للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
إكتشاف معاني الحروف المقطعة
فى أعظم إعجاز منذ نزول القرآن الكريم اكتشاف معانى حروف أوائل السور و علم التوازن فى القرآن و الكتب المقدسة
الجزء الأول [YOUTUBE]https://youtu.be/QcMafBHOS-k/YOUTUBE] الجزء الثانى [YOUTUBE][https://youtu.be/cCcLLdj7V74YOUTUBE] الجزء الثالث [YOUTUBE]https://youtu.be/skI2Jwsn1KY/YOUTUBE] الجزء الرابع [YOUTUBE]https://youtu.be/wMzMWzjUuP4/YOUTUBE] |
#2
|
|||
|
|||
رد: إكتشاف معاني الحروف المقطعة
يكتب د. سيد محمود " إكتشاف التوازن في عدد الآيات بين مجموعات السور المختلفة و كذلك التوازن في عدد كلمات الحق و الميزان و الصبر والمرسل يظهر التعقيد البالغ في ترتيب الآيات و الكلمات في القرآن الكريم.
فقد وجدنا صعوبة شديدة على مدار أكثر من 1400 عام لنصل إلي اكتشاف هذا الإعجاز فما بالنا بالصعوبة في صناعته من ترتيب و عدد للآيات و ترتيب و عدد الكلمات و الجمل القرآنية و وضع هذه الكلمات و الجمل في أماكنها الصحيحة ثم ترتيب السور بالطريقة الصحيحة و بداية السور مع الحروف المقطعة المناسبة لصنع توازن بهذا الشكل الخارج عن الوصف. كان النبي محمد صلى الله عليه و سلم في كل مرة يتلقى فيها الوحي من الله سبحانه يبدأ مباشرة بقراءة ما نزل على مجموعة من الرجال المؤمنين ثم على مجموعة من المؤمنات و يطلب منهم أن يحفظوا ما نزل في صدورهم , ثم يطلب من أحد كتبة القرآن أن يكتب النص المنزل فتكتب كما أنزلت على رسول الله. فكتبت هذه النصوص بتلقين من رسول الله صلى الله عليه وسلم و بيد أصحابه و نقلت لنا القرآن الكريم كلمة بكلمة كما أنزل على رسول الله. من أول سورة نزلت و حتى انقطاع الوحي خلال 23 عام عاش النبي صلى الله عليه وسلم 10 سنوات بمكة ثم 13 سنة بالمدينة. الآيات التي نزلت خلال هذه الفترة الطويلة كانت مرتبطة بالمكان و المواقف و الأحداث التي حدثت للنبي صلى الله عليه و سلم و أصحابه فكانت الآيات تُفصل بما يناسب هذه الأحداث و المواقف فتتحدث الآيات عن غزوة بدر و غزوة أحد و الرد على اليهود في المدينة. نزلت هذه الآيات و السور بترتيب نزول معين ثم وضعت في المصحف بترتيب أخر حسب توجيه رسول الله مركبا الآيات الحديثة مع أخرى قديمة نزلت قبلها بسنوات لتكوين سورة معينة بترتيب آيات معين. لنحصل على توازن بهذا الشكل (عدد آيات و عدد كلمات متوازن على طرفي الميزان) يجب أولا أن نعرف العدد الكلى للآيات و العدد الكلى للكلمات التي يراد وزنها و ذلك قبل أن نستطيع اختيار الآية التي ستكون قلب الميزان لهذا التوازن. هذا يعني أنه لصنع مثل هذا التوازن يجب أن يكون الصانع علي علم بكل ما في السور ال 20 (التي تكون مجموعات حم و الم و الر) آية بآية و كلمة بكلمة. لكن الآيات التي يوجد بها كلمات الميزان و التي كونت قلب الميزان الذي صنع هذا التوازن المعجز نزلت على رسول الله صلى الله عليه و سلم بمكة (سورة الأعراف و بها آية قلب الميزان كانت أول سورة نزلت من سور المجموعات الثلاث) بينما نزلت سور البقرة و آل عمران و الرعد بعد ذلك بسنوات في المدينة و كتبت بالمدينة و هي سور تتحدث عن أحداث و وقائع حدثت بالمدينة كغزوة بدر فمن كتب سورة الأعراف بمكة و بها آية قلب الميزان يجب أن يكون على علم بما يوجد في سور البقرة و آل عمران و الرعد من آيات و كلمات و ترتيب و علي علم بالأحداث التي ستحدث بالمدينة أي أنه يجب أن يعلم المستقبل و هذا يثبت بلا شك أن القرآن ليس عمل بشرى فلا يعلم الغيب بشر و لا يعلم الغيب إلا الله كما أن ترتيب الآيات و الكلمات و السور لصنع توازن بهذا الشكل يحتاج إلي حساب آلي و سنوات طويلة من العمل لوضع الآيات الصحيحة في الترتيب الصحيح و توليف الكلمات المطلوبة بعددها الصحيح في أماكنها المناسبة وإنتاج جمل مفيدة تتحدث عن وقائع بذاتها# هذا الاكتشاف المعجز يثبت أن القرآن نتاج قدرة فوق قدرة البشر و ليس من عمل رسول الله صلى الله عليه وسلم ولكنه عمل رب سول الله." |
الكلمات الدلالية (Tags) |
معاني, المقطعة, الحروف, إكتشاف |
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
اللغــة العـربيــة ومكانتهـا بيـن اللغــات الأستاذ الدكتـور فرحـان السـليـم | طالب عفو ربي | ملتقى اللغة العربية | 1 | 2018-05-14 11:04 AM |
الخروف | ابو عبدالله الخطيمي | حوارات عامة | 4 | 2009-07-18 10:57 AM |