|
| للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
|||||||
 |
|
|
أدوات الموضوع |
|
#101
2017-07-06, 12:58 PM
|
|||
|
|||
كلمات رائعه
|
|
#102
2017-11-30, 12:02 PM
|
|||
|
|||
|
جزاك الله خيرا
|
|
#105
2018-12-19, 08:23 PM
|
|||
|
|||
|
رد: العلم صيد والكتابة قيد...فقييد كل يوم فائدة !!!
فائدة اليوم بتاريخ 12 / 4 / 1440 قوله تعالى: (والذين يؤتون ما آتوا وقلوبهم وجلة أنهم إلى ربهم راجعون):
ختم الله تعالى صفات المؤمنين، بصفة من أعظم مقامات المتقين، وهي الوجل؛ ليبين أنها تأتي بعد التوثق بالعمل. فهي خوف على أعماله، وهو لا يعلم حالها: هل حبطت لرياء لاحقها، أو عجب خالطها، أو منّ وأذى أعقبها؟! أو قُبلت بمحض فضل ربه، الذي هي منة منه، من قبل عمله وبعده! فيحمله وجله على تجنب الاستكبار، وعدم الاستكثار، ولزوم حالة الانكسار، واللهج بالاستغفار بالليل والنهار . وهو سر الأمر بختم جلائل الأعمال بالاستغفار ؛ وذلك تحقيقا لهذه الخصلة، ولإصلاح ما كان منقوضا، وجبر ما كان منقوصا: فيستغفر بعد الصلوات المكتوبة، والحج، وقيام الليل، ومجالس الخير، وغيرها. بل أُمر النبي صلى الله عليه وسلم بختم أعظم حياة إيمانية بالاستغفار، كما في سورة النصر: (فسبح بحمد ربك واستغفره)، فكل من عداه، أولى بكثرة استغفار مولاه. د.فخرالدين الزبير
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)]
|
|
| أدوات الموضوع | |
|
|
