للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
مناهج المحدثين في تقوية الأحاديث..الحسنة..والضعيفة
هذه رسالة دكتوراة بعنوان
( مناهج المحدثين في تقوية الأحاديث الحسنة والضعيفة) لمؤلفها : د. المرتضى الزين أحمد من العلماء السلفيين بالسودان تخرج من الجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية وهذه الرسالة قال عنها العلامة حماد الأنصاري – رحمه الله – ((( فقد تصفحت رسالة المرتضى الزين أحمد السوداني التي كتبها لنيل الدكتوراة في قسم السنة في الدراسات العليا بالجامعة الإسلامية بالمدينة النبوية بعنوان : (( مناهج المحدثين في تقوية الأحاديث الحسنة والضعيفة )) . فوجدتها رسالة طريفة في موضوعها بذل فيها الدكتور المرتضى مجهودًا جبارًا حصرها في خمسة أبواب تحت كل باب فصول ومباحث سلك فيها منهج المحدثين بطريقة موجزة مفيدة جيدة . وتوج هذه الرسالة القيمة بخاتمة في النتائج التي توصل إليها في هذه التحفة التي لا يستغني عنها من له انشغال بهذا الفن المهم . بالإضافة إلى فهارس تبلغ أربعة فهارس فنية تساعد الباحث على الإقتباس من هذه العروس الرافلة في أثواب الإتقان وكثر الفوائد الحديثية وقد زادتها جمالًا وبهاءًا فمن ثم يستحق هذا العمل التقدير والتشجيع لكاتب هذه النادرة . والله الموفق وهو حسبنا نعم المولى ونعم النصير . كتبه بقلمه الأستاذ / أبو عبد اللطيف حماد بن محمد الأنصاري الخزرجي السعودي المدني غفر الله له ولوالديه آمين )) رابط التحميل http://www.archive.org/download/Mnahig/Mnahig.pdf (منقول بتصرف من ) http://ansar-alsuna.net/forum/t1298.html |
#2
|
|||
|
|||
يا أخى على هذه المعلومة القيمة النفيس ، ولى عندك رجاء أن تتفضل مشكورا بوضع نتائج وخلاصة رسالته لنستفيد منها بقدر المكان.
مباشرة هنا وليس روابط.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#3
|
|||
|
|||
اقتباس:
واسال الله ان ييسر لي او لاحد الاخوة او الاخوات بالقيام بهذا العمل فهذا الكتاب قيم ونادر في مجاله واسال الله لي ولك التوفيق والسداد |
#4
|
|||
|
|||
ماشاءالله لا قوة الا بالله
باارك الله فيك اخ ابو عبدالرحمن ع طرحك القيم جدا باارك الله فيك وفي وقتك ... طرح جميل ومفيد وكما قال ابو جهاد بارك الله فيك دمت محباً للخير
__________________
قال رب العزة والجلال:{وَقِفُوهُمْ إِنَّهُم مَّسْئُولُونَ }.. قال ابن عباس رضي الله عنهما: (لا تمار حليماً ولا سفيهاً فإن الحليمَ يقليك والسفيهَ يؤذيك, واذكر أخاك إذا غاب عنك بما تحب أن يذكرك به,وَأعْفِهِ مماتحب أن يعفيك منه,وعامل أخاك بما تحب أن يعاملك به.... قال تعالى (ليحق الحق ويبطل الباطل ولو كره المجرمون)
|
#5
|
|||
|
|||
بارك الله فيك أخي الكريم
حقيقة هذا مبحث قوي جدا وهام في بابه فإنه من المسائل الدقيقة في علم الحديث وفقك الله أخي الكريم |
#6
|
|||
|
|||
كعادتك ابا عبد الرحمن سباق للخير .
كم اتشوق لقراءته . جزاك الله بما تستحق |
#7
|
|||
|
|||
وجزاكِ الله خيرا
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#8
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا اخي ابو ياسر
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#9
|
|||
|
|||
جزاك الله خيرا اخي محمود
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#10
|
|||
|
|||
وهذا تلخيص لبعض مسائل الكتاب والباب مفتوح للمشاركة
ا / المقدمة ذكر المؤلف حفظه الله في المقدمة أهمية الاهتمام بالسنة النبوية وعلومها وان المحدثين قد قامو بهذا الواجب من حفظ سنة النبي صلي الله عليه وسلم فحفظوها من الزيادة والنقصان.. (.. قال ابن حبان - رحمه الله – وفي وصف الحدثين ( حتي أن احدهم لو سئل عن عدد الأحرف في السنن لكل سنة منها عدها عدا ولو زيد فيها الف أو واو لأخرجها طوعا ولأظهرها ديانة ) ( كتاب المجروحين ( 1/ 60)) 2 / موضوع الكتاب يتضح موضوع الكتاب من عنوانه فالمراد من البحث معرفة ( كيفية ارتقاء الحديث الحسن لذاته لمرتبة الصحيح لغيره وبيان كيفية ارتقاء الأحاديث الضعيفة لمرتبة الحسن لغيره , مع بيان أنواع الأحاديث الضعيفة التي قواها المحدثون , ثم بيان عواضدهم لها , ثم بيان الأمثلة علي كل عاضد ..) 3/ سبب اختيار الموضوع قال المؤلف ( إن الكشف عن الطرق التي تقوي بها الأحاديث الحسنة والضعيفة من أهم الأسباب التي دفعتني لاختيار هذا الموضوع ...) وقال ..( لقد قوي عزمي تأكيد أصحاب الفضيلة المشايخ علي أهمية الموضوع وقد قال لي فضيلة الشيخ / محمد ناصر الدين الالباني – حفظه الله – عند استشارتي له عن الكتابة في هذا الموضوع : (هذا موضوع مهم إذا أتقن , لان الناس يضطربون في هذا الباب كثيرا ) أو عبارة نحوها وقال ايضا (ومع أهمية هذا الموضوع فلم أري كتابا في المكتبة الإسلامية يجمع أقوال الأئمة في بيان العواضد التي تتقوي بها الأحاديث الحسنة والضعيفة مع ذكر الأمثلة علي كل عاضد .....) 4 / التمهيد أ/ (..إن أئمة الجرح والتعديل قد عرفوا لدي أهل العلم بصفات عظيمة ومن ذلك اتصافهم بالإنصاف , والديانة ,والخبرة , والنصح ......) ب / (..من إنصاف أئمة الجرح والتعديل أنهم بينوا قسما من الرواة لا يحتج بهم ولا يسقط حديثهم وهم الذين يكثر في حديثهم الوهم ولا يغلب عليهم , فإذا وافقهم غيرهم – مثلهم أو أعلي منهم – قبل حديثهم..) ....(ذكر ابن رجب –رحمه الله عن الإمام احمد – في رواية ابن القاسم – ( ابن لهيعة ما كان حديثه بذاك , وما أكتب حديثه إلا للاعتبار والاستدلال إنما اكتب حديث الرجل كأني استدل به مع حديث غيره يشده , لا انه حجة إذا انفرد ) ( شرح علل الترمذي ( 1 / 91 ) ت / (تقوية الأحاديث بتعدد طرقها قد بدأت بوادرها الأولي عند المتقدمين من أئمة الحديث ولا شك في أن تتابع الرواة علي نقل خبر من الأخبار يقويه , وما أحسن ما قال شيخ الإسلام ابن تيمية – رحمه الله - ) فان تعدد الطرق وكثرتها يقوي بعضها بعضا , حتي قد يحصل العلم بها ولو كان الناقلون فجارا فساقا , فكيف إذا كانوا علماء عدولا ولكن كثر في حديثهم الغلط , ومثل هذا عبد الله بن لهيعة فانه من أكابر علماء المسلمين . وكان قاضيا بمصر , كثير الحديث لكن احترقت كتبه , فصار يحدث من حفظه فوقع غلط كثير , مع أن الغالب علي حديثه الصحة ) الفتاوي ( 18 / 26 ) ث / ( ..العمدة في هذا الباب تعدد الطرق واختلاف المخارج , وفي هذا المعني يقول الحافظ ابن حجر –رحمه الله – ( إن كثرة الطرق إذا اختلفت المخارج تزيد المتن قوة ) ( القول المسدد في الذب عن مسند الإمام احمد ( 89 ) فالطرق المتعددة , والمخارج المتباينة , يتقوي بها الحديث ج / ( ..لا يكفي تعدد الطرق وحدها , بل لابد من النظر في مرتبة المتابِع والمتابع , لأنه ليس كل من يوافق غيره في الرواية يكون ذلك سببا للقوة والاعتضاد , فالحديث الحسن لذاته – مثلا – يعتضد بمثله – الحسن لذاته - وبما هو اعلي منه – الصحيح - والحديث الضعيف ضعفا يسيرا بسبب سوء حفظ راويه – مثلا – يمكن أن يتقوي ويعتضد بحديث ضعيف بسبب سوء حفظ راويه , أو بسبب إرساله , أو إعضاله و أو انقطاعه , أو جهالة حال راويه أو جهالة عينه أو إبهامه أو تدليسه أو إرساله إرسالا خفيا , أو اختلاط احد رواته أو قبوله للتلقين ونحو ذلك . ويعتضد الحديث الضعيف – أيضا – بما هو اعلي منه بالحسن لذاته أو بالصحيح ) يتبع إن شاء الله ........
__________________
«ولو أنّا كلّما أخطأ إمام في اجتهاده في آحاد المسائل خطأ مغفورًا له، قمنا عليه، وبدّعناه، وهجرناه، لما سلم معنا لا ابنُ نصر، ولا ابنُ منده، ولا من هو أكبرُ منهما، والله هو هادي الخلق إلى الحقّ، وهو أرحمُ الراحمين، فنعوذُ بالله من الهوى والفظاظة» [ الذهبي «سير أعلام النبلاء»: (14/ 40)] |
#11
|
|||
|
|||
رد: مناهج المحدثين في تقوية الأحاديث..الحسنة..والضعيفة
سلمت يمينك و جزاك الله خيراً.
|
أدوات الموضوع | |
|
|