منتديات الجامع  

للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 Online quran classes for kids 
فور شباب ||| الحوار العربي ||| منتديات شباب الأمة ||| الأذكار ||| دليل السياح ||| تقنية تك ||| بروفيشنال برامج ||| موقع حياتها ||| طريق النجاح ||| شبكة زاد المتقين الإسلامية ||| موقع . كوم ||| مقالات ||| شو ون شو ||| طبيبة الأسرة |||

العودة   منتديات الجامع > القسم العام > الفتاوى الشرعية

إضافة رد
 
أدوات الموضوع
  #1  
قديم 2021-08-13, 03:04 AM
ابو زعتر ابو زعتر غير متواجد حالياً
محذوفون
 
تاريخ التسجيل: 2021-08-10
المشاركات: 2
افتراضي الدروع البشرية فى الحروب غير جائزة فى الإسلام

تحت عنوان «موقف الإسلام من استخدام الدروع البشرية» كتب الدكتور إبراهيم صلاح الهدهد، الأستاذ بجامعة الأزهر عضو مجمع البحوث الإسلامية، موضحا أن صيانة النفس البشرية وحفظها، وعدم الاعتداء عليها مما دعا إليه الإسلام، ولذا فقد بين رسول الله ﷺ أن ابن آدم الذى قتل أخاه ما قُتِلَ أحدٌ إلا كان عليه وزره، لأنه أول قاتل، فقال رسول الله ﷺ: «لا تقتل نفس ظلما إلا كان على ابن آدم الأول كفل من دمها، لأنه أول من سن القتل».
وفى حديث آخر: «إن هذا الإنسان بنيان الله ملعون من هدم بنيانه». وفى حديث ثالث: «أول ما يُقضى بين الناس يوم القيامة فى الدماء»، وكذلك روى عن ابن عمر رضى الله عنهما قال: رأيت رسول الله ﷺ يطوف بالكعبة ويقول: «ما أطيبك وأطيب ريحك، ما أعظمك وأعظم حرمتك، والذى نفس محمد بيده لحرمة المؤمن أعظم عند الله حرمة منك: ماله ودمه»، وكل ذلك وغيره يكشف لنا عن قيمة الإنسان فى الإسلام، لذا أرسى الإسلام قواعد حماية المدنيين فى الحروب، وأفاض الفقهاء فى تفصيل ذلك، فى كتاب الجهاد وآثار الحرب من كتب الفقه.
ويبدأ الكتاب بتوضيح أنه يوجد عند الفقهاء مصطلح يسمى «التَّتَرُّس»، وهو يقابل المصطلح الجديد «الدروع البشرية»، وهو يعنى: تحصّن الأعداء بمسلمين، مشيرا إلى أن خلافا ثار بين الفقهاء، بشأن ما إذا كان جائزا رمى الأعداء والحال كذلك، وقد اتفقوا على أن ذلك جائز حال الضرورة، كأن يترتب على عدم فعل ذلك ضرر أكثر، فيجوز ذلك من باب ارتكاب أخف الضررين واستدلوا على ذلك بقوله تعالى ﴿هُمُ الَّذِينَ كَفَرُوا وَصَدُّوكُمْ عَنِ الْمَسْجِدِ الْحَرَامِ وَالْهَدْيَ مَعْكُوفًا أَن يَبْلُغَ مَحِلَّهُ وَلَوْلَا رِجَالٌ مُّؤْمِنُونَ وَنِسَاءٌ مُّؤْمِنَاتٌ لَّمْ تَعْلَمُوهُمْ أَن تَطَئُوهُمْ فَتُصِيبَكُم مِّنْهُم مَّعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ لِّيُدْخِلَ اللَّهُ فِى رَحْمَتِهِ مَن يَشَاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا لَعَذَّبْنَا الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْهُمْ عَذَابًا أَلِيمًا﴾ [الفتح: 25]. والآية الكريمة أنزلت فى حق من احتجز من المسلمين بمكة بعد صلح الحديبية، فالجواز معقود بالضرورة، أما لو تمكنوا من الأعداء بغير ذلك، فلا يجوز استبقاءً للمسلمين.
التترس.. النشأة والظروف
ظهرت فتوى التترس حينما اجتاحت جحافل التتار بلاد المسلمين واستباحوها، وكان من عادتهم أسر عدد من المسلمين ثم قيدهم بالسلاسل، ووضعهم أمام قواتهم أثناء حربهم مع المسلمين، فكان كثير من المسلمين يأبى قتالهم ورميهم بالنبال خوفا على المسلمين المكرهين معهم، وسمى هؤلاء الأسرى بالترس، وسمى الأمر كله بالتترس، لذا أفتى ابن تيمية وقتها بوجوب قتال التتار، وإباحة قتل الترس المسلم بشروط، وقد سبقه غيره من الفقهاء كالقرطبى، وابن قدامة، حيث يقول: «وإن تترسوا بمسلم ولم تدع حاجة إلى رميهم، لكون الحرب غير قائمة، أو لإمكان القدرة عليهم بدونه، أو للأمن من شرهم، لم يجز رميهم، فإن رماهم فأصاب مسلما فعليه ضمانه، وإن دعت الحاجة إلى رميهم للخوف على المسلمين، جاز رميهم لأنها حال ضرورة... قال الليث بن سعد: ترك فتح حصن يقدر على فتحه أفضل من قتل مسلم بغير حق... وقال الأوزاعى: كيف يرمون من لا يرونه؟ إنما يرمون أطفال المسلمين». كما تكلم غيره من الفقهاء، ووضعوا الضوابط المشددة، لكن لما كانت الأحداث جساما فى عصر ابن تيمية فقد ارتبطت الفتوى به أكثر. وتبنت بعض الحركات الإسلامية هذه الفتوى على الرغم من الخطأ فى القياس، ولم ينتبهوا لقاعدة تغير الفتوى بتغير الحال، إذ هذا الحكم بضوابطه مرتبط بشروط، منها: أن يلتقى جيشان متحاربان، فأين الجيشان المتحاربان؟ وهل المسلمون الذين يُقتَلون أسرى لدى غير المسلمين؟ كما أن هؤلاء الأجانب مستأمنون، ودمهم حرام.
المصطلح حديثا
الدروع جمع درع، والدرع فى اللغة: سلاحٌ يَدفع به المقاتل ضربات العدو، وهى قطعة من الحديد تُمسك من وسطها باليد، وتُدفع بها النصال. وقد سمى استخدام المدنيين فى الحروب والنزاعات المسلحة بـ«الدروع البشرية»، لأن المدنيين يقومون بدور الدروع التقليدية فى حماية أطراف النزاع التى تستخدمهم.
و«الدروع البشرية» فى الاصطلاح تعنى: استخدام أشخاص يحميهم القانون الدولى الإنسانى، كأسرى الحرب، أو المدنيين، لردع هجمات على المقاتلين أو على المواقع العسكرية. أو تعنى: استخدام مجموعة من الناس مدنيين أو عسكريين بهدف حماية منشآت حساسة فى وقت الحرب، مثل مراكز عسكرية، أو منشآت استراتيجية، أو سدود، أو جسور... وذلك بنشرهم حولها، لوضع العدو أمام حرج أخلاقى يمنعه من استهداف المنشآت المراد حمايتها، وكذلك يعد المدنيون دروعا بشرية فيما لو شن أحد أطراف النزاع عمليات عسكرية من داخل مواقع مدنية، لا سيما من المدارس والمستشفيات والأماكن الدينية والأحياء السكنية، وذلك بسبب التحويل المحتوم للمدنيين إلى دروع بشرية.
تاريخ استخدام الدروع البشرية فى الحروب
فى عام 1914 وخلال الحرب العالمية الأولى، استخدم الجيش الألمانى المدنيين البلجيكيين كدروع بشرية فى معاركه البرية ضد قوات الحلفاء، وفى الحرب العالمية الثانية، أقر القائد الألمانى غوتلوب برغر بوجود خطة وافق عليها هتلر من أجل إنشاء معسكرات لأسرى الحرب البريطانيين والأمريكيين فى المدن الألمانية الكبيرة لحمايتها من غارات طيران الحلفاء، لكن لم يتم تنفيذ الخطة بعدما أدرك برغر أنها ستنتهك معاهدة جنيف 1929 وتعلل بعدم وجود أسلاك شائكة كافية من أجل إقامة هذه المعسكرات.
وبعد غزو العراق للكويت عام 1990، استخدم الرئيس العراقى صدام حسين الرعايا الغربيين كدروع بشرية لردع دولهم من المشاركة فى تحالف دولى لضرب العراق، وبحسب وسائل إعلام غربية، ظهر بعض هؤلاء الرعايا مع صدام حسين فى اجتماع بقصره كعلامة على دعمهم له، لكن تقارير أفادت بأن ذلك حدث رغما عنهم، بينما كان آخرون محتجزين فى منشآت عسكرية وصناعية.
وأثناء الحرب فى أفغانستان، استخدمت حركة طالبان الحاكمة آنذاك النساء والأطفال كدروع بشرية ضد هجمات قوات التحالف فى حوادث منفصلة، أعوام: 2006، 2007، 2008، بحسب صحيفتى التايمز والتلغراف البريطانيتين وقناة إيه بى إس الأسترالية.
وخلال الغزو الأمريكى للعراق، ذكر الضابط الأمريكى سكوت إيوينغ، أنه خلال خدمته فى العراق ما بين عامى 2005 و2006، لجأت القوات الأمريكية إلى توزيع الحلوى على الأطفال العراقيين ليبقوا حول دباباتهم كنوع من الحماية ضد هجمات المقاومة.
فى الانتفاضة الفلسطينية الثانية «2000 - 2005» أيضا، وبحسب مسؤولين إسرائيليين ومنظمتى العفو الدولية وهيومان رايتس ووتش، فقد استخدمت القوات الإسرائيلية المدنيين الفلسطينيين كدروع بشرية فى نحو 1200 مناسبة.
وخلال حرب غزة «2008 - 2009»، والتى أطلقت عليها إسرائيل اسم «الرصاص المصبوب»، اتهمت منظمتا العفو الدولية، و«كسر الصمت»، إسرائيل باستخدام المدنيين، ومن بينهم الأطفال، كدروع بشرية، لحماية تمركزات القوات أثناء التوغلات فى قطاع غزة، وأيضا للسير أمام الآليات العسكرية لدى اقتحام منزل يعتقد أنه مفخخ.
وفى حرب غزة عام 2014، اتهم مجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة إسرائيل بالاستمرار فى استخدام الأطفال الفلسطينيين كدروع بشرية وإجبارهم على العمل كمرشدين.
وأثناء حرب لبنان عام 2006، اتهمت إسرائيل «حزب الله» باستخدام المدنيين لحماية مواقع إطلاق الصواريخ، لكن تحقيقا منفصلا أجرته هيومان رايتس ووتش خلص إلى أن الحزب لم يجبر أحدا على التواجد بهذه المواقع.
فى الحرب الأهلية فى ليبيا عام 2011، عمل بعض التابعين للرئيس الليبى معمر القذافى كدروع بشرية فى مناطق حظر الطيران، من أجل حماية مقر القذافى والمطارات الليبية.
وفى الحرب الأهلية الدائرة فى فى سوريا منذ 2011 وحتى الآن، اتهمت منظمة هيومان رايتس، ووتش الجيش السورى والمسلحين التابعين له باستخدام السكان فى المدن كدروع بشرية عندما يتقدمون فى مناطق تسيطر عليها المعارضة المسلحة، كما وردت تقارير إخبارية فى أواخر أكتوبر 2015، بلجوء أحد فصائل المعارضة ويدعى جيش الإسلام إلى استخدام من وصفهم بضباط إيرانيين أسرى وزوجاتهم كدروع بشرية فوق المنازل فى مدينة دوما عقب سلسلة من الغارات الجوية التى استهدفت المنازل السكنية وأودت بحياة المئات.
وقالت مصادر إن هؤلاء المحتجزين سوريون موالون للأسد وليسوا إيرانيين، فيما دأب تنظيم «داعش» على استخدام النساء والأطفال دروعا بشرية لتفادى الغارات الجوية للتحالف الدولى.
السلاسل التطوعية.. موقف شرعى
تطوع مجموعة من النشطاء تراوح عددهم ما بين 200 و500 شخص، للسفر إلى العراق قبيل الغزو الأمريكى عام 2003، وكونوا سلاسل بشرية حول المنشآت المدنية المهمة، وبعد بدء الحرب، لم يتم استهداف أى من هذه المنشآت، ووافقت منظمة حاخامات من أجل حقوق الإنسان على عمل سلسلة بشرية عام 2003 لحماية المزارعين الفلسطينيين أثناء حصاد محصول الزيتون، وذلك لحمايتهم من هجمات المستوطنين.
كما ضحى الناشطان اللذان ينتميان للحركة الدولية للتضامن مثل السيدة راشيل كورى وتوم هرندل بأرواحهما عامى 2003 و2004 بالترتيب، عندما تطوعا لحماية المنازل الفلسطينية التى كان الجيش الإسرائيلى يهدمها ويستولى على الأراضى لصالح المستوطنين.
ورفضت الحركة الدولية للتضامن مصطلح الدروع البشرية لوصف ما قام به المتطوعون، وأيدتها فى ذلك منظمة العفو الدولية وأشارت إلى أن السلاسل البشرية التطوعية، تعد نوعا من الاحتجاج السلمى.
ويقول الدكتور صلاح الهدهد: السلاسل التطوعية جائزة، من باب: الأمور بمقاصدها، ولكن بشرط أن يأمن الإنسان فيها على نفسه، أما إذا لم يتيقن من ذلك فلا يجوز لعموم قوله تعالى ﴿وَلَا تُلْقُوا بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ﴾ [البقرة: 195].
قواعد شرعية فى حماية المدنيين
كفل الإسلام حماية غير المقاتلين، وتضمنت مبادئه فى ذلك حماية المدنيين وغير المقاتلين، حيث يؤكد الفقه الإسلامى على عدم استهداف المدنيين غير المقاتلين عمدًا فى أثناء سير العمليات القتالية، فيقول تعالى: ﴿وَقَاتِلُوا فِى سَبِيلِ اللَّهِ الَّذِينَ يُقَاتِلُونَكُمْ وَلَا تَعْتَدُوا إِنَّ اللَّهَ لَا يُحِبُّ الْمُعْتَدِينَ﴾ [البقرة: 190].
وحددت السنة من تجب حمايتهم حال القتال ما لم يشاركوا فى المعركة، وهم: النساء، والأطفال، والمسنُّون، والرهبان، والعُسفاء «جمع عسيف»، وهم الأجراء المستقدمون لأداء خدمات ومهام معينة للعدو فى ساحة المعركة، لكنهم لا يشاركون فى العمليات القتالية الفعلية.
ومن ضمن المهام المتنوعة التى كان يُعهَد بها إلى العُسفاء فى ساحة المعركة فى ذلك الوقت، الاعتناء بالحيوانات والممتلكات الشخصية للمقاتلين. وربما يناظر هذه الفئة فى سياق الحرب الحديثة أفراد الطواقم الطبية- العسكرية والمدنية- والمراسلون العسكريون وجميع الفئات الأخرى من الأفراد داخل جيش العدو ممن لا يشاركون فى العمليات القتالية الفعلية، وكذلك أيضا: المرضى والمكفوفين والمقعَدين والمجانين والمزارعين والتجار والصناع إلا إذا اشتركوا فى القتال.
كما تتضمن المبادئ أيضا حظر استخدام الأسلحة العشوائية، ويلفت الهدهد إلى أنه وعلى الرغم من أن الأسلحة التى استخدمها المسلمون فى بداية التاريخ الإسلامى كانت بدائية، ذات قدرة محدودة على التدمير، فقد حرص الفقهاء المسلمون على تأسيس أحكام بخصوص استخدام أسلحة عشوائية الطابع، مثل المنجنيق «آلة لقذف الحجارة الضخمة» والسهام المسمومة والسهام النارية، واستدل بالآية القرآنية ﴿مِنْ أَجْلِ ذَٰلِكَ كَتَبْنَا عَلَىٰ بَنِى إِسْرَائِيلَ أَنَّهُ مَنْ قَتَلَ نَفْسًا بِغَيْرِ نَفْسٍ أَوْ فَسَادٍ فِى الْأَرْضِ فَكَأَنَّمَا قَتَلَ النَّاسَ جَمِيعًا وَمَنْ أَحْيَاهَا فَكَأَنَّمَا أَحْيَا النَّاسَ جَمِيعًا وَلَقَدْ جَاءَتْهُمْ رُسُلُنَا بِالْبَيِّنَاتِ ثُمَّ إِنَّ كَثِيرًا مِنْهُمْ بَعْدَ ذَٰلِكَ فِى الْأَرْضِ لَمُسْرِفُونَ﴾ [المائدة: 32].
من ضمن المبادئ أيضا حظر الهجمات العشوائية، ويقول الدكتور الهدهد فى مؤلفه، إنه انطلاقا من الحرص على مبدأ التمييز بين المقاتلين وغير المقاتلين، فصلوا فى أسلوبين: هما البيات «أى: الإغارة على العدو ليلًا»، والتَّترُّس «أىْ استخدام دروع بشرية»، وكل ذلك من أجل الحفاظ على حياة غير المحاربين.
ويخلص إلى أنه «بناء على هذه القواعد المقررة فى الإسلام لا يجوز استخدام الدروع البشرية فى الحروب لأى من الفريقين المتحاربين».
رد مع اقتباس
إضافة رد

الكلمات الدلالية (Tags)
البشرية, الحروب, الدروع, الإسلام, جائزة

أدوات الموضوع

ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا يمكنك اضافة مرفقات
لا يمكنك تعديل مشاركاتك

BB code is متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة


*** مواقع صديقة ***
للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب
 شركة سياحة في روسيا   بنشر متنقل   شركة تصميم مواقع   المساج في مدينة الرياض   تنظيف خزانات بمكة   شركة تنظيف خزانات بجدة   شركة تنظيف منازل بالرياض   خدمة مكافحة الصراصير بالرياض   عروض سياحية في الشمال التركي   شدات ببجي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي اقساط   شدات ببجي   شدات ببجي تابي   مجوهرات يلا لودو   شحن يلا لودو   ايتونز امريكي   بطاقات ايتونز امريكي   شدات ببجي تمارا   شدات ببجي اقساط 
 شركة تنظيف بخميس مشيط   تشليح الرياض   شركة تنظيف افران   صيانة غسالات الدمام   صيانة غسالات ال جي   صيانة غسالات بمكة   شركة صيانة غسالات الرياض   صيانة غسالات سامسونج   تصليح غسالات اتوماتيك   شركة مكافحة حشرات   شركة عزل خزانات بجدة   يلا شوت   اهم مباريات اليوم   يلا شوت   شركة تنظيف منازل بالرياض   شراء اثاث مستعمل   شركة تنظيف منازل بالرياض   نقل عفش الكويت   زيادة متابعين تيك توك حقيقيين   ربح المال من الانترنت   دكتور جراحة مخ وأعصاب في القاهرة   يلا شوت   يلا شوت   يلا لايف   yalla shoot   شركة تنظيف مكيفات بجدة   عزل فوم بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   برنامج ادارة مطاعم فى السعودية   افضل برنامج كاشير سحابي   الفاتورة الإلكترونية فى السعودية   المنيو الالكترونى للمطاعم والكافيهات   افضل برنامج كاشير فى السعودية 
 الحلوى العمانية   Yalla shoot   شركة نقل عفش بالرياض   شركة نقل عفش بالرياض   اشتراك كاسبر   مكسرات لوز فستق 
 اسعار مظلات وسواتر في الرياض   ساندوتش بانل   مظلات وسواتر   تركيب مظلات سيارات في الرياض   تركيب مظلات في الرياض   مظلات وسواتر 
 موسوعة   kora live   social media free online tools   تطبيق الكابتن تمارين كمال اجسام و فيتنس   كشف تسربات المياه بالرياض و شركة عزل خزانات المياه بالرياض  شركة صيانة افران بالرياض || اشتراك rk tv
 كشف تسربات المياه   شركة تنظيف منازل   نقل اثاث بالرياض   شراء اثاث مستعمل بالرياض   نقل اثاث   كشف تسربات المياه   شركة تنظيف بالرياض   شركة عزل اسطح   عزل اسطح بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   كشف تسربات المياه بالخرج   تنظيف خزانات بالرياض   مكافحة حشرات بالرياض   شركة عزل اسطح بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة عزل فوم   كشف تسربات المياه   عزل خزانات بالاحساء   شركة نقل اثاث بالرياض   نقل عفش بالرياض   عزل اسطح   شركة تنظيف بالرياض   شركات نقل الاثاث   شركة تنظيف منازل بجدة   شركة عزل فوم   شركة عزل خزانات بالرياض   شركة تنظيف خزانات بالرياض   شركة تخزين اثاث بالرياض   شركة تنظيف مكيفات بخميس مشيط   شركة تنظيف مكيفات بالرياض   شركة عزل اسطح   كشف تسربات المياه بالرياض   شركة كشف تسربات المياه   شركة نقل اثاث بالرياض   شركة عزل اسطح بجدة   شركة عزل اسطح   عزل خزانات   شركات عزل اسطح بالرياض   شركة عزل خزانات المياه   شركة تنظيف فلل بالرياض   كشف تسربات المياه بالدمام   شركة عزل اسطح بجدة   عزل خزانات بالاحساء   عزل فوم بالرياض   عزل اسطح بجدة   عزل اسطح بالطائف 


Powered by vBulletin Copyright ©2000 - 2024 Jelsoft Enterprises Ltd