للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
الغارديان: تآمر فايسبوك مع خطاب الكراهية ضد الإسلام، من أجل تحقيق الأرباح
" الغارديان: تآمر فايسبوك مع خطاب الكراهية ضد الإسلام، من أجل تحقيق الأرباح " :
🔸️ #أولا : تقرير الغارديان يكشف كيف تجني الفيسبوك الأرباح من خلال خطاب الكراهية ضد الإسلام: ● نشرت صحيفة "الغارديان" البريطانية تحقيقا استقصائيا حول ما وصفتها بـ"#المؤامرة_السرية" التي تمكنت من خلالها مجموعة من أكبر تنظيمات وصفحات اليمين المتطرف من السيطرة على موقع "فيسبوك"، وبث الكراهية ضد الإسلام، وكيف أن تجني "فيسبوك" أرباحها من خلال "صناعة الكراهية" ضد الإسلام. ● ورصد التحقيق الاستقصائي، ما وصفه بإدارة مجموعة من الحسابات الغامضة التي تتخذ من إسرائيل وأمريكا وأستراليا وبريطانيا وكندا والنمسا وإسرائيل ونيجيريا مقرا لها لإدارة المئات من الصفحات ذات الفكر اليميني المتطرف التي يتابعها الملايين، من أجل بث رسائل تبث الكراهية ضد المسلمين والمهاجرين وذوي الأصول المسلمة في الدول الأوروبية والغربية. --------------‐-------------‐------------------------------ 🔸️ #ثانيا : المصيبة الأكبر حسب التقرير : تآمر الفايسبوك على الاسلام: ● وحسب "الغارديان" فإنها قد رصدت ما وصفتها بـ"المصيبة الأكبر"، وهو فشل "فيسبوك" أو رفضه منع الممثلين السريين من استخدام منصته لإدارة حملات التضليل والكراهية المنظمة تلك. ● وقالت الصحيفة البريطانية: "علمت فيسبوك بوجود تلك المؤامرة وانتشار تلك الشبكات السرية، ولكن لم تتحرك لأن تلك المنظمات تدفع حملات إعلانية ودعائية ضخمة جدا، ولم تضع أية عقاب بحقها". ● وأشارت "الغارديان" إلى أنها عندما أبلغت "فيسبوك" بما توصلت له في التحقيق، قامت الشبكة بإزالة عدد من الصفحات "الهامشية"، التي لا تؤثر على مديري تلك الحملات المنظمة. وقال المتحدث الرسمي لـ"فيسبوك": إن التطبيق سيحذف هذه الحسابات. ● لكن هذا التعليق من "فيسبوك"، ردت عليه "الغارديان" بأن الموقع لم يوقف تلك الشبكات عن تهديد أول سيناتور أسترالية من أصول مسلمة، مهرين فاروقي، من التعرض لحملة تشويه عنيفة من 10 صفحات هددت نحو 500 ألف من المتابعين لها على "فيسبوك"، بعدد من الرسائل العنصرية والتهديدات الخطيرة، بسبب تصريحاته ضد العنصرية في البرلمان. --------------‐-------------‐------------------------------ 🔸 ️ #ثالثا: التعليق على الخبر : هذا ما يفسر اذن عدم حذف الفايسبوك للمنشورات والتعاليق التي تسيء للإسلام ولمقدسات المسلمين، رغم التبليغ عنها تحت خاصية التبليغ على خطاب الكراهية، رغم ادعاء الفايسبوك انها تحظر المحتويات التي تحتوي هذا الخطاب. في المقابل تقوم الفايسبوك بحذف منشورات علمية للرد على ظاهرة الشذ و ذ (من زاوية بيولوجية أو من زاوية علم الاجتماع والتاريخ) وكذلك المنشورات التي ترد على شبهات الملاحدة بطريقة علمية ، والمنشورات التي تكشف السياسات الصهيونية، حيث يلاحق الفيسبوك هذه الصفحات ويضيق عليها. ولعل هذا التقرير الذي قدمته الغارديان يفسر إذن هذه السياسة المعادية للاسلام التي ينتهجها الفايسبوك، في الوقت الذي يدعون فيه أن معاييرهم صارمة اتجاه الخطاب العنصري بخلق شارات للتبليغ خاصة بذلك، والتي من الواضح أنها وضعت لمحاربة ما لا يحبونه فقط. https://www.theguardian.com/australi...-right-profit? |
أدوات الموضوع | |
|
|