تغريدات تاريخية (298) :
خاصة بعجائب الأوقاف في الدول الإسلامية
* خصص للمرضى زائران أو أكثر يتحدثون عن المريض وهو يسمع ويتصنعون أنهم لا يقصدونه ثم يذكرون أن الطبيب قد أثنى على صحة المريض وقرب خروجه من المستشفى وأنه سيسترد عافيته قريبا !
* كان في مدينة ( فاس ) المغربية وقف للعميان فقط وهو بيت كبير جدا يضم (4000) أعمى تكفل هذا الواقف بمنامهم وفطورهم وغداءهم وعشاءهم !
* كان العشماوي باشا المصري رحمه الله وزير الأشغال العمومية قد أوقف على طلبة الازهر وجبة الافطار !
* كان في دمشق ومراكش ( وقف الماء المثلج ) يشربه الناس في الصيف !
* وقف الإناء المكسور: وهو وقف يعطى للجارية والخادم الذي كسر إنائه عندما يبعثه سيده للشراء فهذا الوقف يعطى للخادم حتى لا يضربه سيده أو يهينه لكسره الإناء !!!!
* كان في مراكش وقف (دار الدقة ) وهي مخصصة للنساء المتزوجات اللواتي غضبن من أزواجهن فتسكن في الدار مناما وأكلا ومستقرا حتى ترضى على زوحها فتعود إليه !
* كان في مدينة ( فاس ) وقف لإزالة الحجارة عن الطريق !
* كان هناك وقف اسمه (مؤنس الغرباء) أو (مؤنس المرضى) وهو تخصيص منشدين أصواتهم جميلة ينشدون على المآدن التبيسحات وذكر الله لإيناس المرضى الساهرين من الألم أو الأوجاع !
* كان في مصر وقفا لتزويج الفقيرات واليتيمات !
* من أكثر نساء المسلمين التي أوقفت مالها في سبيل الله ( خرم سلطان ) زوجة سليمان القانوني في كثرة بناء المساجد والتكايا والأسبلة وتوزيع الماء وبعث المصاحف للمساجد !
* كان في مكة المكرمة وقف لمنع دخول الكلاب إلى مكة !
* كان هناك وقف (الذهب) ويعار إلى البنات الفقيرات واليتيمات ليلة الزواح لكي تتزين به في حفل زواجها ثم ترجعه بعد حفل الزواج ! وكان مثل هذا الوقف معروفا في الكويت قديما أيام الفقر !!!!
* من عجائب الوقف في الإسلام : الثياب النظيفة توهب لكل صاحب مهنة رائحتها كريهة ثيابا جديدة ليصلي بها الجمعة حتى لا يؤذي المسلمين والثياب تصبح له !
يتبع