصدقني فليصدقني ومن يريد ان لا يصدق فلست مجبورا على ان احلف له واترجاه حتى صدقني
وليس عملي هنا الا بيان قصتي وبيان ما حدث ولست هنا لكي اجبركم ان تصدقوني


والسلام عليكم جميعا سنه او شيعه وازيدكم علما اني لم اتوقع ان ارى شيعه بينكم هنا


وشكرا

والله يا أخى إنى لأستشعر بالصدق فى كلامك ، ولكن هناك أمور قد يستنكرها الإنسان ، ليس طعناً فى مصداقيتها ، ولكن زهولاً من فداحتها.
غندنا فى مصر ليلة مشابهة بين النصارى ، وهذه نسمع أنها تتم فى ليلة راس السنة الميلادية ، عندنا النصارى أرثوذكس ويحتفلون بليلة رأس السنة فى يوم السابع من بناير.
ولكن علمنا أنها يتم فيها إطفاء الأنوار بعدما يتلقى الشباب بالفتيات ، ويتم هذا لبضعة دقائق فقط ، ولكن لا يكون فيها لا عرى ولا زنى ، ربما معانقة وما شابه ، وهذا أمر شبه مؤكد - رغم أننى لم أتيقن من شئ منه ولله الحمد - وسبب يقينى أنه قد تطرق غلى وسائل الإعلام ، فلعلكم تذكرون أن بعض الأفلام المصرية القديمة كانت تبرز هذه الحفلات فى بعض مشاهدها ، وتقدمها للناس على أنها شئ عادى.
طبعاً هذا لأن المسرح والسينما - فى مصر - نشأ على أكتاف النصارى.
ولكن ما تحكيه أنت وما جاء فى مضووع ليلة الطفية هنا فى المنتدى يبين أن ما يفعله الشيعة أسوأ وأفحش مما يفعله النصارى!!!!
وهذا موضع العجب.
كذلك عندما طالبت بتأكيد هذه المعلومة ذلك أننا فى حوارات عقائدية ومناظرات ، لابد أن تكون أدلتنا موثقة فلا نركن على أدلة ضعيفة فتكون حجة علينا لا لنا.
ولا زلت أبحث عن أدلة تدعيم هذا الأمر من أكثر من طرف من قبل الإخوة الشيعة التائبين.