للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أقوال علماء السلفية بحماس والحركة الاسلامية ............ متجدد بإذن الله
الشيخ ياسر برهامي
السؤال: هل حكومة حماس في غزة حكومة شرعية "ولاية أمر شرعية"؟ وهل يصح أن نطلق على "إسماعيل هنية" بأنه "أمير المؤمنين"؟ أو حتى "ولي أمر شرعي"؟ وما حكم من يطلق على حماس وعلى "هنية" هذه الأوصاف؟ وهل الخلاف في إلباس حماس ورئيسها هذا الوصف من الخلاف السائغ أم غير السائغ؟ وهل يجب على المجاهدين في غزة أن يخضعوا لإملاءات حماس وردود أفعالها، أم يستقلوا برد الفعل إن رأوا المصلحة في ذلك؟ الجواب: الحمد لله، والصلاة والسلام على رسول الله، أما بعد؛ فوصف الولاية الشريعة لا يثبت إلا لمن يحكم بكتاب الله -تعالى-؛ لقول النبي -صلى الله عليه وسلم-: (وَلَوْ اسْتُعْمِلَ عَلَيْكُمْ عَبْدٌ يَقُودُكُمْ بِكِتَابِ اللَّهِ فَاسْمَعُوا لَهُ وَأَطِيعُوا) (رواه مسلم). وأما من لم يحكم بما أنزل الله؛ فإنه لا تثبت له "الولاية الشرعية" حتى لو كان لا يكفر لتأويل أو جهل أو أي مانع آخر. ومع ذلك فحكومة حماس مُتغلِّبَة، وهي أحسن من غيرها بكثير؛ إذ يظهر من حالها أنها تريد نصرة الدين ويتأولون فيما يتركونه. وأما استقلال بعض المجاهدين بردود أفعال دون مراجعة باقي فصائل الجهاد، ولا شك أن هذا يعم ضرره، وكذا نفعه كل البلاد؛ فلا يجوز؛ لقوله -تعالى-: (وَأَمْرُهُمْ شُورَى بَيْنَهُمْ) (الشورى:38)، ولابد من مراعاة المصالح والمفاسد. www.salafvoice.com موقع صوت السلف http://www.salafvoice.com/article.php?a=4767 لشيخ حامد العلى حفظه الله قد أجاب فى سؤال له قبل شهور عديده بموقعـــه : الســـؤال: فضيلة الشيخ السلام عليكم ، نلاحظ هذه الأيام بعض الناس يشنون الهجوم والحملة على حركةحماس وبعضهم يتبع بها كل جماعات الدعوة والإصلاح ،ويصفها بالضلالة والعمى ، ويحكمون على بعض المواقف والزلات فيعممون ، أو على كلمات فيشنعون ويتبرؤون منهم جملة وتفصيلا ويدعون إلى محاربة هذه الجماعات وتشويه صورتها ، فنريد توجيهكم بارك الله فيك بما عليه الشرع أحسن الله إليكم . جواب الشيخ: الحمد لله والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى آله وصحبه وبعد : كل الجماعات الإسلامية الدعوية المعروفة ، فيها خير وبركة ، وقدمت للأمة نفعا عظيما ، وخيرا عميما ، فهم الدعاة إلى الخير ، وهــم القائمون على نشر العلم والدين يحثون فيه منذ عقود السير إذا سألت الناس عنهم وفضلهم ** أشار إليهم بالمكرمات مشيـــر وقد بارك الله في جهودهم ، فأثمرت المجاهدين في ميادين الجهاد ، والدعاة الداعين إلى الرشاد ، والكتاب ،والعلماء ،والجمعيات الخيرية التــي نفعت البلاد والعباد ، ودورالقرآن ، ومراكز الدعوة والإصلاح سواء في المساجد والمعاهد ، والإعلام الإلكتروني والتلفزيوني ،ولا يزال بحمد لله في بركة وازدياد . وهذا كله من أنفع ما جاء به الرسول صلى الله عليه وسلم ، وأعظم شعائر دين الإسلام ، فكيف يكون القائمون عليه هم أهل الضلالة والعمى ?! وأهل الجهاد هم خير هذه الأمة، والقائمون عليه على ذروة سنام الإسلام ، ولا يبغضــهم إلا منافق ، أو من في قلبه مرض ، مرض الجهل ، فانه داء وأيّ داء هو ! ولهذا ورد في الحديث ) شفاء العي السؤال ) ، ومرض الشهوة . لكن مع ذلك هم ـ اهل الدعوة وأهل الجهاد ـ كلهم غير معصومين ، وقــد يقع منهم ما يقع من غيرهم من الزلل وحظوظ النفوس ،واتباع الهوى ، فيشهد لهم بما يجب أن تكون عليه الشهادة بالحق ، إقرارا بفضلهم وتقديمهم ، ونصحهم إذا غلطوا وتقويمهم . ومعلوم أن حفظ الدين من التبديل ، وحراسته من الزلل وفاسد التأويل أعظم فرض وأولى الواجبات ، فالواجب نصح من يخطئ من الأفراد والجماعات ، مع حفظ فضلهم ، والتحذير من زللهم ،مع الإقرار بحقهم . هذا هو الواجب الشرعي ، فالخير قد يكون فيه دخن ، فلا ينفي خيره ، كما لايُقــر دخنه ، ومن أصول أهل السنة، أن المسلم قد يجتمع فيه الطاعة والمعصية ، والضلال والهدى ، وشعب من النفاق ، وأخرى من الإيمان ، فيقام عليه العدل بالحكم بالميزان وقد كتبت في هذا رسالة مستقلة بعنوان ( ضوابط ينبغي تقديمها قبل الحكم على الطوائف والأفراد والجماعات ) . وقد بينت فيها من النصوص الشرعية ، ومن سيرة النبي صلى الله عليه وسلم , وكلام العلماء الربانيين الهداة من السلف والسابقين ، ما يتبين به ما ذكرت . وحاصله أن الله تعالى كما أمر بالدعوة إلى الحق ، أمر بالعدل بين الخلق فالموفّق من امتثل الأمرين ، متخلصا من الهوى ، متساميا عن حظوظ النفس ، مبتغيا محض النصح ، ساعيا في الإصلاح ، شاهدا بالحق من غير تحيز . كما قال الحق سبحانه : ( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا كُونُوا قَوَّامِينَ بِالْقِسْطِ شُهَدَاءَ لِلَّهِ وَلَوْ عَلَى أَنْفُسِكُمْ أَوِ الْوَالِدَيْنِ وَالأقْرَبِينَ إِنْ يَكُنْ غَنِيًّا أَوْ فَقِيرًا فَاللَّهُ أَوْلَى بِهِمَا فَلا تَتَّبِعُوا الْهَوَى أَنْ تَعْدِلُوا وَإِنْ تَلْوُوا أَوْ تُعْرِضُوا فَإِنَّ اللَّهَ كَانَ بِمَا تَعْمَلُونَ خَبِيْرًا ) وأما الإخوة في حماس ، فانما وجّهنا النصح بما أخذ الله من الميثاق ، إبراء للذمة ، وفكاكا للنفس من التبعة . ونحن ندعو لهم بالسداد والتوفيق علنا ، وبظهر الغيب ، وأن يريهم الحق حقا ، ويعينهم عليه ، ويرزقهم الثبات في الأمر ، والعزيمة على الرشد ، كما دعوت في مقالاتي إلى وجوب نصرتهم ، وتحريم خذلانهم ، وأن فك الحصار عنهم واجب شرعي ، ومساندتهم في أهدافهم المشروعة ، فرض على الأمة ، وحتى لو غلطوا ، وزلوا ، فحق النصرة يبقى واجبا شرعيا متحتما. وقد دعوتهم إلى أنه إذا وقعت منهم زلة تسيء إلى إخوانهم المسلمين المجاهدين في بلاد أخرى أو غيرها ، بسبب مناورات سياسية ألجأتهم إليها ضرورة ، فيجب أن يسارعوا إلى التصحيح والبيان ، فإنما نحن امة واحدة ، يد على من سوانا ، ويسعى بذمتنا أدنانا ، وان الكلمة يقولها العبد من سخط الله لايلقي لها بالا يهوي بها في النار سبعين خريفا ، والسياسيون ليسوا استثناء من هذا الحديث 0 ومع ذلك ـ كما ذكرنا ـ حتى لو وقع منهم الخطأ ، والزلة ، فهم ، وكل إخواننا الفلسطينيين من أمتنا ، بل من خيارها وأفضلها ، ففيهم ما في أهل الشام من الفضائل المشهورة ، والأعمال المبرورة ، مع ما في الفلسطينين من عزيمة الأبطال ، وهمم الرجال . وقــد قدموا جهادا عظيما ، ويلاقون منذ عقود ، معاناة شديدة الوطأة لايعلم مداها إلا الله تعالى ، ويواجهون عدوا خبيثا ، وحصارا خانقا ، وخذلانا من طواغيت العرب المستبدة ، ويتصدون لمؤامرة على الأمة برمتها ، ليست على فلسطين فحسب ، ويسلكون طريقا وعرة ، ويتحملون مسؤولية جسيمة ، فاذا لم تقف أمتهم في صفهم فمن يُنتظر منه ذلك ؟! والحاصل أن من حقهم دعمهم ، مقرونا بنصحهم إذا أخطأوا ، قياما بالقسط ، وشهادة بالحــق ، لنجمع بين الواجبين ، نصرة المسلم لاسيما المبتلى بالعدو ، بل أخبث عدو ، فنصرته من أوجب الواجبات ، وثانيا حفظ الشرع من التبديل وإقامة الحجة على المخطئ وإظهار الحق المبين بائنا ساطعا لااشتباه فيه على أحــد ، هذا ونسأل الله تعالى أن يجمع أمتنا على الخير والهدى ، ويجنبها طرق الزلل والردى ، ويذهب مــن النفوس الغل والحسد ، ويقيمها على الحق والرشد . والله المستعان وهو حسبنا ونعم الوكيل . |
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
وجه سؤال للشيخ صالح اللحيدان رئيس المجلس الأعلى للقضاء وعضو هيئة كبار العلماء وذلك يوم الجمعة قبل الماضي في لقائه المفتوح بمسجد الأمير فيصل بن فهد بحي الملقا بشمال الرياض بعد المغرب وأترككم مع السؤال... السؤال: سماحة الشيخ .. كثر الكلام عن منظمة حماس ...و الشيخ أحمد ياسين رحمه الله ما رأيكم فيمن ينتقص من جهود الشيخ ..ويقول إنه كان على ضلال ؟؟ الجوا ب : نعوذ بالله من الضلال .. يقول الشاعر العربي .. أقِلّوا عليهم لا أباً لأبيكمُ = مِنَ اللومِ .. أو سُدوا المكان الذي سَدّوا من لم يفعل فعل أولئك .. لا يحل لهم أن يتنقصهم .. الرجل أشتهر عنه الخير و الثبات .. وإغاضة اليهود .. ومن ورائهم من حماتهم ..المدافعين عنهم .. ثم الرجل قُتِل قتلةً ،، بشعةً ،، شنيعة .. نسأل الله أن يجعله بعدها في أعلى عليين .. تَنَقُصُهم ، هو ومن يقاتل اليهود ، .. لايدل على خير من المُنَتَقِص .. وإنما إما يدل على إما جهل بالحقائق ..أو عن هوى .. والمسلم ينبغي أن يتجنب هذا وهذا .. اليهود لا يصلح أن نقول عنهم معتدون .. فاليهود أشد من الإعتداء وضعهم .. وظلمهم وظلم حماتهم .. وإيذاء المسلمين .. و لاينتظر من اليهود أن يكونوا أهل عدلٍ .. وقد قال الله عنهم: [ لَتَجِدَنَّ أَشَدَّ النَّاسِ عَدَاوَةً لِلَّذِينَ آمَنُوا الْيَهُودَ وَالَّذِينَ أَشْرَكُوا ] فاليهود في عداوتهم قبل المشركين الذين يعبدون الأصنام من حجر وشجر .. وبيهمة .. وهم .. دائماً يوقدون نيران الحروب .. كلما أوقدوا ناراً للحرب أطفأها الله .. لكنهم أيضاً لا ..؟؟ .. على أن يقفوا إلا أن يكونوا متمسكين بحبل من الناس .. وإنما نسأل الله جل وعلا .. أن يثبت القائمين على حماس على الحق .. وأن يصلحهم .. ويعظم في نفوسهم شعائر الدين .. وأن يرزقهم القدرة على إقلاق اليهود ..وإزعاجهم .. وزرع الخوف في بيوتهم .. عاجلاً غير آجل .. وأما الشيخ أحمد ياسين .. فنسأل الله جل وعلى .. أن يتغمده برحمته .. ويحسن جزاءه .. ويعامله بعفوه .. ويصلح ذريته .. وأعوان ه .. ويشد أزرهم .. ويمكن لهم من رقاب اليهود .. عاجل اً .. غيرآجل .. إن اليهود لا يمكن أن يُنتَصَـــر عليهم إلا بالإسلام .. لا يمكن للأمة العربية أن تنتصر على اليهود .. بالعروبة .. أو القومية .. أو جامعة الدول .. لا يمكن للمسلمين أن ينتصروا على الكفار ..إلا بالدين الإسلامي ..وتعظيمة .. والأخذ بما يدعو إليه هذا الدين .. فنسأل الله أن يحقق لنا ذلك عاجلاً غير آجل .. إنتهت إجابة الشيخ... رابط الصوت : http://majles.alukah.net/attachment....8&d=1232389979 |
#3
|
|||
|
|||
قال الشيخ الدكتور عبد العزيز الفوزان "أستاذ الفقه المقارن بالمعهد العالي للقضاء" : أن أهل فلسطين المباركة سواء في الضفة أو في غزه , او في ارض 1948هم أهل سنه وعقيدة صحيحة, بفضل الله عز وجل , وأن التحالف الموجود بين حماس وحركة الجهاد الإسلامي وغيرها من فصائل المقاومة وبين إيران كنت أتمنى لو أن هذا التحالف تم مع الدول الاسلاميه السنية, التي تجري على نفس المنهج , ولكن بكل أسف تجري الرياح بما لا تشتهي السفن.
وااضاف الشيخ الفوزان قائلا: إنني احمل المسؤولية بالدرجة الأولى, للتنسيق بين حماس والجهاد وفصائل المقاومة مع إيران , لان كل حكومات العالم الإسلامي , تخلوا عن المقاومة مما اضطر حركات المقاومة الفلسطينية باللجوء إلى إيران وغيرها . وقال: إن كثير من الدول الإسلامية تتحالف مع أمريكا وأوربا , وبعض الدول العربية بكل أسف تتحالف مع إسرائيل, فإن الحال من بعضها . وأضاف الشيخ الفوزان قائلا: إذا كان البعض يستنكرون على حماس شيئا, فهم يمارسون أشنع منهم, ولنكن صادقين في هذا مع التأكيد على إخواننا في حماس والجهاد الإسلامي, وغيرها من فصائل المقاومة بأنه لا بأس أن يستفيدوا ممن يقدم لهم من العون أيا كان, حتى ولو قدم من دوله غير مسلمه , ولا تمت إلى الإسلام بصلة مثل فنزويلا, ولكن نطالبهم بالحكمة التي تقتضي الاستفادة ممن يدعمون لرفع الظلم وتحرير الارض. وأقول: إياكم وهذا الذي أخشى منه, إياكم أن تبدأ بالتطبيل لهؤلاء, وتصحيح مذهبهم, أو دينهم من أجل أن تغتر بهؤلاء الشعوب ويتلبس عليها الأمر. وقال الشيخ الفوزان : أنني ألوم حكام العرب, على تحالفهم مع سلطة محمود عباس, ومجموعته ضد فصائل المقاومة, وأيضا ألوم خالد مشعل على تلك الكلمة, التي أرجوا أنها كانت سبق لسان, لكنها كانت كبيره من مثله , وأنا أتعجب هكذا يصرح ويصف أمام الشيعة بأنه (أمام المسلمين ) فمن الذي جعله" إمام" , هذا "إمام للشيعة" , لكن نحن أهل السنة لا ندين بالطاعة والولاء, لمثل هذا الرجل, ونحن نعرف مذهبه وعقيدته , فهذه سقطة كبيره من هذا الرجل, الذي نحبه ونعرف جهاده, وبلاءه في سبيل الله , وأتمنى أن لا يتكرر مثل هذا .!! وقال الشيخ الفوزان : أحمد الله أن بعض قادة حماس, فعلا بينوا أن هذا خطأ , وهم لايقرون خالد مشعل مهما بلغت مكانته ومنزلته على ما فعل وان هذا الاعتراف والتوضيح حقيقة جيدة وتحسب لهم . جاء ذلك في رد للشيخ الفوزان على سؤال وجه اليه من سائل من العراق حول تحالف (حماس) مع إيران, في برنامج ( فتوى) الذي بثته قناة (دليل) بتاريخ 15-2-1430ه وا كان ضيف البرنامج فضيلة الشيخ الدكتور عبد العزيز الفوزان http://www.pakistan.tv/videos-تعليق-...KrdrMHk%5D.cfm رابط العرض المرئي http://www.pakistan.tv/videos-تعليق-...KrdrMHk%5D.cfm |
#4
|
|||
|
|||
حتى الان نقوم بوضع كلمات من أثنى فيهم وسيأتي بإذن الله الذين ذموهم والسبب ..........................
|
#5
|
|||
|
|||
متابع وجزاك الله خيرا
|
#6
|
|||
|
|||
ومتى تتوقع ان ما نقلته هو من باب المدح ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
اذا كان هؤلء تكلموا فيهم بهذا الاسلوب فما بالك بغيرهم !!!!!!!!!!!!! ** مع التحفظ على بعض الاسماء التى ذكرتها ............ فان بعض الاسماء ممن وجه اليهم الاسئلة معهم مصالح مشتركة وحماس فتنبه اخى بالله ولا تكن ممن لا يعمل العقل فى النقول .......................... وان اردت ان اعلمك عن حماس والمكاتبات السرية افعل باذن الله تعالى . ونسأل الله لنا ولهم الهداية |
#7
|
|||
|
|||
أخي سياف بارك الله فيك واخي محمود أنا لم اذكر ما ذكرته انه من باب المدح بل من باب الانصاف الذي ليس موجود للاسف عند الكثير الذي فقط يهتم ويتقنص الاساآت ليظهرها للناس فشتان من كان هدفه ارجاع اخوانه المسلمين للحق و الذي لا يحاول الا ان يضع مذماتهم وضلالاتهم ( اعدلو هو أقرب للتقوى ) المائدة
الحمد لله أحمده حق حمده ، وأصلي واسلم على نبيه ، وعبده ، أما بعد : فقد حث الشارع على أهمية الاجتماع ، وحذر من الفرقة ، والاختلاف ، بل إن تآلف واجتماع كلمة المسلمين من أعظم مقاصد الشرع ، والآيات ، والأحاديث أعظم من أن تحصي ، قال تعالى " ولا تناعزعوا فتفشلوا وتذهب ريحكم" وقال " واعتصموا بحبل الله جميعاً ، ولا تفرقوا" وقال صلى الله عليه وسلم في غير ما خبر " لا تختلفوا" حتى وإن لزم من ذلك التغافل عن بعض جزئيات الخلاف ، لأن مقصد الاجتماع أعلى ، وأرفع ، وعلى هذا بنا أهل العلم ، وطلابه بيانهم المنشور الموجه إلى حركة المقاومة حماس . ولكن ما أرى الواجب الإشارة إليه ، وقد سطّرته بحاشية البيان عند التوقيع طمعاً في إدراجه فيه لأهميته هو : * وصية القادة فلي حماس بوصية الله للأولين والآخرين أن يعتنوا بأصل الدين " التوحيد" عملاً وتعليماً ، وغرس العقيدة في نفوس الشعب الفلسطيني ، التي سعة لإذابتها جيل حاكم منصرم ، فإن مكانة الأمة وقوتها وهيبتها بعقيدتها وفهمها وتطبيقها قولاً ، وعملاً ، فبها يستعصي على الطامعين إذابة أهلها وتهوينهم . * العناية بتطبيق شرع الله وحكمه ما أمكن إلى ذلك السبيل . * الحذر من التكثر بمن لا يؤمن لهم عهد ، ولا ميثاق ، وإنما هم سعاة لمطامع ، ومصالح فحسب كاليهود ، والنصارى ، والرافضة ، وغيرهم . وأسأل الله أن يجزل المثوبة لمن قام بواجب النصرة للأخوة في حماس ، ممن وقع على البيان ، وغيرهم سواء كان ذلك باللسان ، أو النفس والمال ، ووفق الله الأخوة في حماس لمرضاته ، وإقامة شرعه ، ومكن لهم في الأرض . وصلى الله وسلم على نبينا محمد . بقلم
عبد العزيز بن مرزوق الطريفي 15/2/1427هـ |
#8
|
|||
|
|||
الشيخ ناصر العمر
ومن هنا فإنني أقول: إن حركة (حماس) تعيش امتحاناً صعباً عظيماً أعان الله القائمين عليها على تجاوز هذه المرحلة، ولعل من أقل ما لإخوتنا علينا أن نبادرهم بالتهنئة وأن نسعى في بذل النصيحة لهم، ولذا فإنني أكتب هذه الرسالة على شكل نقاط رئيسة، مراعياً في ذلك الواقعية، واستعمال قاعدة المصلحة والمفسدة بضوابطها المعتبرة وهو اجتهاد أملته المحبة والنصيحة والمشاركة في هذا الانتصار ليؤتي أكله بإذن ربه ولو كره الكافرون والمشركون والمنافقون: * عُرفت حركة (حماس) منذ تأسيسها قبل سنوات، بمنهج معتدل وسطي، مع إعلانها للجهاد ومضيها قدماً في مضماره الذي سلكه قبلها عدد من المجاهدين في سبيل الله، واستطاعت في عقدين من الزمن منذ إنشائها على يد مؤسسها الشيخ أحمد ياسين -رحمه الله الذي نسأل الله أن يتقبله من الشهداء- أن تتجاوز عقبات كثيرة جداً وأن تقدم تضحيات ضخمة لا تنكر، سواء على مستوى قياداتها، أو على مستوى أفرادها؛ كباراً وصغاراً، رجالاً ونساء،ًفرسمت منهجاً تجاوزت فيه منعطفات خطيرة، ووفقت في ذلك كثيراً: بيد أنه لابد أن نعلم أن هذا الانتصار ليس هو الأمل أو الغاية وإنما هو مؤشر وخطوة في الطريق إذا استُخدم الاستخدام الأمثل، وإلا فآمالنا أسمى من ذلك وأعظم. والآن يرتقب المسلمون من (حماس) أن تثبت على مبادئها، فلا تتزحزح عن هذين الأصلين ألا وهما استمرار الجهاد في سبيل الله، وعدم التنازل عن شبر من الأرض المقدسة التي بارك الله حولها ولا ما تاخمها، فهي من أجل ذلك قامت، وقد مضى قياديوها السالفون وهم يقررون أنه لا يملك أحد حق التنازل عن الأرض. هذا والله أسأل أن يوفق المجاهدين في (حماس) لاجتياز هذا الامتحان، وأن يسددهم، وأن يعينهم، وأن يجنّبهم شرّ أنفسهم وشرّ أصدقائهم وأعدائهم، وأن ينصر الإسلام والمسلمين، وأن يذل الشرك والمشركين (وَاللَّهُ غَالِبٌ عَلَى أَمْرِهِ وَلَكِنَّ أَكْثَرَ النَّاسِ لا يَعْلَمُونَ) [يوسف: من الآية21]، وصلى الله على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين، والحمد لله رب العالمين، والعاقبة للمتقين. من خطبة الشيخ ناصر العمر أيها المجاهدون في حماس ابشرو ............... |
#9
|
|||
|
|||
الا ترى اخى فى الله ان ما نقلته من اقوال اهل العلم - بالتحفظ- كله يوهم للقارىء انهم فى شك من هذه الفرقة ,و ان هذه الفرقة ضلت او كادت ان لم نبادر لها بالنصيحة .
فاللهم ثبتهم على الحق ما ارادوه , وردهم عن الباطل ما اجتنبوه |
#10
|
|||
|
|||
أخي محمود هم لم يقولوا بان الفرقة كاملة مكملة والكمال لله عز وجل وكل خطاء وهم لم يقدحوا بالاخوان حتى لم يبقى الا ان يقولو أنهم كفار كما يرمي له البعض هنا ولكن هم قالوا كلمة حق فيهم فانصفوهم وأشادوا بحسناتهم وطالبوا بالنصح لهم لكي يبتعدوا ويتراجعو عن أخطائهم
|
#11
|
|||
|
|||
وهو ما دعونا الله عز وجل لهم .
ولكن اخى لو علمت انهم لا يرجعون بعد النصيحة وان لهم ايدى خفية فيما يحدث على الساحة العربية والاسلامية . ناهيك عن ضلال منهجهم الذى اتبعوه وحادوا كثيرا عن اهل السنة . نسأل الله لهم الهداية ولنا اجمعين . |
#12
|
|||
|
|||
بل تستمر النصيحة فهم أخواننا وأحبابنا لا نييأس منهم ابدا
|
#13
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا ابا سياف .
ومن المعتبر ما تذكر ولكن اليس مقاطعتهم فى الله افضل حتى يؤبوا اللى الله عز وجل . |
#14
|
|||
|
|||
باارك الله في جهووودك ووقتك
لافض فوك
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }.. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به.... قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
|
#15
|
|||
|
|||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
أدوات الموضوع | |
|
|