للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
أعجاز علمي في القران _ لماذا للمسلم الحق في الجمع بين أربع زوجات ولماذا لم تكن أكثر أو اقل
ألأخوة الكرام
من المصادفة انه قد قمت بالدفاع عن الإسلام وسيدنا وحبيبنا محمد صلى الله عليه وسلم أمام التشكيك في تعدد الزوجات وان القرآن من تأليف سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم بتأليف كتاب تعدد الزوجات والعدل الإلهي وهو أعجاز علمي عظيم و واضح في القران الكريم لماذا المسلم له الحق في الجمع بين أربع زوجات ولماذا لم تكن أكثر أو اقل ولقد شاء القدر أن يكون تأريخ الموافقة يوم 17 فبراير 2011 تاريخ انطلاق الثورة التي أساسها الاعتصام أمام القنصلية الإيطالية ببنغازي غضبا عن الإسأة لسيدنا محمد صلى الله عليه وسلم عام 2006 م . كتاب تعدد الزوجات و العدل الإلهي في عام 1980 كنت اعمل في السلك الدبلوماسي في فرنسا، كان لدي أصدقاء كثيرون من الجانب الفرنسي ، وكانت تربطني بهم علاقة عمل وصداقة و ذات يوم سألني احدهم يدعى السيد برناغ "Bernard "، لماذا حدد ألإسلام لزواج المسلم حد أقصى أربع زوجات في وقت واحد ، ولماذا حدد الرقم هذا بالذات ؟، لقد تهربت من ألإجابة على هذا السؤال ، لأني لست ذا فقه ديني ، ولا املك ألإجابة العلمية ولكن قلت له هذا ما ذكر في كتاب الله " القرآن الكريم " و كان هناك فرنسي ثاني جالس معنا تدخل و قال بأسلوب استغراب " أنت يا سيد حكيم رجل متعلم ومتثقف وحضري كما يقول لي السيد برناغ "Bernard "، وهذه عقليتك ، أن قرأنكم من تأليف محمد "صلى الله عليه وسلم" انه رجل ذكي واستطاع إقناع إتباعه بأنه كلام الرب " نظرت إلى السيد الفرنسي الجالس نظرة استغراب و إعجاب في وقت واحد ، فلقد استغربت حديثه و أعجبت بصراحته واللفظ بمكنونه دون مجاملتي ، ولكن صديقي برناغ "Bernard "، أوقف الحديث بذكائه حتى لا نقع في جدال قد تكون عاقبته غير مفيدة ، توقفت عن الكلام لكن عشش الحديث في ذهني من تلك اللحظة ، وبدأت ابحث باستمرار عن إجابة مقنعة وعلمية ، واقتنعت أن هناك سرا عظيما جدا في تحديد عدد أربع زوجات كحد أقصى مجتمعة في وقت واحد لزوج واحد لماذا لم يحدد الله اثنين فقط أو ثلاث فقط ولماذا لم يحدد الله أكثر من أربعة زوجات مجتمعة كتعدد للزوجات لماذا لم يحدد خمسة او ستة او سبعة او .... ألف زوجة ، ما هو السر ؟ . عدت إلى كتب التاريخ وخاصة تاريخ ما قبل و أثناء عصر نزول الوحي على الرسول صلى الله عليه وسلم ، فوجدت انه لدى المؤرخين الكثير عن تطور الزواج , فوجدت أول مهمة تؤديها التقاليد ، هي الاستدلال على التشريع الوضعي لطائفة من الطوائف ، لكي تنظم العلاقة بين الجنسين لأنها دائما مصدر للخلاف والتجاسر و قد ينجم عنها تدهور بين تلك الجماعات أحيانا، والصورة الأساسية لهذا التنظيم الجنسي هي الزواج الذي يمكن تعريفه بأنه اتحاد المتعاشرين للعناية بالخلف ، وهو تنظيم يختلف ويتغير من مكان إلى مكان ومن زمان إلى زمان حتى انه قد اجتاز خلال تاريخ البشرية كل صورة ممكنة ، وكل خبرة ممكنة من العناية التي كان يبديها البدائيون بالنسل دون أن يكون بين المتعاشرين اتحاد في المعيشة ، إلى ما نراه في عصرنا الحديث من الزواج بين الذكر والأنثى في المعيشة من اجل العناية بالنسل والذي نظمه التشريع الديني أو القانون الوضعي أو الاثنان معا أو العادات والتقاليد. و قد وجدت إن الذين كتبوا عن تاريخ تعدد الزوجات على اختلاف النظم الإنسانية بينوا أن التعدد كان معروفا في جميع البيئات قبل الإسلام ، يهودية ومسيحية ، عربية وغير عربية. كان عند العرب في عصر الجاهلية يوجد تعدد للزوجات غير مشروط و كان مطلقاً بدون حد منطلقاً بدون قيد ، وكان مسموحا بالبغي و بالرهط و بالاستبضاع و بالبدل والخدن والمقت. وعند ما نزل القران على سيدنا محمد "صلى الله عليه وسلم " تضمن تشريع الزواج بما فيه من حلال وحرام وأن أقل أحكام الزواج أن يكون مستحبًا أما حين يكون في الزواج احتمال الإضرار بالطرف الأخر لأي سبب فهو حينئذ مكروه ، وحين يكون الضرر أكيدا فإنه حينئذ يكون حرامًا ، أن الزواج تشريع إلهي لتحقيق أهداف معينة وغايات سامية للفرد والمجتمع ، فهو ليس ترفا إنسانيًا لقضاء شهوة معينة والاستمتاع بلذة مؤقتة ، ولكنه تكليف إلهي لبنى أدم و آية من آيات الله عز وجل في خلقه وملكوته ، ونعمة من نعم الله الكبرى ، وعند ما نزل القران انهي ومنع البغي او الزنا و الرهط و الاستبضاع و الشغار و البدل و الخدن والمقت ، وعلى إثر نزول آية تعدد الزوجات في القران الكريم أمر الرسول "صلى الله عليه وسلم" من كان معه أكثر من أربع أن يمسك منهن أربعاً ويسرح الباقي . وفي العصور الحديثة كان اكبر تأييد عالمي مطالبته بتعدد الزوجات من الغرب الحديث وخاصة بعد انتهاء الحربيين العالميتين ، ففي عام 1948 أوصى مؤتمر الشباب العالمي في ميونخ بألمانيا بإباحة تعدد الزوجات حلا لمشكلة تكاثر الإناث وقلة الذكور بعد الحرب العالمية الثانية , وهناك الكثير منهم ألان يطالبوا بالتعدد . بحثت في كتب ومقالات كثيرة و متعدد ولم أجد إجابة واضحة فيها عن تعدد الزوجات ، ناقشت عدد من ألفقهاء والعلماء ، ولم أجد إجابة واضحة منهم ، ناقشت عدد من ألأصدقاء الملمين والذين وقعوا في دهاليز هذا السؤال في دول أجنبية وأسئلة أخرى مشابهة ، ولم أجد عندهم إجابة ، بحثت في شبكة المعلومات ، ولم أجد إجابة واضحة فيها عن تعدد الزوجات أو بمعنى لماذا حدد الإسلام أربع زوجات . كانت مشكلتي منذ الصغر أنظر لبعض الأمور من جانب الرياضيات وكنت أتقن جزءا منها ، الأمر الذي جعلني احل ألألغاز الحسابية وعندما دخلت السلك العسكري كان من السهل أن أتابع حل الشفرات العسكرية المختلفة والتي هي كثيرة ومعقدة في وقتنا هذا ، لكن شفرة ألأربع زوجات أخذت مني وقتا كبيرا زهاء خمس وعشرين سنة أكثر بسنتين من الفترة التي استغرقها الرسول صلى الله عليه وسلم في إتمام رسالة ألإسلام إلى العالمين ولم نجد حل هذه الشفرة بالكامل إلا بعد ثلاثين سنة ، بعد هذه الفترة بدأت تتفتح أمامي الحلول العظيمة لأعجاز علمي واضح وصريح في القرآن ، يبين العدل الإلهي بين الزوجات الأربع ، وكان للحاسوب وخاصة برامج " اقزل ميكروسوفت Excel " وشبكة المعلومات دور أساسي في مساعدتي لإيضاح هذا العمل ، و لعل هدفي البحث عن ألأعجاز العلمي في القرآن وخاصة في ألأربع زوجات والتي حددها الله في القرآن كحد أقصى للجمع بين الزوجات ، وإذا أراد الذكر زوجة أخرى ولديه الحد ألأقصى أربع زوجات يجب عليه أن يطلق أحداهن لكي يتزوج الخامسة ، ولقد وجدت نفس هذه ألأسئلة قد تكررت على بعض الزملاء من أصدقائهم و عرفانهم الغير مسلمين ، كان هدفي ألأول هذا هو الوصول إلى إجابة واضحة لماذا أربع زوجات كما سألني صديقي الفرنسي برناغ "Bernard "، ،،،، والهدف الثاني الرد على التشكيك الذي برز من الفرنسي الثاني و بأن هذا القران من عند قوة أعظم من القدرة البشرية ولا يمكن لمخلوق أن يأتي بمثله ونريد إثبات ذلك علميا بقدر المستطاع ،لأني شخصيا استغرقت زهاء 25 سنة ابحث في كلمتين فقط من القرآن الكريم وهي " رُبَاعَ ، و تَعْدِلُواٌ " ، لكي نصل في نهاية المطاف إلى رد علمي على المشككين ، ولم نكن من أهل فكرة أن الله خلق هذا ويحب علينا الابتعاد عن تفسير ألأمور الغامضة ، لأنها خلق الله ، كما أن خطابي واضح ، وموجه لغير المؤمنين ، اما المؤمنون لا تضرهم قراءة فحوى هذا الكتاب بل تزيدهم علما وإيمانا لذلك عدة ابحث فإذا وجدت حكمة واضحة وعلمية من عند الله ، سيتحقق اليقين لدى للمؤمنين والذين شككوا على حد سواء بان سيدنا محمد ، أنه رسول من عند الله ، وأن القران من عند الله ، فالمؤمنون يزداد إيمانهم ، والمشككون لهم اختيار إحدى الحالتين:- 1- ألأيمان بما انزل على سيدنا محمد "صلى الله عليه وسلم " واتخاذ ألإسلام دينا ، فالقرآن انزل هدى للناس . 2- الصمت حيال التشكيك العددي في تعدد الزوجات، وبقاء المشككين بعيدا على هذا الموضوع ، بوجود إجابة علمية مقنعة. ولكي يفهم القاري فحوى كتابي هذا ، جمعت بعض المواد العلمية من مراجع مختلفة أو صغتها و أدخلتها ضمن محتويات الكتاب ، واعتبرتها مدخلا للقاري منها علوم ألاستشعار عن بعد وعن قرب والرياضيات و الطب والفلك والتقويم و التأثير الجوفزيائي و تأثير الأجرام السماوية على الإنسان, المقارنة العددية بين الذكور و الإناث لمناطق من العالم ولفئات مختلفة , تعدد الزوجات والعدل , فوائد تعدد الزوجات , مضار تعدد الزوجات, العدل بين الزوجات ,العدل والمساواة ,العدل الإلهي , عدل في أحاسيس الزوج بين الزوجات , محددات الميول بين الزوجين ، عدل في المأكل بين الزوجات وأبنائهن ، عدل في الملبس بين الزوجات وأبنائهن ، عدل في السكن بين الزوجات وأبنائهن، العدل في الوقت بين الزوجات ، عدل في المخالطة الجنسية بين الزوجات ، عدل في حق ألإنجاب بين الزوجات ، عدل في المسايرة بين الزوجات ، عدل في المجاملة والمباهاة بين الزوجات ، عدل في المقاضاة بين الزوجات وأبنائهن ، عدل في حق التعليم بين الزوجات ، عدل في حق العمل بين الزوجات ، عدل في حق صنع القرار بين الزوجات ، لذلك قمنا ببرمجة كل المعطيات في الحاسوب حتى يتسنى لنا الحصول على نتائج فورية وسريعة وتكون مرجعا مهما للمهتمين بهذا الموضوع وقد صغت هذه البرمجة في ستة عشرة خطوة سهلة وبسيطة , وتضمن الكتاب تطبيقات عامة للبرمجة مثل: فإذا كان لرجل أربع زوجات هل يعدل بينهن في توزيع أيام الأسبوع, هل يستطيع العدل بين زوجاته المخالطة الجنسية يوميا "سبع مرات في الأسبوع"أم لا .. ؟ فإذا كان لرجل أربع زوجات هل يعدل بينهن في توزيع يوم 8 مارس من كل سنة عليهن ؟؟, فإذا كان لرجل أربع زوجات هل يعدل بينهن في مسايرتهن يوم 31 ــ ديسمبر بالتساوي , فإذا كان لرجل أربع زوجات هل يعدل بينهن في مسايرتهن يوم 1 شوال "عيد الفطر" بالتساوي ، فإذا كان لرجل أربع زوجات هل يعدل بينهن في مسايرتهن يوم 10 ذي الحجة "عيد الأضحى " بالتساوي ، العدل في " مبيت " الزوج أيام ألإخصاب بين الزوجات الأربع , فلو فرضنا أن أحدا متزوج أربع نساء ويصادف أن يكون قد ولدن في يوم 29 فبراير فهل يكون هناك عدل من الخالق قد رسمت خطوطه مسبقا لهذا الزوج ليعدل بينهن بمسايرتهن بالتساوي وان يكون المبيت يوم 29 فبراير مقسما عليهن بالتساوي ، فإذا كان لرجل أربع زوجات هل يوجد درب من الله عز و جل لكي يعدل هذا الزوج بينهن بتقسيم تأثير القمر وهو في وضع بدر أي ليلة 15 من كل شهر قمري بالتساوي ، وبهذا يمكن لمستخدم البرنامج أن يبحث عن أي تاريخ وما مدى المساواة والعدل بين الزوجات الأربع " العدل في الوقت بين الزوجات " و هذا هو السبب الذي جعلني أرفق لكم خطوات البرمجة ضمن طيات كتابي لأن عدد صفحات البرمجة حوالي 3000 صفحة وعندما تكون مرفقة في طيات الكتاب تكون دون جدوى ، و لكي يعلم الجميع الدقة المتناهية للخالق عز وجل في مفهوم المساواة والعدل بين الزوجات ألأربع. وبعد ذلك ستجد في كتابي هذا ( 220 صفحة)أعجاز علمي واضح وصريح يبن العدل الإلهي بين الزوجات الأربع في القرآن الكريم , أن الله جل جلاله أعطى لنا من فضله القدرة على العدل بين الزوجات ثنائي وثلاثي ورباعي و لم يعطنا العدل بين الزوجات إذا زاد عددهن عن أربع زوجات . و بحمد الله تمت الإجابة علميا على سؤال زميلي الفرنسي برناغ "Bernard "، في عام 1980 م و الرد على الفرنسي الثاني بأن هذا القرآن الكريم صدر من قوة أدق و أعظم من قوة البشر نطلب له الهدى من الله ، وها هو أحد أعظم إعجاز علمي واضح في القرآن يتحدى كل المشككين في الدين ألإسلامي معالجا لتعدد الزوجات بمفهوم يفوق كل المستويات في القرون التي سبقت القرن الواحد والعشرين المتقدم تقنيا ولعل بحثي المتواضع هذا يكون ذو فائدة للعالمين . المؤلف حكيم عبد الرحمن حماد المنفي العنوان البريدي hakimelmanfi@yahoo.com نقال :- 218926843478+ |
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#3
|
|||
|
|||
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#4
|
|||
|
|||
بسم الله
لقد نظرت إلى هذا الموضوع من جهات شتى !!! ومن الجهات التي ذكرها الأستاذ حكيم عبد الرحمن حماد المنفي !!! وحقيقة وأن تعدد الزوجات أصله العدل بينهن والقدرة على ذلك !!!وذلك ماديا وجسديا ونفسيا وتقديرا واحترام متساوي لكل الزوجات ( وطبعا الميل القلبي الخفي فهو أمر فوق طاقة الفرد وهو به معذور!!!) ! وهو أمر فيه من العفة والاعفاف الشيء الكثير !!! ومنتقدوا هذا الأمر فهم يفعلون ما هو أشنع بمرات عديدة ما يدعونه زورا على التعدد !!! والجوانب والتي يجب وأن تؤخذ بالحسبان وقد ذكرها أو جلها الأستاذ حكيم عبد الرحمن حماد !!! : والجوانب هي : 1. العدل المادي (مثلا بيت فيه أربع غرف لكل زوجة ! وفيه غرفتان لأبناء وبنات كل زوجة ! فيكون عدد الغرف 3×4 =12 على الأقل !!!) وهو عبؤ مادي كبير فكيف لو تجاوز العدد 4 فتكون التكلفة أكثر !!! ومن العدل المادي !!! طبعا نفس المصروف لكل زوجة !!! أو قل نفس النفقات !!! 2 . أيام الحيض لكل إمرأة فهي في المتوسط 7 أيام !!! 7×4= 28 يوما !!! تقريبا شهر !!! فمثلا !!! لو تصورنا الوضع التالي : المرأة الأولى كانت في اليوم الأول في العادة !!! ثم تلتها الثانية في اليوم الثاني !!! ثم تلتها الثاثة في اليوم الثالث !!! وكذالك الرابعة في اليوم الرابع !!! فيبقى الرجل ثلاثة أيام دون علاقة زوجية كاملة !!! هذه فقط أحد الاحتمالات المحتملة !!! وهو وضع مقبول !!! 3 . لو كان للرجل أكثر من أربع !!! لكان للوأحدة انتظار أكثر من ثلاثة أيام دون نيل حقها الزوجي !!! فهنا نرى تعادل الرجل والمرأة لفترة الانتظار !!! 4 . أن يكون التعدد أكثر من أربع !!! فقد يثقل البعد على المرأة !!! وهذا قد يظلمها حقه الزوجي !!! 5 . ملك اليمين !!! وهو غير مشروط بعدد !!! ولكن مشروط بشرط وااحد !!!!!!! وهو !!! فمتى أنجبت ملك اليمين فقد صارت حرة !!! وهي تخرج من ملك الرجل !!!!! وعلى كل ؛ فكل تشريع لله فهو فيه الحكمة و! وفيه الرضا لكل طرف !!! وهو أيصا موافقا لفطرة كل من الذكر والأنثى !!! والشرط الأساسي والأولي وفي حياة كل مؤمن !! هو البر والتقوى ومخافة الله عز وجل !!! فهما أصل كل حياة سعيدة والمتآلفة !!! والاحترام المتبادل !!! نقطتين أخيرتين !!! 1 . لو زاد العدد عن 4 لربما وجد رجال دون نساء !!! 2 . وبالمقابل وفي حالات الأزمات !!! قد يكون الكثير من النساء دون أزواج !!! فهنا والحل الأمثل وفي كل شيء هو التعدد المحدود !!! |
#5
|
|||
|
|||
شكراااااااااااااااااااااااااااااااا
__________________
|
#6
|
|||
|
|||
شـكــ وبارك الله فيك ـــرا لك ... لك مني أجمل تحية .
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
أدوات الموضوع | |
|
|