للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#41
|
|||
|
|||
الالف للاطلاق والحرف الخير الباء :
بانت سعاد فقلبى اليوم متبول **** متيم اثرها لم يفد مكبول . من مدح كعب بن مالك لرسول الله صلى الله عليه وسلم . |
#42
|
|||
|
|||
لـقد وضـعته وهـاجا مـنيرا === كـما تـلد الـسماوات الشهابا
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#43
|
|||
|
|||
بذلت لها المطارف والحشايا **** فعافتها وباتت فى عظامى
من اقوال المتنبى عن الحمى . بيت اوله ياء |
#44
|
|||
|
|||
يَا يَوْمَ وَقْعَةِ عَمُّوريَّةَ انْصَرَفَتْ *** مِنْكَ المُنَى حُفَّلاً مَعْسُولَةَ الحَلَبِ
من قصيدة لأبى تمام فى مدح المعتصم. وهى من مشاهير قصائد وايام وانتصارات العرب والمسلمين على بنى الأصفر ( الروم ). === وإليكم القصيدة : السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ = فِي حَدهِ الحَدُّ بَيْنَ الجِد واللَّعِبِ بيضُ الصَّفَائِحِ لاَ سُودُ الصَّحَائِفِ فِي = مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ والعِلْمُ فِي شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَةً = بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافِي السَّبْعَةِ الشُّهُبِ أَيْنَ الروايَةُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا = صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ تَخَرُّصَاً وأَحَادِيثاً مُلَفَّقَةً = لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ عَجَائِباً زَعَمُوا الأَيَّامَ مُجْفِلَةً = عَنْهُنَّ فِي صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ وخَوَّفُوا الناسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَةٍ = إذَا بَدَا الكَوْكَبُ الْغَرْبِيُّ ذُو الذَّنَبِ وَصَيَّروا الأَبْرجَ العُلْيا مُرَتِّبَةً= مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ يقضون بالأمرِ عنها وهْيَ غافلةٌ= مادار فِي فلكٍ منها وفِي قُطُبِ لو بيَّنت قطّ أَمراً قبْل مَوْقِعِه= لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثانِ والصُّلُبِ فَتْحُ الفُتوحِ تَعَالَى أَنْ يُحيطَ بِهِ= نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ فَتْحٌ تفَتَّحُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ لَهُ= وتَبْرزُ الأَرْضُ فِي أَثْوَابِهَا القُشُبِ يَا يَوْمَ وَقْعَةِ عَمُّوريَّةَ انْصَرَفَتْ= مِنْكَ المُنَى حُفَّلاً مَعْسُولَةَ الحَلَبِ أبقيْتَ جِدَّ بَنِي الإِسلامِ فِي صَعَدٍ= والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ فِي صَبَبِ وَبَرْزَةِ الوَجْهِ قَدْ أعْيَتْ رِيَاضَتُهَا= كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ بِكْرٌ فَما افْتَرَعَتْهَا كَفُّ حَادِثَةٍ= وَلا تَرَقَّتْ إِلَيْهَا هِمَّةُ النُّوَبِ مِنْ عَهْدِ إِسْكَنْدَرٍ أَوْ قَبل ذَلِكَ قَدْ= شَابَتْ نَواصِي اللَّيَالِي وهْيَ لَمْ تَشِبِ حَتَّى إذَا مَخَّضَ اللهُ السنين لَهَا= مَخْضَ البِخِيلَةِ كانَتْ زُبْدَةَ الحِقَبِ أَتَتْهُمُ الكُرْبَةُ السَّوْدَاءُ سَادِرَةً= مِنْهَا وكانَ اسْمُهَا فَرَّاجَةَ الكُرَبِ جَرَى لَهَا الفَألُ بَرْحَاً يَوْمَ أنْقِرَةٍ= إذْ غُودِرَتْ وَحْشَةَ السَّاحَاتِ والرِّحَبِ لمَّا رَأَتْ أُخْتَها بِالأَمْسِ قَدْ خَرِبَتْ= كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ كَمْ بَيْنَ حِيطَانِهَا مِنْ فَارسٍ بَطَلٍ= قَانِي الذَّوائِب من آني دَمٍ سَربِ بسُنَّةِ السَّيْفِ والخطي مِنْ دَمِه= لاسُنَّةِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ لَقَدْ تَرَكتَ أَميرَ الْمُؤْمنينَ بِها= لِلنَّارِ يَوْماً ذَليلَ الصَّخْرِ والخَشَبِ غَادَرْتَ فيها بَهِيمَ اللَّيْلِ وَهْوَ ضُحًى= يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ حَتَّى كَأَنَّ جَلاَبيبَ الدُّجَى رَغِبَتْ= عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ ضَوْءٌ مِنَ النَّارِ والظَّلْمَاءُ عاكِفَةٌ= وَظُلْمَةٌ مِنَ دُخَانٍ فِي ضُحىً شَحبِ فالشَّمْسُ طَالِعَةٌ مِنْ ذَا وقدْ أَفَلَتْ= والشَّمْسُ وَاجِبَةٌ مِنْ ذَا ولَمْ تَجِبِ تَصَرَّحَ الدَّهْرُ تَصْريحَ الْغَمَامِ لَها= عَنْ يَوْمِ هَيْجَاءَ مِنْهَا طَاهِرٍ جُنُبِ لم تَطْلُعِ الشَّمْسُ فيهِ يَومَ ذَاكَ على= بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ مَا رَبْعُ مَيَّةَ مَعْمُوراً يُطِيفُ بِهِ= غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبىً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ ولا الْخُدُودُ وقدْ أُدْمينَ مِنْ خجَلٍ= أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ سَماجَةً غنِيَتْ مِنَّا العُيون بِها= عَنْ كل حُسْنٍ بَدَا أَوْ مَنْظَر عَجَبِ وحُسْنُ مُنْقَلَبٍ تَبْقى عَوَاقِبُهُ= جَاءَتْ بَشَاشَتُهُ مِنْ سُوءِ مُنْقَلَبِ لَوْ يَعْلَمُ الْكُفْرُ كَمْ مِنْ أَعْصُرٍ كَمَنَتْ= لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ تَدْبيرُ مُعْتَصِمٍ بِاللهِ مُنْتَقِمٍ= للهِ مُرْتَقِبٍ فِي اللهِ مُرْتَغِبِ ومُطْعَمِ النَّصرِ لَمْ تَكْهَمْ أَسِنَّتُهُ= يوْماً ولاَ حُجِبَتْ عَنْ رُوحِ مُحْتَجِبِ لَمْ يَغْزُ قَوْماً، ولَمْ يَنْهَدْ إلَى بَلَدٍ= إلاَّ تَقَدَّمَهُ جَيْشٌ مِنَ الرعُبِ لَوْ لَمْ يَقُدْ جَحْفَلاً ، يَوْمَ الْوَغَى ، لَغَدا= مِنْ نَفْسِهِ ، وَحْدَهَا ، فِي جَحْفَلٍ لَجِبِ رَمَى بِكَ اللهُ بُرْجَيْهَا فَهَدَّمَها= ولَوْ رَمَى بِكَ غَيْرُ اللهِ لَمْ يُصِبِ مِنْ بَعْدِ ما أَشَّبُوها واثقينَ بِهَا= واللَّهُ مِفْتاحُ بَابِ المَعقِل الأَشِبِ وقال ذُو أَمْرِهِمْ لا مَرْتَعٌ صَدَدٌ= للسَّارِحينَ وليْسَ الوِرْدُ مِنْ كَثَبِ أَمانياً سَلَبَتْهُمْ نُجْحَ هَاجِسِها= ظُبَى السُّيُوفِ وأَطْرَاف القنا السُّلُبِ إنَّ الحِمَامَيْنِ مِنْ بِيضٍ ومِنْ سُمُرٍ= دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ لَبَّيْتَ صَوْتاً زِبَطْرِيًّا هَرَقْتَ لَهُ= كَأْسَ الكَرَى وَرُضَابَ الخُرَّدِ العُرُبِ عَداكَ حَرُّ الثُّغُورِ المُسْتَضَامَةِ عَنْ= بَرْدِ الثُّغُور وعَنْ سَلْسَالِها الحَصِبِ أَجَبْتَهُ مُعْلِناً بالسَّيْفِ مُنْصَلِتاً= وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ حتّى تَرَكْتَ عَمود الشرْكِ مُنْعَفِراً= ولَم تُعَرجْ عَلى الأَوتَادِ وَالطُّنُبِ لَمَّا رَأَى الحَرْبَ رَأْيَ العين تُوفَلِسٌ= والحَرْبُ مُشْتَقَّةُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ غَدَا يُصَرفُ بِالأَمْوال جِرْيَتَها= فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ هَيْهَاتَ ! زُعْزعَتِ الأَرْضُ الوَقُورُ بِهِ= عَن غَزْوِ مُحْتَسِبٍ لاغزْو مُكتسِبِ لَمْ يُنفِق الذهَبَ المُرْبي بكَثْرَتِهِ= على الحَصَى وبِهِ فَقْرٌ إلى الذَّهَبِ إنَّ الأُسُودَ أسودَ الغيلِ همَّتُها= يَومَ الكَرِيهَةِ فِي المَسْلوب لا السَّلبِ وَلَّى، وَقَدْ أَلجَمَ الخطيُّ مَنْطِقَهُ= بِسَكْتَةٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ فِي صخَبِ أَحْذَى قَرَابينه صَرْفَ الرَّدَى ومَضى= يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ مُوَكلاً بِيَفَاعِ الأرْضِ يُشْرِفُهُ= مِنْ خِفّةِ الخَوْفِ لامِنْ خِفَّةِ الطرَبِ إنْ يَعْدُ مِنْ حَرهَا عَدْوَ الظَّلِيم ، فَقَدْ= أَوْسَعْتَ جاحِمَها مِنْ كَثْرَةِ الحَطَبِ تِسْعُونَ أَلْفاً كآسادِ الشَّرَى نَضِجَتْ= جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ يارُبَّ حَوْبَاءَ لمَّا اجْتُثَّ دَابِرُهُمْ= طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لَمْ تَطِبِ ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ= حَيَّ الرضَا مِنْ رَدَاهُمْ مَيتَ الغَضَبِ والحَرْبُ قائمَةٌ فِي مأْزِقٍ لَجِجٍ= تَجْثُو القِيَامُ بِه صُغْراً على الرُّكَبِ كَمْ نِيلَ تحتَ سَناهَا مِن سَنا قمَرٍ= وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ كَمْ كَانَ فِي قَطْعِ أَسبَاب الرقَاب بِها= إلى المُخَدَّرَةِ العَذْرَاءِ مِنَ سَبَبِ كَمْ أَحْرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَةً= تَهْتَزُّ مِنْ قُضُبٍ تَهْتَزُّ فِي كُثُبِ بيضٌ ، إذَا انتُضِيَتْ مِن حُجْبِهَا= رَجعَتْ أَحَقُّ بالبيض أتْرَاباً مِنَ الحُجُبِ خَلِيفَةَ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ= جُرْثُومَةِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ بَصُرْتَ بالرَّاحَةِ الكُبْرَى فَلَمْ تَرَها= تُنَالُ إلاَّ على جسْرٍ مِنَ التَّعبِ إن كان بَيْنَ صُرُوفِ الدَّهْرِ مِن رَحِمٍ= مَوْصُولَةٍ أَوْ ذِمَامٍ غيْرِ مُنْقَضِبِ فبَيْنَ أيَّامِكَ اللاَّتي نُصِرْتَ بِهَا= وبَيْنَ أيَّامِ بَدْرٍ أَقْرَبُ النَّسَبِ أَبْقَتْ بَني الأصْفَر المِمْرَاضِ كاسْمِهمُ= صُفْرَ الوجُوهِ وجلَّتْ أَوْجُهَ العَرَبِ
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#45
|
|||
|
|||
بى مثل مابك من حزن ومن جزع ****وقد لجأت إلى صبر فلم أجد
لابو فراس الحمدانى من قصيدة " أوصيك بالحزن"
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#46
|
|||
|
|||
يَا يَوْمَ وَقْعَةِ عَمُّوريَّةَ انْصَرَفَتْ *** مِنْكَ المُنَى حُفَّلاً مَعْسُولَةَ الحَلَبِ
من قصيدة لأبى تمام فى مدح المعتصم. وهى من مشاهير قصائد وايام وانتصارات العرب والمسلمين على بنى الأصفر ( الروم ). === وإليكم القصيدة : السَّيْفُ أَصْدَقُ أَنْبَاءً مِنَ الكُتُبِ = فِي حَدهِ الحَدُّ بَيْنَ الجِد واللَّعِبِ بيضُ الصَّفَائِحِ لاَ سُودُ الصَّحَائِفِ فِي = مُتُونِهنَّ جلاءُ الشَّك والريَبِ والعِلْمُ فِي شُهُبِ الأَرْمَاحِ لاَمِعَةً = بَيْنَ الخَمِيسَيْنِ لافِي السَّبْعَةِ الشُّهُبِ أَيْنَ الروايَةُ بَلْ أَيْنَ النُّجُومُ وَمَا = صَاغُوه مِنْ زُخْرُفٍ فيها ومنْ كَذِبِ تَخَرُّصَاً وأَحَادِيثاً مُلَفَّقَةً = لَيْسَتْ بِنَبْعٍ إِذَا عُدَّتْ ولاغَرَبِ عَجَائِباً زَعَمُوا الأَيَّامَ مُجْفِلَةً = عَنْهُنَّ فِي صَفَرِ الأَصْفَار أَوْ رَجَبِ وخَوَّفُوا الناسَ مِنْ دَهْيَاءَ مُظْلِمَةٍ = إذَا بَدَا الكَوْكَبُ الْغَرْبِيُّ ذُو الذَّنَبِ وَصَيَّروا الأَبْرجَ العُلْيا مُرَتِّبَةً= مَا كَانَ مُنْقَلِباً أَوْ غيْرَ مُنْقَلِبِ يقضون بالأمرِ عنها وهْيَ غافلةٌ= مادار فِي فلكٍ منها وفِي قُطُبِ لو بيَّنت قطّ أَمراً قبْل مَوْقِعِه= لم تُخْفِ ماحلَّ بالأوثانِ والصُّلُبِ فَتْحُ الفُتوحِ تَعَالَى أَنْ يُحيطَ بِهِ= نَظْمٌ مِن الشعْرِ أَوْ نَثْرٌ مِنَ الخُطَبِ فَتْحٌ تفَتَّحُ أَبْوَابُ السَّمَاءِ لَهُ= وتَبْرزُ الأَرْضُ فِي أَثْوَابِهَا القُشُبِ يَا يَوْمَ وَقْعَةِ عَمُّوريَّةَ انْصَرَفَتْ= مِنْكَ المُنَى حُفَّلاً مَعْسُولَةَ الحَلَبِ أبقيْتَ جِدَّ بَنِي الإِسلامِ فِي صَعَدٍ= والمُشْرِكينَ ودَارَ الشرْكِ فِي صَبَبِ وَبَرْزَةِ الوَجْهِ قَدْ أعْيَتْ رِيَاضَتُهَا= كِسْرَى وصدَّتْ صُدُوداً عَنْ أَبِي كَرِبِ بِكْرٌ فَما افْتَرَعَتْهَا كَفُّ حَادِثَةٍ= وَلا تَرَقَّتْ إِلَيْهَا هِمَّةُ النُّوَبِ مِنْ عَهْدِ إِسْكَنْدَرٍ أَوْ قَبل ذَلِكَ قَدْ= شَابَتْ نَواصِي اللَّيَالِي وهْيَ لَمْ تَشِبِ حَتَّى إذَا مَخَّضَ اللهُ السنين لَهَا= مَخْضَ البِخِيلَةِ كانَتْ زُبْدَةَ الحِقَبِ أَتَتْهُمُ الكُرْبَةُ السَّوْدَاءُ سَادِرَةً= مِنْهَا وكانَ اسْمُهَا فَرَّاجَةَ الكُرَبِ جَرَى لَهَا الفَألُ بَرْحَاً يَوْمَ أنْقِرَةٍ= إذْ غُودِرَتْ وَحْشَةَ السَّاحَاتِ والرِّحَبِ لمَّا رَأَتْ أُخْتَها بِالأَمْسِ قَدْ خَرِبَتْ= كَانَ الْخَرَابُ لَهَا أَعْدَى من الجَرَبِ كَمْ بَيْنَ حِيطَانِهَا مِنْ فَارسٍ بَطَلٍ= قَانِي الذَّوائِب من آني دَمٍ سَربِ بسُنَّةِ السَّيْفِ والخطي مِنْ دَمِه= لاسُنَّةِ الدين وَالإِسْلاَمِ مُخْتَضِبِ لَقَدْ تَرَكتَ أَميرَ الْمُؤْمنينَ بِها= لِلنَّارِ يَوْماً ذَليلَ الصَّخْرِ والخَشَبِ غَادَرْتَ فيها بَهِيمَ اللَّيْلِ وَهْوَ ضُحًى= يَشُلُّهُ وَسْطَهَا صُبْحٌ مِنَ اللَّهَبِ حَتَّى كَأَنَّ جَلاَبيبَ الدُّجَى رَغِبَتْ= عَنْ لَوْنِهَا وكَأَنَّ الشَّمْسَ لَم تَغِبِ ضَوْءٌ مِنَ النَّارِ والظَّلْمَاءُ عاكِفَةٌ= وَظُلْمَةٌ مِنَ دُخَانٍ فِي ضُحىً شَحبِ فالشَّمْسُ طَالِعَةٌ مِنْ ذَا وقدْ أَفَلَتْ= والشَّمْسُ وَاجِبَةٌ مِنْ ذَا ولَمْ تَجِبِ تَصَرَّحَ الدَّهْرُ تَصْريحَ الْغَمَامِ لَها= عَنْ يَوْمِ هَيْجَاءَ مِنْهَا طَاهِرٍ جُنُبِ لم تَطْلُعِ الشَّمْسُ فيهِ يَومَ ذَاكَ على= بانٍ بأهلٍ وَلَم تَغْرُبْ على عَزَبِ مَا رَبْعُ مَيَّةَ مَعْمُوراً يُطِيفُ بِهِ= غَيْلاَنُ أَبْهَى رُبىً مِنْ رَبْعِهَا الخَرِبِ ولا الْخُدُودُ وقدْ أُدْمينَ مِنْ خجَلٍ= أَشهى إلى ناظِري مِنْ خَدها التَّرِبِ سَماجَةً غنِيَتْ مِنَّا العُيون بِها= عَنْ كل حُسْنٍ بَدَا أَوْ مَنْظَر عَجَبِ وحُسْنُ مُنْقَلَبٍ تَبْقى عَوَاقِبُهُ= جَاءَتْ بَشَاشَتُهُ مِنْ سُوءِ مُنْقَلَبِ لَوْ يَعْلَمُ الْكُفْرُ كَمْ مِنْ أَعْصُرٍ كَمَنَتْ= لَهُ العَواقِبُ بَيْنَ السُّمْرِ والقُضُبِ تَدْبيرُ مُعْتَصِمٍ بِاللهِ مُنْتَقِمٍ= للهِ مُرْتَقِبٍ فِي اللهِ مُرْتَغِبِ ومُطْعَمِ النَّصرِ لَمْ تَكْهَمْ أَسِنَّتُهُ= يوْماً ولاَ حُجِبَتْ عَنْ رُوحِ مُحْتَجِبِ لَمْ يَغْزُ قَوْماً، ولَمْ يَنْهَدْ إلَى بَلَدٍ= إلاَّ تَقَدَّمَهُ جَيْشٌ مِنَ الرعُبِ لَوْ لَمْ يَقُدْ جَحْفَلاً ، يَوْمَ الْوَغَى ، لَغَدا= مِنْ نَفْسِهِ ، وَحْدَهَا ، فِي جَحْفَلٍ لَجِبِ رَمَى بِكَ اللهُ بُرْجَيْهَا فَهَدَّمَها= ولَوْ رَمَى بِكَ غَيْرُ اللهِ لَمْ يُصِبِ مِنْ بَعْدِ ما أَشَّبُوها واثقينَ بِهَا= واللَّهُ مِفْتاحُ بَابِ المَعقِل الأَشِبِ وقال ذُو أَمْرِهِمْ لا مَرْتَعٌ صَدَدٌ= للسَّارِحينَ وليْسَ الوِرْدُ مِنْ كَثَبِ أَمانياً سَلَبَتْهُمْ نُجْحَ هَاجِسِها= ظُبَى السُّيُوفِ وأَطْرَاف القنا السُّلُبِ إنَّ الحِمَامَيْنِ مِنْ بِيضٍ ومِنْ سُمُرٍ= دَلْوَا الحياتين مِن مَاءٍ ومن عُشُبٍ لَبَّيْتَ صَوْتاً زِبَطْرِيًّا هَرَقْتَ لَهُ= كَأْسَ الكَرَى وَرُضَابَ الخُرَّدِ العُرُبِ عَداكَ حَرُّ الثُّغُورِ المُسْتَضَامَةِ عَنْ= بَرْدِ الثُّغُور وعَنْ سَلْسَالِها الحَصِبِ أَجَبْتَهُ مُعْلِناً بالسَّيْفِ مُنْصَلِتاً= وَلَوْ أَجَبْتَ بِغَيْرِ السَّيْفِ لَمْ تُجِبِ حتّى تَرَكْتَ عَمود الشرْكِ مُنْعَفِراً= ولَم تُعَرجْ عَلى الأَوتَادِ وَالطُّنُبِ لَمَّا رَأَى الحَرْبَ رَأْيَ العين تُوفَلِسٌ= والحَرْبُ مُشْتَقَّةُ المَعْنَى مِنَ الحَرَبِ غَدَا يُصَرفُ بِالأَمْوال جِرْيَتَها= فَعَزَّهُ البَحْرُ ذُو التَّيارِ والحَدَبِ هَيْهَاتَ ! زُعْزعَتِ الأَرْضُ الوَقُورُ بِهِ= عَن غَزْوِ مُحْتَسِبٍ لاغزْو مُكتسِبِ لَمْ يُنفِق الذهَبَ المُرْبي بكَثْرَتِهِ= على الحَصَى وبِهِ فَقْرٌ إلى الذَّهَبِ إنَّ الأُسُودَ أسودَ الغيلِ همَّتُها= يَومَ الكَرِيهَةِ فِي المَسْلوب لا السَّلبِ وَلَّى، وَقَدْ أَلجَمَ الخطيُّ مَنْطِقَهُ= بِسَكْتَةٍ تَحْتَها الأَحْشَاءُ فِي صخَبِ أَحْذَى قَرَابينه صَرْفَ الرَّدَى ومَضى= يَحْتَثُّ أَنْجى مَطَاياهُ مِن الهَرَبِ مُوَكلاً بِيَفَاعِ الأرْضِ يُشْرِفُهُ= مِنْ خِفّةِ الخَوْفِ لامِنْ خِفَّةِ الطرَبِ إنْ يَعْدُ مِنْ حَرهَا عَدْوَ الظَّلِيم ، فَقَدْ= أَوْسَعْتَ جاحِمَها مِنْ كَثْرَةِ الحَطَبِ تِسْعُونَ أَلْفاً كآسادِ الشَّرَى نَضِجَتْ= جُلُودُهُمْ قَبْلَ نُضْجِ التينِ والعِنَبِ يارُبَّ حَوْبَاءَ لمَّا اجْتُثَّ دَابِرُهُمْ= طابَتْ ولَوْ ضُمخَتْ بالمِسْكِ لَمْ تَطِبِ ومُغْضَبٍ رَجَعَتْ بِيضُ السُّيُوفِ بِهِ= حَيَّ الرضَا مِنْ رَدَاهُمْ مَيتَ الغَضَبِ والحَرْبُ قائمَةٌ فِي مأْزِقٍ لَجِجٍ= تَجْثُو القِيَامُ بِه صُغْراً على الرُّكَبِ كَمْ نِيلَ تحتَ سَناهَا مِن سَنا قمَرٍ= وتَحْتَ عارِضِها مِنْ عَارِضٍ شَنِبِ كَمْ كَانَ فِي قَطْعِ أَسبَاب الرقَاب بِها= إلى المُخَدَّرَةِ العَذْرَاءِ مِنَ سَبَبِ كَمْ أَحْرَزَتْ قُضُبُ الهنْدِي مُصْلَتَةً= تَهْتَزُّ مِنْ قُضُبٍ تَهْتَزُّ فِي كُثُبِ بيضٌ ، إذَا انتُضِيَتْ مِن حُجْبِهَا= رَجعَتْ أَحَقُّ بالبيض أتْرَاباً مِنَ الحُجُبِ خَلِيفَةَ اللَّهِ جازَى اللَّهُ سَعْيَكَ عَنْ= جُرْثُومَةِ الديْنِ والإِسْلاَمِ والحَسَبِ بَصُرْتَ بالرَّاحَةِ الكُبْرَى فَلَمْ تَرَها= تُنَالُ إلاَّ على جسْرٍ مِنَ التَّعبِ إن كان بَيْنَ صُرُوفِ الدَّهْرِ مِن رَحِمٍ= مَوْصُولَةٍ أَوْ ذِمَامٍ غيْرِ مُنْقَضِبِ فبَيْنَ أيَّامِكَ اللاَّتي نُصِرْتَ بِهَا= وبَيْنَ أيَّامِ بَدْرٍ أَقْرَبُ النَّسَبِ أَبْقَتْ بَني الأصْفَر المِمْرَاضِ كاسْمِهمُ= صُفْرَ الوجُوهِ وجلَّتْ أَوْجُهَ العَرَبِ
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#47
|
|||
|
|||
ايه يا عم ابا جهاد الله يرضى عليك انت واخد الموضوع جد قوى .
نحن نريد بيتا واحدا . على العموم انتهت قصيدتك بحرف الباء : قال المتنبى : بنا فلو حلّيتنا لم تدر ما **** الواننا مما امتقعن تلونا .. يلا يا عم بيت اوله نون وابقى هاتنا معلقة الدور القادم . دعابة اخى فى الله ابا جهاد |
#48
|
|||
|
|||
طيب ولا يهمك يا شيخ محمود خذ هذه السهلة :
نعم أنا مشتاق وعندى لوعة *** ولكن مثلى لا يُذاع له سرُّ!!
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#49
|
|||
|
|||
رَهينة ُ رَمْسٍ قد تَجرّ ذُيولها** علَيهِ سوافي الرّامساتِ البَوارحِ
الخنساء
__________________
قال أيوب السختياني رحمه الله: من أحب أبابكر فقد أقام الدين، ومن أحب عمر فقد أوضح السبيل، ومن أحب عثمان فقد استنار بنور الله، ومن أحب علياً فقد استمسك بالعروة الوثقى، ومن قال الحسنى في أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم فقد برئ من النفاق. [align=center][/align] |
#50
|
|||
|
|||
حُسْــنَ الحِضـارةِ مَجـلُوبٌ بِتَطْرِيٍـة ***وفـي البِـداوةِ حُسْـنٌ غَـيرُ مَجـلُوبِ
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
#51
|
|||
|
|||
بياض فى جوانبه احمرار *** كما احمرت من الخجل الخدود
ابن المعتز . بيت اوله دال |
#52
|
|||
|
|||
دع الأيام تفعل ماتشاء ..... وطب نفسا ً اذا حكم القضاء
حرف الألف
__________________
عن حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إن أخوفَ ما أخافُ عليكم رجل قرأ القرآن ، حتى إذا رُئِيَتْ بَهْجَتُهُ عليه، وكان ردءاً للإسلام غيره إلى ما شاء الله ، فانسلخ منه، ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسَّيفِ ، ورماه بالشرك)) قال: قلت : يا نبي الله أيهما أولى بالشرك: المرمي أم الرامي؟ قال -صلى الله عليه وسلم-: ((بل الرامي)) رواه ابن حبان في صحيحه(1/281-282رقم81)، والبزار(7/220رقم2793) وحسنه. |
#53
|
|||
|
|||
امشي أخاف تعثرا *** وسط النهار أو السحر
لا أهتدي في السير إن *** طال الطريق و إن قَصُر أمشي أحاذر أن يصادفني *** إذا اخطو خطر و الأرض عندي ينسوي *** منها البسائط و الحفر قصيده الطفل الظرير حرف الراء ..
__________________
قال تعالى: (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)
ساعدني يا الله على تغير نفسي استغفرك من كل ذنب عظيم ارتكبته |
#54
|
|||
|
|||
رب ركب اناخوا عيسهم ***** فى ذرا مجدهم حين بسق
سكت الدهر زمانا عنهم **** ثم ابكاهم دما حين نطق *********** حرف القاف |
#55
|
|||
|
|||
قــ.
قـد قلت لما رأيت الموت يقصدني *.* و كاد يهتف بي داعيه او هتفا اموت شوقا ولا ألقاكم أبدا *.* يا حسرتاه ثم يا شوقاه و يا أسفا
__________________
قال تعالى: (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)
ساعدني يا الله على تغير نفسي استغفرك من كل ذنب عظيم ارتكبته |
#56
|
|||
|
|||
أنا الذي نظر الأعمى إلى أدبي * . *وأسمعت كلماتي من به صمم فالخيل واليل والبيداء تعرفنى * . * والسيف والرمح والقرطاس والقلم
__________________
[flash1=http://7mmlbs.com/uploads/12984775131.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1]
كم من الايام ضيعنا ........... فهل نحسن التصرف فيما بقي؟؟؟؟؟؟؟ |
#57
|
|||
|
|||
ما مات من كرم الزمان وانما **** يحيى لدى يحيى بن عبد الله
الهاء |
#58
|
|||
|
|||
هلا سألت الخيل يا ابنه مالك ..ان كنت جاهلة بما لم تعلم
يخبرك من شهد الوقيعة اننى ... اغشى الوغى و اعف عند المغنم حرف الميم
__________________
عن حذيفة بن اليمان -رضي الله عنه- قال: قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: ((إن أخوفَ ما أخافُ عليكم رجل قرأ القرآن ، حتى إذا رُئِيَتْ بَهْجَتُهُ عليه، وكان ردءاً للإسلام غيره إلى ما شاء الله ، فانسلخ منه، ونبذه وراء ظهره، وسعى على جاره بالسَّيفِ ، ورماه بالشرك)) قال: قلت : يا نبي الله أيهما أولى بالشرك: المرمي أم الرامي؟ قال -صلى الله عليه وسلم-: ((بل الرامي)) رواه ابن حبان في صحيحه(1/281-282رقم81)، والبزار(7/220رقم2793) وحسنه. |
#59
|
|||
|
|||
مابال قلب أتعبته في طلب الهوى *** حتى أتى أمر الله فأنجاه
لايعرف الحب من لم يُعطى الهدى ** إلا من كان حب الله هُداهُ الهــاء اللهم اهدنا للحق وجنبنا الباطل |
#60
|
|||
|
|||
هُـــمُ لأمـــوالهِم وَلســن لَهُــمْ ***والعــارُ يَبقــى والجــرحُ يَلتَئــمُ
__________________
[gdwl]عن عبدالله بن عمرو بن العاص أنه قال يارسول الله ! من أحب الناس إليك ؟ قال : عائشة ، قال : من الرجال ؟ قال : أبوها. رقم الحديث في نسخة الأباني : 3886 خلاصة الدرجة: صحيح [/gdwl] |
أدوات الموضوع | |
|
|