للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
رَفـَعُوا التـَّشَيُّعَ رَايَة ًوَشِعَارَا/شعر محمد سمحان الجراعي الحسيني
رَفـَعُوا التـَّشَيُّعَ رَايَة ًوَشِعَارَا شعر : محــمد سمـحــــان الجراعي الحسيني رَفـَعُوا التـَّشـَــيُّعَ رايَــــة ًوَشِـعَـارا
وَالنـَّــاسُ فِي مَا يَهْــرفـُونَ حَــيَارَى وَبـِحُــبِّ آل ِ الـْبَيْــتِ غـَطـَّوْا مَكـْـرَهمْ لِـيُمارسُـوا الـْحِـقـْدَ الدَّفِــينَ جـِـهَارَا نـَارُ الـْمَجُـوس ِ تـَأجَّــجَتْ بـِخـَـيالِهمْ فـَعَــدَوْا عَـلـَيْــهمْ يُـوقِــدُونَ النـَّـارا والـْفـَارسِيـََّةُ ضـَلـَّـلـَتْ أبْصَــارَهـُــمْ بـِغـُبَــار ِمـَـاضِي يَــــزْدُجُـــرْدَ وَدَارا يَا وَيْحَـهُمْ قـَدْ أسْـرَفـُوا فِي غِـيِّــهمْ وَنِـفـَاقــُـهمْ زادَ الـْجَحِــيــمَ سُــعَارَا أيَكـُــونُ مِنْ حُــبِّ الرَّسُــول ِوَآلِــــهِ كـُـرْهُ الـْعُــرُوبَـةِ مَـبْــــدَءَ ًا وَمَسَــارَا إن كـان ذا حـبًا فقــد ضقنـا بــــــه وبـحـبــكــم لــن نـقـبــل الأعــذارا ألِــقـَاتِـل ِ الـْفـَـارُوق ِتـُـبْـنـَى قـُبَّــة ٌ ٌلـيَصِيـــرَ قـَبْــرُ الـْمُجْــرمِــينَ مَــــزَارَا أتـُجـِيـزُ تـَحْـقِيرَ الصَّحَـابَةِ شِـــرْعَة ٌ بهَـــرَتْ مَبَـــــادِؤُهَا الـْـوَرَى إبْــهَارَا ألِـأمَّهَـــاتِ الـْمُؤْمِنـِيـنَ مَـثـَــالبٌ تـُحْـكـَى لِـتـُصْــبـِحَ لِلـْحَـــدِيثِ مَــثـَـارَا أتـُسَبُّ عَائِـشَة ٌوَيُهْـتـَكُ سِتـْرُُهَا واللهُ كـَــانَ بـِبُــرْئِـــهَـا أمَّــارَا أيَـكـُونُ يَـوْمُ الطـَّفِّ أعْظـَمَ عِـنـْدَهُمْ مِنْ يَــــوْم ِ بَـــدْر ٍ أوْ حُنـَـيْـنَِ وَقــَـارَا أيَـكـُونُ فِي قـَتـْل ِالـْحُسَـيْن ِ مَعَـرَّة ٌ ٌإلـَّـا لِـمَنْ خـَذ َلـُـوا الـْحُسَــيْنَ جـِـوَارَا أيَـكـُونُ جَعْفــَرُ كـَـاذِباً فِي عُـرْفِهمْ وَهـُوَ الإمَـــام ُمَـكـَـانـَة ً وَنـِجَــــارَا لـَكِنـَّهُمْ سَكِـرُوا بـِخـَمْـر ِ ضَـلالِهمْ فـَغـَدَوْا بـِخـَمْــر ِالتـُّــرَّهَــاتِ سُـكـَارَى لـَمْ تـُبْـق " آيـَاتُ الضَّلالِ" لِدِيـنِنـَا فِـيـــهمْ بَقـَــايَا, واليَقِـــيـنُ تـَــوَارَى إنََّ الحِــمَارَ - وإنْ تزَيـَّنَ ظـَهْـــرُهُ بالـْمَكـْتَــبَاتِ, وَحُمِّــلَ الأسْــفـَارَا - يَبْـقَى - وَإنْ عَلـَتْ العَمَامَةُ رَأسَهُ أوْ جَلـَّــــلـُوهُ بـِالـْحـــرير ِ- حِـمَــارَا وَاللهُ يَـحْـمـِِي دِيــنـَهُ وَكِـتـَــابَـهُ وَنـَبـِيـــَّــــهُ, وَنِـسَـــاءَهُ الأطـْـهَارَا وَيَصُونُ أمَّـتـَهُ وَيُبْطِـلُ كـَيْدَهُمْ وَسَـــيَهْـــــزمُ السُّــفـَهَاءَ وَالـْكـُفـَّـارَا وَلـَهُ جُنـُـودٌ يـَذ ْهَبُونَ بـِريحِهمْ مَهْـما عَـتـَـوْا واسْـتـَكـْبَرُوا اسْـتِكـْبَارَا مَـنْ ذِي كـَعَائِشَةٍ تـَنـَزَّلَ وَحْـيُـهُ لِـيَـزيـــدَ فِي مِـقـْـدَارهَـا مِـقـْـدَارَا وَيُطـَهِّرَ الـْعِـرْض َالعَفِيفَ بـِآيـــِهِ وَيَزيدَ رَهْـــطـَ المُفـْــتـَرينَ خـَسَارا وَحَدِيثُ إفـْكِهِـمُو مَحَـتْ آيَـاتـُهُ مَـــــا لـَفـَّـــقـُوهُ بـِحَـقـِّــهَا فـَانـْـهَارَا وَارْتـَدَّ كـَيْدُ الـْماكِرينَ لِـنَحْرهمْ لِـتـَظـَــلَّ فِي لـُجَــج ِالزَّمَـان ِ مَـنـَـارَا وَتـَظـَلُّ أمُّ الـْمُؤْمِنِينَ بـِطـُهْـرهَا أعـْلــى مِنَ الـْمُـتـَخـَرِّصِيـــنَ جـِـدَارَا هَذي الـْحُمَيْـرََاءُ الـَّتِي صَانـَت لـَنَا إرْثَ الرَّســـول ِ, وَصَــانـَتْ الآثـَـارا يـَا أمـَّنـَا يَا أمَّّ كـُلِّ فـَضِــيــــلـَةٍ مَــا زَالَ ذِكـْــرُكِ مُـشْــرقـَا مِعْـطـَارَا كـُنـَّا الـْغـَيَارَى فِي الرَّسُول وَآلِـهِ وَلـَسَــوْفَ نـَبـْــقـَى خِــلـَّة ً وَغـَـيَارَى وَإذا تـَبَِارَى الـْحَاقِـدُونَ بـِدَسِّهمْ فـَبـِحُـــبِّ آل ِ الـْمُصْطـَـفـَى نـَتـَـبَـارَى نـَحْنُ الأئِـمَّةُ والـْحُسَيْنُ إمَامُنـَا وَدِمَـــاؤُهُ فِــيْـنـَا جَـــــرَتْ أنـْـــوَارَا والـْلـَّاطِمُونَ عَلـَيْةِ هُمْ احْفـَادُ مَنْ خـَذَلـُــوهُ حِيـــنَ اسْتـَـدْرَجُـــوهُ, فـَثــَارَا فـَعَلامَ شَقـُّوا بالأكـُفِّ صُدُورَهُمْ ولِمَنْ أسَــــــالـُوا دَمْــعَــــهُمْ مِـــــدْرَارَِا يا رّبِّ طـَهِّـرْ يالـْيَقِيـن ِ قـُلـُـوبَهُمْ وَاغـْــــفِرْ لِـمَنْ قـَدْ شـَــاءَ الاسْتِغـْـفـَارا |
#2
|
|||
|
|||
بااارك الله فيك اخي
جزاك الله خير اثااابك الله ع الجهدك المميز احسن الله اليك
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }.. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به.... قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
|
#3
|
|||
|
|||
رد: رَفـَعُوا التـَّشَيُّعَ رَايَة ًوَشِعَارَا/شعر محمد سمحان الجراعي الحسيني
بارك الله في جهدك و جزاك الله خيراً. |
أدوات الموضوع | |
|
|