للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#101
|
|||
|
|||
مــ
مالي و للنجم يرعاني و ارعاه .. امسى كلانا يعاف الغمض جفناه اني تذكرت و الذكرى مؤرقه .. مجدا تليدا بأيدينا اضعناه
__________________
قال تعالى: (إن الله لايغير مابقوم حتى يغيروا مابأنفسهم)
ساعدني يا الله على تغير نفسي استغفرك من كل ذنب عظيم ارتكبته |
#102
|
|||
|
|||
هَوَىً صَاحِبِيْ رِيَحَ الْشَّمَالِ إِذَا جَرَتْ وَأَهْوَى لِنَفْسِيَ أَنْ تَهُبَّ جَنُوْبِ
فَوَيْلِي عَلَىَ الْعُذَّالِ مّا يَتْرُكُوْنَنِّي بِغَمِّي، أَمَّا فِيْ الْعَاذِلِينَ لَبِيْبُ
__________________
|
#103
|
|||
|
|||
باللهِ أُقسِمُ لو مُلِّكْتُ أَلْسِنَةً **** تَبُثُّ شُكْرَكَ من قَرْني إِلى قَدَمِي
لَمَا وَفَيْتُ لِمَا أَوْلَيْتَ مِنْ حَسَنٍ **** ولا نَهَضتُ بِمَا حَمَّلتَ مِنْ نِعَمِ البحتري
__________________
[flash1=http://7mmlbs.com/uploads/12984775131.swf]WIDTH=400 HEIGHT=350[/flash1]
كم من الايام ضيعنا ........... فهل نحسن التصرف فيما بقي؟؟؟؟؟؟؟ |
#104
|
|||
|
|||
مَضَتْ سَنَةٌ لَمْ تُبْقِ مالاً، وَإنّنَا لَنَنْهَضُ في عامٍ من المَحِل رَادِفِ
فَتىً لمْ تَزَلْ كَفّاهُ في طَلَبِ العُلى تَفِيضَانِ سَحّاً مِنْ تَليدٍ وَطارِفِ لَعَمْرُكَ ما أصْبَحْتُ أنْثُو عَزِيمَتي وَلا مُخْدِرٌ بَينَ الأمورِ الضّعائِفِ الفرزدق
__________________
|
#105
|
|||
|
|||
فَعَلَ الجَميلَ وَلم يكُنْ من قَصْدِهِ **** فَقَبِلْتُهُ وَقَرَنْتُهُ بِذُنُوبِهِ و لربَّ فعلٍ جاءني من فاعلٍ **** أحمدتهُ وذممتُ منْ يأتي بهِ ابو فراس الحمدانى |
#106
|
|||
|
|||
هذَا الْعَقِيقُ وَتَلْكَ شُمُّ رِعَانِهِ فَامْزُج لُجْيَن الدَّمْعِ مِنْ عِقْيَانِهِ
وانزل فثمَّ معرّسٌ أبداً ترى فِيهِ قُلُوبَ العِشْقِ مِنْ رُكْبَانِهِ عبدٌ أتاكَ يقودُهُ حُسنُ الرّجا ** حاشا نَداكَ يعودُ في حِرمانهِ صلّى الإلهُ عليكَ يا مَوْلى الوَرى ** ما حنّ مُغتَرِبٌ إلى أوطانهِ
__________________
|
#107
|
|||
|
|||
هَل تَرَى النّعْمَة َ دَامَتْ **** لصغيرِ أوْ كبيرِ ؟ أوْ تَرَى أمْرَيْنِ جَاءَا **** أوّلاً مِثْلَ أخِيرِ إنما تجري التصاريـ ****ــفُ بتقليبِ الدهورِ ففقيرٌ منْ غنيٍّ ؛ **** وَغَنيّ مِنْ فَقِيرِ! |
#108
|
|||
|
|||
رَأَيْتُ الْذُّنُوبَ تُمِيْتُ الْقُلُوُبَ وَقَدْ يُوَرِّثُ الْذُّلَّ إدْمَانُهَا
وَتَرْكُ الْذُّنُوبِ حَيَاةُ الْقُلُوُبِ وَخَيْرٌ لِنَفْسِكَ عِصْيَانُهَا
__________________
|
#109
|
|||
|
|||
هــذي الحياة تراب في بدايتها و إن آخرها بالتــرب مجـبول وكل ما يجمع الإنسان يسـلمــه لغيــره فهو جيل بعــده جيـــل فاختر لنفسك درباً ينتهي ورعا في جنة مالها عرض ولا طول يا من يجمع الحطام اليوم منهمك ومن بشتى قيود الطـين مغـــلول مــاذا ستفـعل بالأوزار رازئــة وكيــف تخلــص لمّا يقبل الـهول ومــا جــوابك للـرحمن يـوم غـد في موقف كل فـرد فيـه مســؤول قـم تب إلى الله يا مفتون في عجـل في دقة القلب سيف الموت مسلول |
#110
|
|||
|
|||
أحسنت أخي مهند
وكنت دوماً سباقاً بالخير مُحسنا لِعَيْني كُلَّ يَوْمٍ مِنْكَ حَظٌّ تَحَيّرُ مِنْهُ في أمْرٍ عُجابِ وَما يَنفَكّ مِنْكَ الدّهْرُ رَطْباً وَلا يَنفَكّ غَيْثُكَ في انْسِكابِ
__________________
|
#111
|
|||
|
|||
بعدة يأجوج ومأجوج كلهم **** لاشبعهم يوما غذاء العذافر
الفرزدق : الراء |
#112
|
|||
|
|||
رَضِيْتُ بِبَعْضٍ الذُّلِّ خَوْفَ جَمِيْعِهِ
كَذَلِكَ بَعْضُ الْشَّرِّ أَهْوَنُ مِنْ بَعْضٍ
__________________
|
#113
|
|||
|
|||
ضَحكَ الشّيبُ في نواحي الظّلامِ ، **** وارْعَوَى عَنكَ زاجرُ اللّوّامِ فاسْقنيها سلافَة ً ينْت عشرٍ ، **** دَبّ في جِرْمِها غِذاءُ الْحَرامِ من عُقارٍ كطَلعَة ِ البَدْرِ، لا بلْ **** تكْسِفُ البّدْرَ في رُواقِ الظّلامِ ابو نواس |
#114
|
|||
|
|||
مَنْ كَانَ فَوْقَ مَحِلِّ الْشَّمْسِ رُتْبَتِهِ
فَلَيْسَ يَرْفَعُهُ شَيْءٍ وَلَا يَضَعُ
__________________
|
#115
|
|||
|
|||
عدو عاقل خير من صديق جاهل
صدق حكمة وصح لسان قايلها |
#116
|
|||
|
|||
هلك المداوي والمداوى والذي
جلب الدواء وباعه ومن اشترى
__________________
|
#117
|
|||
|
|||
أعينِ، ألا أبكي سيدَ الناسِ، واسفحي
بدَمعٍ فإن أنزَفتِهِ فاسكُبي الدَّمَا وبكي عظيمَ المشعرينِ وربها، على الناسِ، معروفٌ لهُ ما تكلما فلوْ كانَ مجدٌ يخلدُ اليومَ واحداً من الناس، أبقى مجدهُ اليومَ مطعما أجرتَ رسولَ اللهِ منهم، فأصبحوا عِبادَكَ ما لَبّى مُلّبٍّ، وأحْرَمَا فلوْ سئلتَ عنهُ معدٌّ بأسرها، وقحطانُ، أو باقي بقيّة ِ جُرْهُما لَقالوا: هو المُوفي بخُفرَة ِ جارِهِ، وَذِمّتِهِ يَوْماً، إذا مَا تَذَمّمَا فما تَطْلُعُ الشمسُ المُنيرَة ُ فوْقَهم، على مثلهِ، منهمْ أعزَّ وأكرما إبَاءً، إذا يأبَى ، وأكرَمَ شِيمَة ً، وأنومَ عنْ جارٍ، إذا الليلُ أظلما |
#118
|
|||
|
|||
مَا ضَرَّ مَنْ هَابَ الْمُلُوْكِ لَوْ انَّهُ
هَابَ الَّذِيْ جَعَلَ الْمُلُوْكَ مُّلُوْكا
__________________
|
#119
|
|||
|
|||
أَمَاوِيّ ! قد طالَ التَّجنّبُ والهَجْـرُ
وَقَدْ عَذَرَتْني مِنْ طِلابِكُمُ العُـذْرُ أَمَاوِيّ ! إنَّ المالَ غَـادٍ ورائِـحٌ وَيَبْقَى مِنَ المالِ الأَحَادِيثُ وَالذِّكْرُ أَمَاوِيّ ! إنِّي لا أَقُـولُ لِسَائِـلٍ إذِا جَاءَ يوماً حَلَّ في مالِنَـا نَـزْرُ أَمَـاوِيّ ! إمَّـا مَانِـعٌ فَمُبَيَّـنٌ وإمَّـا عَطَاءٌ لا يُنَهْنِهُـهُ الزَّجْـرُ أَمَاوِيّ ! ما يُغْنِي الثَّرَاءُ عَنِ الفَتَـى إذا حَشْرَجَتْ نَفْسٌ وَضَاقَ بِهَا الصَّدْرُ إذا أنَـا دلاَّنِـي الذيـنَ أُحِبُّهُـمْ لِمَلْحُـودَةٍ ، زُلْـجٌ جَوَانِبُهَا غُبْـرُ وَرَاحُوا عِجَالاً يَنْفُضُونَ أَكُفَّهُـمْ يَقُولُونَ دَمَّـى أَنَامِلَنَـا الحَفْـرُ أَمَاوِيّ ! إنْ يُصْبِحْ صَدَايَ بِقَفْـرَةٍ مِنَ الأَرْضِ لا مَاءٌ لَـدَيَّ وَلا خَمْرُ تَرَيْ أنَّ مَا أَهْلَكْتُ لَمْ يَكُ ضَائِرِي وأنَّ يَدِي مِمَّا بَخِلْتُ بِـهِ صِفْـرُ أَمَاوِيّ ! إنِّي رُبَّ وَاحِدِ أُمِّهِ أَجَرْتُ فَلاَ قَتْلٌ عَلَيْـهِ وَلاَ أَسْـرُ وَقدْ عَلِـمَ الأَقْـوَامُ لَوْ أَنَّ حَاتِمَـاً أَرَادَ ثَـرَاءَ المالِ كَـانَ لَـهُ وَفْـرُ وَإنّـيَ لا آلُـو بِمَـالٍ صَنِيعَـةً فَأَوَّلُـهُ زَادٌ وَآخِـرُهُ ذُخْـرُ يُفَـكُّ بِـهِ العَانِي وَيُؤْكَلُ طَيِّبَـاً وَمَا إِنْ تُعَرّيـهِ القِدَاحُ وَلا الخَمْرُ وَلا أَظْلِمُ ابْنَ العَمِّ إنْ كَانَ أُخْوَتِي شُهُودَاً وَقَدْ أَوْدَى بِإخْوَتِهِ الدَّهْرُ عُنِينَا زَمَانَـاً بِالتَّصَعْلُـكِ وَالغِنَـى كَمَا الدَّهْرُ فِي أَيَّامِهِ العُسْرُ وَاليُسْرُ كَسَيْنَا صُرُوفَ الدَّهْرِ لِينَاً وَغِلْظَـةً وَكُلاًّ سَقَانَاهُ بِكَأْسَيْهِمَا الدَّهْـرُ فَمَا زَادَنَا بَـأْوَاً عَلَى ذِي قَرَابَـةٍ غِنَانَا وَلا أَزْرَى بِأَحْسَابِنَا الفَقْـرُ فَقِدْمَاً عَصَيْتُ العَاذِلاتِ ، وَسُلِّطَتْ ، عَلَى مُصْطَفَى مَالِي ، أَنَامِلِيَ العَشْرُ وَمَا ضَرَّ جَارَاً ، يَا ابْنَةَ القَوْمِ ، فَاعْلَمِي يُجَاوِرُنِي ، ألاَّ يَكُونَ لَـهُ سِتْـرُ بِعَيْنَيَّ عَنْ جَارَاتِ قَوْمِـيَ غَفْلَـةٌ وَفِي السَّمْعِ مِنِّي عَنْ حَدِيثِهِمِ وَقْـرُ حاتم الطائي |
#120
|
|||
|
|||
رَضِيْنَا قِسْمَةَ الْجَبَّارِ فِيْنَا لَنَا عِلْمٌ وَلِلْجُهَّالِ مَالُ
فَإِنَّ الْمَالَ يَفْنَىَ عَنْ قَرِيْبٍ وَإِنَّ الْعِلْمَ بَاقٍ لَا يَزَالُ علىِّ بن طالب رضى الله عنه
__________________
|
أدوات الموضوع | |
|
|