للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تفسير سورة الاخلاص
يا ريت تفيدوني بتفسير لسورة الإخلاص مع تبيان الاعجاز العلمي لكلماتها ومعانيها وفضائلها ...مع الشكر
|
#2
|
|||
|
|||
السلام عليكم
اخت الكريمة موضوعك لا يتعلق بقسم تفسير الأحلام بل بقسم الإعجاز فى القرآن الكريم.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#3
|
|||
|
|||
( بسم الله الرحمن الرحيم قل هو الله أحد ، الله الصمد ، لم يلد ولم يولد ، ولم يكن له كفوا أحد )
قل جاءت إجابة عن أسئلة وجهها المشركون للنبى فقال البعض: صف لنا إلهك أمن ذهب هو أم من فضة؟ لأن منهم من كان يصنع أصنامه من الذهب والفضة وكان لهبل - كبير أصنامهم - يد مكسورة فصنعوا لها أخرى من العقيق. وقال البعض : انسب لنا إلهك. يقصدون من سلالته وعائلته؟ فجاء قوله تعالى : قل هو الله أحد و ( أحد ) غير ( واحد ) فالثانية يقصد بها العدد ، الواحد والاثنان والثلاثة ... أما ( أحد ) فتعنى أنه لا يتجزأ ولا يتبعض. وشخصياً أعتبر استخدام لفظة ( أحد ) استخداما عبقريا - طبقًا لعلم البلاغة - ذلك أن كلمة ( أحد ) تستعمل فى اللغة العربية حال النفى فنقول : " لما يأت أحد من القوم " أما حين الإثبات فنقول : " جاء واحد من القوم ". فجاءت لفظة ( أحد ) فى الإثبات لتدل على الأحدية المطلقة لله الذى لا يتجزأ لأجزاء ولا يتبعض لأبعاض. وهذه الصفة فارقة وحاصرة وقاسمة بين الله وخلقه ، فكل مخلوقات الله تتبعض وتتجزأ وتنقسم أو على الأقل قابلة لكل هذا. حتى أصغر الأجرام والكائنات والمخلوقات كالذرة والجزئ والإلكترونات كل يوم يكتشف العلم أن بها كائنات أدق لم يكونوا يعرفونها .... إلا الله الأحد سبحانه وتعالى ، و ( الأحد ) اسم من أسماء الله الحسنى وكذلك ( الواحد ) ولكل منهما معنى قائم بذاته ينفرد به عن الاسم الآخر. ومن معانى ( الأحد ) أنه الذى يكون وليس معه شئ أحد فى ذاته ، أحد فى صفاته. كلٌ لا يتجزأ ولا يتبعض ولا ينقسم. ( الله الصمد ) الصمد له معانى عدة منها أنه الذى تصمد إليه الكائنات حين طلب الحوائج وتتضرع إليه . ولكن فى هذا المقام فإن السورة بكاملها تتحدث عن صفات الله الخالصة ، الذاتية ، وقد اختص منها رب العالمين سبحانه وتعالى الصفات التى لا تتعلق بخلقه ، فلم يقل الرحيم لأن الرحمة تتعلق بمن يرحمه الله وهم خلقه ، ولم يقل الغفور أو الغفار أو المحيي أو المميت أو الخالق أو البارئ أو المصور .... إلخ وإن كانت كل هذه الأسماء والصفات تتعلق مباشرة برب العالمين سبحانه وتعالى إلا أن الصفات والأسماء الواردة فى سورة الإخلاص تتعلق بصفات الله التى تتعلق به هو سبحانه وتعالى ولا تتعلق بخلقه. لهذا فإن ( الصمد ) هنا تعنى أن الله سبحاه وتعالى هو الذى لا جوف له. ومعلوم أن الكائنات التى لها جوف كالإنسان والحيوان هى كائنات تعتريها الشهوات كشهوة الطعام والشراب والإخراج والشهوة الجنسية والولادة .. إلخ أما الله سبحانه وتعالى فهو صمد وجاء تفسير لها فى سورة الأنعام حيث قال ربنا سبحانه وتعالى : وهو يُطعم ولا يُطعم أى يؤكل الناس ولا أحد يؤكله ، وجاء فى قراءة أخرى : وهو يُطعم ولا يَطعم أى لا يأكل بذاته ، فلا يطعمه أحد وهو هو بنفسه يأكل الطعام أن هذا من صفات المخلوقات والله سبحانه وتعالى هو الخالق وهو منزه عن ل هذه النقائص لأنه ( الصمد ). و ( الأحد ) له ارتباط وثيق بـ ( الصمد ) لأن الذى لا يتجزأ هو الذى لا جوف له. لأن الجوف يكون فراغ ومختلف عن ماهية الجسد والله منزه عن كل هذه الأوصاف ليس كمثله شئ وهو السميع البصير . ( لم يلد ولم يولد ) تبين أن الله سبحانه وتعالى خالق غير مخلوق أول بلا ابتداء. وإن كان الله قادر على أن يلد ويون له أولاد فإن من كمال أحديته سبحانه وتعالى ألا يلد ولا يولد وهذه هى صفات الإلهية الحق. وهو بخلاف ما تقوله اليهود والنصارى. فمن يبحث عن الذرية هو الذى يبحث عن معين له ومساعد حال كبره ، أو من يمد له نسبه ويطيل له ذكره فى الدنيا ، والله سبحانه غنى عن كل هذا لأنه هو الأول الآخر. الأول الذى ليس شئ قبله والآخر الذى لا شئ بعده. ( ولم يكن له كفوا أحد ) وهذا إجمال القول أن الله سبحانه وتعالى لا شبيه ولا مثيل ولا نظير ولا ند ولا كفء له. أحد فى ذاته وأحد فى صفاته وليس يشبهه أحد.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
آخر تعديل بواسطة أبو جهاد الأنصاري ، 2015-08-19 الساعة 12:56 AM |
#4
|
|||
|
|||
والإعجاز فى السورة يكون فى أن هذا الكلام تحدى للعالمين ، فمن ذا الذى يستطيع أن يقول أنه أحد فى ذاته أحد فى صفاته لا شريك ولا شبيه ولا مثيل له؟
من الذى يستطيع أن يقول أنه صمد لا جوف ولا شهوة له؟ من الذى يستطيع أن يقول أنه لم يولد ولا يلد ولا يحتاج لولد؟ هذا الكلام لا يكون إلا من عند رب الأكوان ، سبحانه وتعالى. وهنا مدار الإعجاز. والله أعلم.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#5
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا و نفع بكم
__________________
( فلعلك باخع نفسك على آثارهم إن لم يؤمنوا بهذا الحديث أسفا ) الكهف 6 كل العلوم سوى القرآن مشغلة ..... إلا الحديث وعلم الفقه في الدين العلم ما كان فيه قال حدثنا ..... وما سوى ذاك وسواس الشياطين |
#6
|
|||
|
|||
جزاكم الله خيرا و نفع بكم
|
#7
|
|||
|
|||
حفظكما الله ونفع بكما ، أسعدنى مروركما.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#8
|
|||
|
|||
من الذى يستطيع أن يقول أنه صمد لا جوف ولا شهوة له؟
من الذى يستطيع أن يقول أنه لم يولد ولا يلد ولا يحتاج لولد؟ *************************** الملائكة وادم وابليس كل هؤلاء يستطيعون يقولون انهم لم يولدوا.. والملائكة تستطيع ان تقول انهالم تلد وانهالم تولد ولاتحتاج للولد!! قل هوالله أحد تعدل ثلث القران..والله الواحدالصمدثلث القران..فعلم الله الواحدالصمدقل هوالله أحد..فناتج النفيين النفي..لم يلد ولم يولد ولميكن له كفواًأحد الله الصمدلم يلدولم يولد..انتفى من لم يلد ادم وابليس بلولد..ولم يبقى معه في لم يلد الاالملائكة فدخلوافي معنى الصمدية في الاول لم يلد وكذالك الملائكة لم تلد..وفي ولم يولد دخل معه في الاخر الملائكة وادم وابليس..فهم اثبات لمعنى النفي لم يلد والنتيجة أنه لم يكن له كفواًأحدلافي الاول ولافي الاخر..
__________________
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُم بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (169) |
#9
|
|||
|
|||
شكرا لكم
|
#10
|
|||
|
|||
اقتباس:
سقط استدلالك.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#11
|
|||
|
|||
اقتباس:
بمعنى كيف سقط استدلالي..؟! عفواً فأنالم افهم ماالذي تقصده من سقط استدلالك؟ ممكن لوسمحت توضحها لي أكثر وجزاك الله كل خير
__________________
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُم بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (169) |
#12
|
|||
|
|||
اقتباس:
وهذا وجه ساقط في التشبيه لله جل وعلا . وأنا أعلم حسن نيتك وحسن رغبتك في التنزيه ولكنك وقعت في فخ تشبيه الخالق بالمخلوق . والله تعالى قصد بوصف ذاته المتغردة والمتوحدة بكمال الصفات ! وليس بقياس نفسه مع خلقه وهذا لا يجوز . فالله تعالى قرر عن ذاته أن ليس له أب ولم يولد ، فمعاذ الله أن يكون الرب الله الأحد أنه له أب أو ابن وهذا لا يجوز في حق الربوبية ! فلو كان مع الله آلهة ولو كانت ولدا ووالدا فهذا شرك وتعدد آلهة ، ولذهب كل إلاه بما خلق ! والأحد بذاتها تقرر أن الله أحد بذاته وصفاته ، ولا يجوز بحق الله والربوبية الولد أو التوالد !! فالله واحد أحد ولا ألاه غيره . ثم وصفات الخلق ترد عليهم وتصف حالهم ولا دخل لها بالخالق . ثم آدم عليه السلام فهو مخلوق وهو قد ولد له ، فهو والد وولد لمن الولد !! وكذلك الشيطان فهو مخلوق ووولد من الجن . والملائكة تتكاثر بطريقة غير التوالد والجنس !! ولكن الله يخلّقها ، وزيادة عدد الملائكة مذكور في السنة . فنلخص أن الله وعندما ذكر ذاته وصفاته فهي ليست للتشبيه ونفيه !!! بل هي للتقرير والحق والحقيقة . |
#13
|
|||
|
|||
مامعنى : ولم يكن له كفواً أحد ؟!!
اقتباس:
اولاً اعوذبالله من خائنة الاعين وماتخفي الصدور .. وثانياً ارغب ان ابلغك لتبلغ المسؤل اين الحرص منه جملتاً وتفصيلا على حماية اعضائه من الاختراق .. وحماية امنهم وكتاباتهم من اتحريف والاضافات ..وانصارالسنة اسم يبعث الطمئنينة لنفسي سلفاً لما له من دليل ودلالة .. على سلفنا الصالح .. فالحمدلله ان عندي نسخاً لكل حرف لفظته .. /////////////////// {أُولَئِكَ الَّذِينَ يَعْلَمُ اللَّهُ مَا فِي قُلُوبِهِمْ فَأَعْرِضْ عَنْهُمْ وَعِظْهُمْ وَقُلْ لَهُمْ فِي أَنْفُسِهِمْ قَوْلًابَلِيغًا (63)} اخي ومعلمي :أبو عبيدة..تشرفت بك وسأعتبرظنك عن قصدشيخنا عنك انت يا أبو عبيدة لاعن شيخنا الاإذا قال : شيخنا~نعم هوماقال قصدي.,والى حين يقول احتسب ظنك عنك انت لاعن شيخناابوجهاد حفظه الله ..اتفقنا ..أظن أن قصد شيخنا أبو جهاد أن سقط استدلالك من ناحية التدليل والتشبيه وأأن الملائكة وأدم لم يلدوا ولم يولدوا ! ويحك اين التشبيه الذي تزعم ان لم اقل الذي تفتري ؟!!اعوذبالله .ان اقول عن الملائكة وأدم لم يلدوا وانما اقول:عن الله وملائكته وأدم وعدوه ابليس لم يولدوا..فدخلوا مع الله في نفي الولادة عنه ولم يولد..وملائكته وأدم وعدوه ابليس لم يولدوا..فدخلوا مع الله في ولم يولد وقلت انتفى ادم وابليس من لم يلد ولم تنتفي ملاكته من لم يلد..فنتفى ادم وابليس بيلدا الولد فنتفيامن الاول ودخلامع الاخرفي ولم يولد..هذا واضح .. فناتج النفيين اثبات لمعنى النفي ..ولم يكن له كفواً أحد..اذاًمن هو أحد~الذي لم يكن له كفواً؟!!! فالله يقول الحق ابصربه وأسمع مالهم من دونه من ولي ولايشرك في حكمه أحدا} إذاًمن المقصودبأحدا؟!!!!!لاشك انهم الجن والانس والملائكة !! فناتج النفيين اثبات معنى النفي ...ولم يكن له كفواً أحد..فهل عرفت لمانفيه ولايشرك في حكمه أحدا!!لانه .ولم يكن له كفواً أحد وقبل ان اختم اختم بقوله سبحانه وتعالى {وَقُلِ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِي لَمْ يَتَّخِذْ وَلَدًا وَلَمْ يَكُن لَّهُ شَرِيكٌ فِي الْمُلْكِ وَلَمْ يَكُن لَّهُ وَلِيٌّ مِّنَ الذُّلِّ ۖ وَكَبِّرْهُ تَكْبِيرًا (111) ولي عودة ان شئتم مزيدأ من علم التوحيد ..وبالله التوفيق
__________________
{يَا أَيُّهَا النَّاسُ كُلُوا مِمَّا فِي الْأَرْضِ حَلَالًا طَيِّبًا وَلَا تَتَّبِعُوا خُطُوَاتِ الشَّيْطَانِ ۚ إِنَّهُ لَكُمْ عَدُوٌّ مُّبِينٌ (168) إِنَّمَا يَأْمُرُكُم بِالسُّوءِ وَالْفَحْشَاءِ وَأَن تَقُولُوا عَلَى اللَّهِ مَا لَا تَعْلَمُونَ (169) |
#14
|
|||
|
|||
أهلاا أخ بن راشدنا
وملاحظة صغيرة - ولا تغضب - فلديك اخطاء إملائية كثيرة ، وهي ليست أخطاء طباعية لتقارب الحروف على لوحة المفاتيح . وجوابي يشمل جواب الأخ ابو جهاد ولكن لا يجيب عليه بشكل خاص ! واعلم أخي وان مجرد المقارنة بين المخلوق والخالق فهو من التشبيه !!! ونحن وعندما نقول أن لله صفات !! فنحن لا نشبّه ! ونفوض الكيفية لله تعالى وغيبه الذي سنرى بعضه يوم القيامة ،واعلم وأننا وفي نفس الوقت فلا نعطّل أي صفه ذكرها الله تعالى أو الرسول !! والله تعالى وعندما ذكر بعض مختصاته في سورة الصمد فهو كي يقرر عن ذاته وليس كي يقرر !! وقد بينت لك سابقا معنى تقرير وبلاغ الله تعالى عن ذاته ، ثم والله تعالى وفي كل شيء ليس كمثله أحد . وبالنسبة لتحريف مشاركاتك كما تدعي أخي فلم أعلم أن أحدا حرف مشاركة هنا ، ربما أنت ظننت أنك مجوت شيئا أو بدلت ولكنك قد سهوت عن التعديل ! وعلى كل حال ، فدع الماضي وراءنا وتفضل أخي الكريم بحاضر ومستقبل متألق ومشرّف . |
#15
|
|||
|
|||
ابحثي عنها في قوقل ستجدي ماتريدين باذن الله
|
أدوات الموضوع | |
|
|