للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#161
|
|||
|
|||
سم الله الرحمن الرحيم
الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وآله وصحبه ومن والاه وبعد .. للأسف فقه الواقع والفتن معطل كثيرا عند كثيرين .. ويتم أخذ الأمور بسطحية شديدة ، مع ان التمعن والقلب والإيمان الراسخ مختلف تماما مع قول ما قيل في حكم أمر مختلف عن قضية مظاهرات عارضة اعتراضية !! الأمر مختلف تماما في واقع ما يحدث بمصر.. المذهب المتبع في مصر معظمه حنفي ، ولا يستطيع أحد ان ينفي أن أبا حنيفة دعم الدعوة العباسية ضد جور وظلم الأمويين.. ما يحصل الآن في مصر دعوة لإزالة حكم شديد الجور والظلم ويدعم استباحة الدماء والأعراض وأكل الأموال وفتنة الناس في دينهم مثل ما حصل مع إخواتنا اللاتي أسلمن فتآمر النظام وسلمهم للكنيسة ليفتنوا في دينهن !! والآن للنظر في مسائل حكم المتظاهرين ووجوب دعمهم أو عدمه والأمور كلها حسب فقه واقعنا .. خرج الزبير بن العوام وطلحة بن عبيد الله وأم المؤمنين عائشة رضي الله عنهم للمطالبة بدم عثمان وخرج معهم الآلاف ، وحصلت الفتنة ووقعت معركة الجمل. مع أن هدفهم ليس الخروج على الحاكم الإمام علي وإنما هدفهم كان الإصلاح بين الناس والمطالبة بدم عثمان. لقد سبقنا الصحابة في المظاهرات منذ أكثر من 1390 عام وخرجوا للمطالبة بدم عثمان رضي الله عنهم جميعا وكان علي بن أبي طالب على الحق .. ولكن فهم كل إنسان حتى لو كان صحابيا مختلف واجتهاده إن أخطأ فله أجر وإن أصاب فله أجران.. إخواني صدقوني جميع الفتاوى السابقة لا تنطبق على واقع مصر المؤلم ، الواقع الآن هو دعوى للتعبير عن الرأي بطريقة سلمية وبدون عنف .. وقال رسول الله صلى الله عليه وسلم : " من قتل دون ماله فهو شهيد، ومن قتل دون أهله فهو شهيد، ومن قتل دون دينه فهو شهيد، ومن قتل دون دمه فهو شهيد ". أخرجه أبو داود (2 / 275) والنسائي والترمذي (2 / 316) وصححه، وأحمد (1652) 1653) عن سعيد بن زيد، وسنده صحيح. وفي رواية "" من قتل دون مظلمته فهو شهيد " الألباني/أحكام الجنائز 1/42 وهؤلاء المتظاهرون يطالبون مطالبة سلمية برد حقوقهم التي لو ماتوا دونها لكانوا شهداء مالهم وأهلهم ودينهم ودمائهم .. فكان الرد من من يسمونهم ولاة أمور إرسال البلطجية والمجرمين لقتلهم واستباحتهم وكأنهم حشرات وليس من جنسنا ولا طينتنا !! إن الأدلة والأحكام الشرعية يجب أن تقاس على الواقع ويتم دراستها .. وأرجوا من علماء الأمة أن يدرسوا كافة الأدلة الشرعيةوان يعرضوها على عدة عوامل وعلى أسس مدروسة كما يلي: 1- ولي الأمر الذي يدعي الناس أنه ولي أمر ، قد سمح وبكافة الحرية مع قدرته على منع ذلك للكنيسة بأخذ أخواتنا المسلمات اللاتي أسلمن وحسن إسلامهم وتعذيبهم وفتنهن في دينهن وقتلهن. فأصبحت العملية الآن مختلفة .. وأيضا تم تعطيل إشهار إسلامهن .. ولقد سمح المشايخ بالوقفات بعنوان (حسبنا الله ونعم الوكيل)فهناك تناقض .. بين الإجازة والمنع للوقوف والمظاهرات تناقض عجيب لن تجد ردا شافيا من أي أحد عليه إلا بعض الإلتفافات على الحقيقة والواقع والشريعة !! كما أن ولي الأمر بنفسه قد خرج علينا وقال بالحرف الواحد بمشروعية التظاهر السلمي للتعبير عن الرأي والمطالبة بالحقوق. فإن كان ولي الأمر يصرح بذلك فقد بطلت كل الفتاوى المانعة للخروج على ولي الأمر .. فهو قد أحل للناس ذلك .. 2- خروج الصحابة للمطالبة بمظلمة قتل عثمان ولو أن عليا رضي الله عنه كان على حق إلا أن سوء التفاهم كان الخطأ ومشروعية المطالبة بالمظالم والقصاص هي مشروعة بفهم كبار الصحابة مثل الزبير وطلحة وام المؤمنين. 3- لماذا لا يخرج كبار مشايخ وعلماء مصر للإصلاح بين الناس لينظروا بأنفسهم إلى الحقيقة .. وليس إلى تزوير القنوات الفضائية. فكيف يفتي شخص لا يسمع من الطرفين مباشرة ؟ ولا يعرف ما هي الحقيقة؟ أنا أناشدهم ان ينظروا إلى الحقيقة بأنفسهم ولا ينظروا لعملية إعلامية منظمة من نظام الفساد والظلم. 4- سقطات النظام في الدفاع عن النبي صلى الله عليه وسلم والصحابة وأمهات المؤمنين واعلام الإسلام والمحدثين ، وعدم محاكمتهم وعدم الذب عن أعراضهم بكل الوسائل ، بل إنه تم معادات المدافعين واتهامهم بأنهم أصحلب فتنة. 5- عندما يكون التعبير السلمي مشروعا حسب القوانين والصلاحيات ويتم بعد ذلك العدوان عليهم .... فما هو الحكم ؟؟؟ !!!!!!!!!! الجواب معلوم حتى للأميين !! 6- عندما يتم التآمر من هذا النظام ضد إخواننا ي غزة وهم محاصرون من سنين ويقتلون من عدو الإسلام من اليهود والمنافقين في ساعة العسرة ويذبح الأطفال،،، وبدلا من التخفيف عنهم ودعمهم مع القدرة على ذلك ويقومون بدعم اليهود والمنافقين .. فما هوالحكم ؟؟ أخرجوا لي الفتاوى الآن .. لأن الفتاوى كانت كلها وأذكرها للآن بالأسماء بوجوب عدم طاعة ولاة الأمر في مخالفة عقيدة الولاء والبراء ووجوب دعم إخواننا في فلسطين، إخواني من مشايخ وعلماء ، أين ذهبت عقيدتنا في الولاء والبراء ؟؟؟ 7- هل يجوز أن نعتبر الأمر مخالفة وشق للطاعة على ولي الأمر ، بعد أن كشف المستور وخرجت فضائح النظام الحاكم الذي يدار من مجموعة من البلطجية ورجال الأعمال اللصوص ورجال السلطة الفاسدين؟؟ هل نبقى بسذاجة كبيرة نقول لالالا يجب أن نتبع ولي الأمر بارا او فاجرا مهما حدث ؟؟ بالله هل هذا فقه يتبع ويتم الموافقة عليه ؟؟؟!!!! 8- يقول تعالى : (أذن للذين يقاتلون بأنهم ظلموا وان الله على نصرهم لقدير) لقد وقع الظلم والمقاتلة للناس في دينهم ، وتم تعطيل معظم احكام الدين والعمل بشريعة الله كما وقد تم معاداة كل من يدعو لذلك فالشرع يجيز لنا أن ندافع عن حفقوقنا إذا قوتلنا واعتدي علينا .. ومن يموت يموت شهيدا. 9- النقاط كثير والوقت قليل .. ولكن تفكروا في كلام الله وحكموه في واقع الأمة ووضع مصر الحقيقي .. وليس بفتاوى غير مدروسة وغير مدللة وبشكل عام والسلام.. 10- هل نترك إخواننا يقتلون في ميدان التحرير من مجموعة من المجرمين المأجورين ؟ أم نلزم بيوتنا؟ سيسألنا الله لم لزمنا بيوتنا ولم ندافع عنهم ... فهل نجيب اننا اعتزلنا الفتنة ؟ هذه ما هي بفتنة !! هذا عدوان سافر ظالم من مجموعة مجرمة ، وجب علينا الدفاع عنهم بكل الوسائل المتاحة. لو هجم لص على أخ مسلم في بيته أو في الشارع أو في مكان بعيد ووصلك الخبر ، وانه لا يوجد من يغيثه غيرك فماذا تفعل؟ أغيثوا إخوانكم في كل مكان وليس فقط في ميدان التحرير في الأسكندرية والسويس والشرقية وكل مكان.. لا إله إلا الله محمد رسول الله ،، اللهم احفظ واحقن دماء المسلمين في مصر وانصرهم على من عاداهم واخذل المنافقين والجبارين الظالمين .. |
#162
|
|||
|
|||
نسيت أن أقول إن لم يشارك السلفيون في نصرة إخوانهم ضد الحكم ، فستكون النتيجة فوز العلمانيين بحق الحكم وسيحاسبوننا جميعا على تخاذلنا !!
|
#163
|
|||
|
|||
ومن ينزل الأحكام على الوقائع أخي الكريم هل مثلي ومثلك يفتي بالخروج على الحاكم في هذه الحالة ويستطيع أن يقدر المصالح والمفاسد
لا تغطوا الشمس بالغربال نعم نحن نعلم حال الحكومة عامة وبم يحكمون ولكن ألا ترى ما جر ذلك من مفاسد عظيمة وكيف سيكون الحل؟؟ ثم هل سقط الرئيس أم ما زال شوكة تنخر في جسد المساكين؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ لو كان هؤلاء الناس يرجعون إلى أهل العلم أولا لما حدث مثل هذا ثم يأتي بعض الناسي يتهم أهل العلم بالعمالة وأنهم خدم الحاكم ووو تهم معلبة فقه الواقع يعلمه أهل العلم أفضل مناااااااااااااااااااااااااااااااا |
#164
|
|||
|
|||
اقتباس:
ثانيا اشجع فيك الفكر الثاقب الذى عبرت عنه كلماتك الرقراقة، رابعا يسعدنى ان اثنى يداى على جبهتى لاعطاءك تحية تليق بنبرة الهدوء والاسلوب الذى قمت بصنعة جلباب لترتدية، يسعدنى ان اناقشك، ولكن هل تسمح لى بمعرفة جنسيتك؟ هذة ارضية الحوار واسال الله ان يكون الحوار بينى وبينك فية ثمرة، منتظر ردك
__________________
|
#165
|
|||
|
|||
اقتباس:
الخنثى عفن القانون يسأل عن الجنسية ولم يستطع للان ان يحدد جنسه
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#166
|
|||
|
|||
اقتباس:
يعرب على ما اعتقد النقاش بعيد عنك
ثانيا بامكانى الرد عليكى وبقسوة وفوق فكرك، بس الشيء الا منعنى ان اجيبك ( اننى لا احب ان اكون قاسى على أحد) عيب يا يعرب احنا ناس كبيرة وناس متعلمة عيب لما نقول الالفاظ دى ارجوا ان يكون جوابى وصل
__________________
|
#167
|
|||
|
|||
الخنثى عفن القانون سألتك سؤال واحد
منذو متى كانت الجنسيه هى ارضية الحوار ولست انت او انتى تحدد الموضوع قريب منى او بعيد
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#168
|
|||
|
|||
الفتنة التي بمصر فرار اعضاء حزب اللات من سجون مصر اشادة الخامنئي بها امريكا تؤديها فهي لمصلحة امريكا وايران افيقوا يامصريين يريدون ان يجعلوا مصر مثل لبنان تحت وصاية ايرانية والله اكبر خسارة للامة مايحدث في مصر من فتن واذا كان حاكمك ظالم فالمفسدة اكبر عندما ينفلت الامن في مصر وتعم الفوضى ملاحظة هامة ايران هي من يدفع للاخوان المسلمين في غزة ومصر فهؤلاء يتاجرون بمصر من اجل اهوائهم اتقوا الله .
سماحة الشيخ، هناك من يرى أن اقتراف بعض الحكام للمعاصي والكبائر موجب للخروج عليهم ومحاولة التغيير؛ وإن ترتب عليه ضرر للمسلمين في البلد، والأحداث التي يعاني منها عالمنا الإسلامي كثيرة، فما رأي سماحتكم؟ الجواب بسم الله الرحمن الرحيم، الحمد لله رب العالمين، وصلى الله على رسول الله وعلى آله وأصحابه ومن اهتدى بهداه، أما بعد: فقد قال الله عز وجل: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا أَطِيعُوا اللَّهَ وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُوْلِي الأَمْرِ مِنْكُمْ فَإِنْ تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللَّهِ وَالرَّسُولِ إِنْ كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً} [النساء: 59]. فهذه الآية نص في وجوب طاعة أولي الأمر؛ وهم الأمراء والعلماء، وقد جاءت السنة الصحيحة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تبين أن هذه الطاعة لازمة وهي فريضة في المعروف. والنصوص من السنة تُبين المعنى، وتفيد بأن المراد: طاعتهم بالمعروف، فيجب على المسلمين طاعة ولاة الأمور في المعروف لا في المعاصي، فإذا أمروا بالمعصية فلا يطاعون في المعصية، لكن لا يجوز الخروج عليهم بأسبابها؛ لقوله صلى الله عليه وسلم: ((ألا من ولي عليه والٍ فرآه يأتي شيئًا من معصية الله؛ فليكره ما يأتي من معصية الله، ولا ينزعن يدًا من طاعة)) [1] ومن خرج من الطاعة وفارق الجماعة، فمات مات ميتة جاهلية[2]، وقال صلى الله عليه وسلم: ((على المرء السمع والطاعة فيما أحب وكره، إلا أن يؤمر بمعصية، فإن أُمر بمعصية فلا سمع ولا طاعة)) [3]. وسأله الصحابة ـ لما ذكروا أنه سيكون أمراء تعرفون منهم وتنكرون ـ قالوا: فما تأمرنا؟ قال: ((أدوا إليهم حقهم وسلوا الله حقكم)) [4]. قال عبادة بن الصامت رضي الله عنه: "بايعنا رسول الله صلى الله عليه وسلم على السمع والطاعة؛ في منشطنا ومكرهنا، وعسرنا ويسرنا، وأثرَة علينا، وأن لا تنازع الأمر أهله) وقال: ((إلا أن تروا كفرًا بواحًا عندكم من الله فيه برهان)) [5]. فهذا يدل على أنهم لا يجوز منازعة ولاة الأمور ولا الخروج عليهم إلا أن يروا كفرًا بواحًا عندهم من الله فيه برهان، وما ذاك إلا لأن الخروج على ولاة الأمور يُسبب فسادًا كبيرًا، وشرًا عظيمًا، فيختل به الأمن، وتضيع الحقوق، ولا يتيسر ردع الظالم ولا نصر المظلوم، وتختل السبل ولا تأمن، فيترتب على الخروج على ولاة الأمر فساد عظيم وشر كبير، إلا إذا رأى المسلمون كفرًا بواحًا عندهم من الله فيه برهان، فلا بأس أن يخرجوا على هذا السلطان لإزالته إذا كان عندهم قدرة، أما إذا لم يكن عندهم قدرة فلا يخرجوا، أو كان الخروج يسبب شرًا أكثر؛ فليس لهم الخروج، رعاية للمصالح العامة، والقاعدة الشرعية المجمع عليها (أنه لا يجوز إزالة الشر بما هو أشر منه، بل يجب درء الشر بما يزيله ويخففه). وأما درء الشر بشر أكثر فلا يجوز بإجماع المسلمين، فإذا كانت هذه الطائفة التي تريد إزالة هذا السلطان الذي كفرًا بواحًا؛ وعندهم قدرة تزيله بها، وتضع إمامًا صالحًا طيبًا، من دون أن يترتب على هذا فساد كبير على المسلمين وشر أعظم من شر هذا السلطان؛ فلا بأس. أما إذا كان الخروج يترتب عليه فساد واختلال الأمن وظلم الناس واغتيال من لا يستحق الاغتيال، إلى غير هذا من الفساد العظيم، فهذا لا يجوز، بل يجب الصبر والسمع والطاعة في المعروف ومناصحة ولاة الأمور والدعوة لهم بالخير، والاجتهاد في تخفيف الشر وتقليله وتكثير الخير، هذا هو الطريق السوي الذي يجب أن يُسلك؛ لأن في ذلك مصالح للمسلمين عامة، ولأن في ذلك تقليل الشر وتكثير الخير، ولأن في ذلك حفظ الأمن وسلامة المسلمين من شر أكثر، نسأل الله للجميع التوفيق والهداية". الشيخ عبد العزيز بن باز .
__________________
أن الروافض والخوارج شر من وطيء الثرى أكره كل أهل البدع شيعه إخوان صوفية الخوارج القاعدة هم العدو الحقيقي للإسلام لإنهم مثل السوس ينخرون في ديننا ويقدموه ناقص حتى أن ألقى الله عز وجل سأدافع عن التوحيد والسنة واتباع نبينا ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـ http://www.youtube.com/watch?v=I_BsUerwWhM قال الإمام الآجري رحمه الله:[فإن الفتنة يفتضح عندها خلق كثير!!!!!!]… قال سفيان بن عيينة:“ليس العاقل الذي يعرف الخير والشر؛ إنما العاقل الذي إذا رأى الخير اتبعه، وإذا رأى الشر اجتنبه”. [حليةالأولياء-8/339] |
#169
|
|||
|
|||
###########
احترام الاعضاء ورد على اسئلتهم ولاتتبع اسلوب السخريه من الاعضاء
__________________
|
#170
|
|||
|
|||
الله المستعان اللهم احفظ ديار المسلمين وارزقهم الامن والامان
|
أدوات الموضوع | |
|
|