للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
تعدد الزوجات ,, " شبهات وردود "
بسم الله الرحمن الرحيم<O:p</O:p السلام عليكم ورحمة الله وبركاته<O:p</O:p هذه القضية أجلب عليهـا أعداء الإسلام بخيلهـم ورَجِلِهم زاعمين أن هذا الفعل – أي التعدد – وحشية لا ترتضى وشهوانيـة غيرمقبولـة ، وانتقـاص لحـقِّ المـرأة لا يُستساغ ، و ظُلْمٌ لها ، و … إلخ تلك الافتراءات .<O:p</O:p والغريب في الموضوع أن أكثر من يتكلم عن هذه القضية هم الغرب بحجة أن دينهم لا يسمح بالتعدد <O:p</O:p سبحان الله !!<O:p</O:p وهل يعتبرون أنفسهم حقا غير معددين؟؟ صحيح أن الواحد منهم عنده زوجة واحدة ولكن إلى جانب تلك الزوجة هناك الكثير من الخليلات اللواتي لايفرقن عن الزوجة شيئا إلا في أنهم زوجات في السر !! فلا أعلم فعلا بأي عين يتكلم هؤلاء !! فيا ليتهم عددوا بالزواج على الأقل لحفظوا حقوق الزوحات الأخريات !! على الأقل نحن نعدد ولكن نحفظ حقوق جميع الزوجات بالتساوي والعلاقة تكون علاقة حلال معلنة لاعلاقة مشبوهة سرية ينتج عنها الجرائم والأمراض والمصائب .. فلاتعتبرا أنفسكم موحدين فلا يَصحّ أن يُقـال عن بيئة : أن أهلها ( موحِّدون للزوجـة ) ما دام فيها إلى جانب الزوجة الشرعية خدينات من وراء ستار! <O:p</O:p بداية وقبل مناقشة الموضوع لا بد أنننبه إلى أنه لا يجوز مناقشة قضية التعدد هل تؤيد أو تُعارض ؟<O:p</O:p بل ذلك كفر بالله العظيم إذ هو متضمن لردّ ما شرعه الله العليم الحكيم ولكن يجوز أن نبحث في هذه القضية ونرى إيجابياتها<O:p</O:p أو يجوز أن نُناقش هل يُناسب التعدد فلان من الناس أي قضية شخص بعينه فقد لا يُناسب التعدد شخصاً بعينه ،إما لعدم استطاعته القيام بحق الزوجات ، أو لعدم القدرة على العدل.. <O:p</O:p ستتولى الاخت ماسة طرح بعض التساؤلات والشبهات حول هذا الموضوع ,, مع العلم أنها ليست مقتنعة بهذه الشبهات إنما تطرحها من باب التوضيح ...<O:p</O:p بسم الله نبدأ :<O:p</O:p
|
#2
|
|||
|
|||
هات دليلا من الكتاب و السنة يثبت وجود حكم التعدد في الاسلام....
|
#3
|
|||
|
|||
مشروعية التعدد:
تعدد الزوجات مشروع في كتاب الله، قال تعالى: {وإن خفتم ألا تقسطوا في اليتامى فانكحوا ما طاب لكم من النساء مثنى وثلاث ورباع فإن خفتم ألا تعدلوا فواحدة أو ما ملكت أيمانكم ذلك أدنى ألا تعولوا} [النساء: 3]. <O:p</O:p وقد سأل عروة بن الزبير السيدة عائشة -رضي الله عنها- عن سبب نزول هذه الآية فقالت: (يا بن أختي، هذه اليتيمة تكون في حِجْر وليها تشركه في ماله، ويعجبه مالها وجمالها، فيريد وليها أن يتزوجها بغير أن يقسط في صداقها، فيعطيها مثل ما يعطيها غيره، فنهوا عن أن ينكحوهن إلا أن يقسطوا لهن ويبلغوا لهن أعلى سنتهن في الصداق، فأمروا أن ينكحوا ما طاب لهم من النساء سواهن. [متفق عليه]. ويقول الإمام الغزالي: ومن الطباع ما تغلب عليه الشهوة، بحيث لا تحصنه المرأة الواحدة، فيستحب لصاحبها الزيادة عن واحدة إلى الأربع.<O:p</O:pنشرت صحيفة الحــياة في العدد (13099) أن أستاذة " لاهوت " في جنوب أفريقيا دَعَتْ إلى السماح للبيض بتعدد الزوجات ، لمواجهـة ارتفـاع معدل الطلاق في البلاد ، وهو من أعلى المعدلات في العالم<O:p</O:p <O:p</O:p وتقول الأستاذة " لاندمان": ليس هناك سوى عـدد محدود للغاية من الرجال في العالم ، فقد قُتِل بعضهم في الحروب ، والآن حـان الوقت كي تختار المرأة زوجـاً من بين الرجال المتزوجين ، وأن تتفاوض مع زوجته على أن تُصبح فرداً من أفراد أسرته ,,بتصرّف عن الصحيفة <O:p</O:p قـال اليوتنانكولـونيل كـادي : من الواضح أن الفرنسوي الثري الذي يُمكنه أن يتزوّج باثنتين فأكثر ، هو أقل حـالاً من المسلم الذي لا يحتاج إلى الاختفاء إذا أراد أن يعيش مع اثنتين فأكثر وينتج عن ذلك هذا الفرق : أن أولاد المسلم الذي تعدّدت زوجاتهم متساوون ومُعْتَرَف بهـم ، ويعيشون مع آبائهم جهرة بخلاف أولاد الفرنسوي اللذين يُولدون في فـِراشٍ مُخْتَفٍ فهم خارجون عن القانون .<O:p</O:pهل التعدد حكم أوجدته الشريعة الإسلامية أم أنه كان موجودا من قبل؟<O:p</O:p كلمة حق في موضوع التّعدد سمعتها من أحددعاة الإسـلام حيث قال : الإسـلام لم يُنشئ التعـدد ، وإنما حَـدَّده . ولم يأمر بالتعـدد على سبيل الوجـوب ، وإنما رخّص فيه وقيَّـدَه . اهـ . نعم . لقد جاء الإسلام والرجل يتزوج بما شـاء مِنْ النساء ، حتى أسلـم بعض أهل الجاهليـة وعنده عشر نسوة !! فحدد الإسلام العدد بأربع نسوة فقط . ولماحدد الله التعدد بأربع لم يُوجبه على عباده بل أباحـه لهم بشروطه من العدل والاستطاعة . إذا كانت زوجته عقيم لا تُنجب ، أو عندها مرض معين إلى غير ذلك ،فإن الشريعـة الإسلامية توجد له مخرجاً وتفتح لـه أفاقاً ، فَلَهُ أن يتزوّج أخرى تُناسبه دون أن يلجأ للوقوع في أعراض الآخرين ، وما يلي ذلك من غشّ للمجتمع ،واختلاط في الأنساب ، وما يعقب ذلك من حسرة الضمير ، وتأنيب النفس اللوامة ...<O:p</O:p فالإسلام لم يكن أول من شرع نظام تعدد الزوجات، وإنما كان موجودًا في الأمم القديمة كلها تقريبًا، عند الصينيين والهنود والبابليين والآشوريين، ولم يكن للزواج عند أكثر الأمم عدد محدود من الزوجات، فالديانة اليهودية كانت تبيح التعدد دونما حد، وأنبياء التوراة جميعًا بلا استثناء كانت لهم زوجات كثيرات، ولم يرد في النصرانية نص صحيح يمنع التعدد، وقد ثبت تاريخيًّا أن من بين المسيحيين الأقدمين من كان يتزوج أكثر من واحدة. <O:p</O:p |
#4
|
|||
|
|||
و إن كانت عقيم ... و لم يبح له الزواج من أخرى سيقبل بالأمر الواقع ... ماذا سيفعل..
|
#5
|
|||
|
|||
أو يلجـأ للتخلّص من زوجته لتتاح لـه الفرصـة بالزواج بأخرى
أيريدون أن تكون الحيـاة الزوجية جحيم لا يُطـاق ؟؟ فيلجأ الأزواج حينئذٍ إلى قتل زوجاتهم ؟؟ وقد حدث هـذا في بلاد الحضارة المادية !! |
#6
|
|||
|
|||
هات احصائية تثبت صحة ما تقول...<O:p</O:p
|
#7
|
|||
|
|||
ما شاء الله على هذا الموضوع الجميل ، وأسلوب العرض البليغ ، أحسنتما ، بارك الله فيكما.
تسجيل متابعة ومرور.
__________________
قـلــت : [LIST][*]من كفر بالسـّنـّة فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله تعالى يقول : (( وما آتاكم الرسول فخذوه )). [*]ومن كذّب رسولَ الله ، فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ،لأن القرآن يقول : (( وما ينطق عن الهوى إن هو إلا وحي يوحى )). [*]ومن كذّب أصحاب النبي - صلى الله عليه وآله وسلم - فهو كافر بالسنة وكافر بالقرآن ، لأن الله سبحانه يقول فيهم : (( رضى الله عنهم ورضوا عنه )). [*]ومن كذّب المسلمين فهو على شفا هلكة ، لأن القرآن يقول : (( يأيها الذين آمنوا إن جاءكم فاسق بنبأ فتبينوا أن تصيبوا قوماً بجهالة فتصبحوا على ما فعلتم نادمين )) والنبي - صلى الله عليه وسلم يقول : ( من قال هلك الناس فهو أهلكهم ). [/LIST]
|
#8
|
|||
|
|||
في تقرير لمكتب البحث الفيدرالي الأمريكي عام 1979م قدّر أن (40% ) من النساء اللاتي يتعرضن للموت يقتلهن أزواجهن ! وتقرير للوكالة الأمريكية المركزية للفحص والتحقيق : هناك زوجة يضربها زوجها كل 18 ثانية في أمريكيا أيريدون ضرب وقتل الزوجات أم يُريدون أن يبقى عدد من النساء بلا أزواج ؟ فمن المعلوم أن النساء أكثر من الرجال وأن الحـروب والحوادث تطحـن الرجـال فتترمّل النسـاء فمن للأرامل والمطلقات ؟ إن لم تكن قضية التعدد حـلاً من الحلـول... |
#9
|
|||
|
|||
مع ذلك لست أفهم ما هي تلك الضرورات القصوى التي قد تجبر رجلا على التعدد<O:p</O:p
|
#10
|
|||
|
|||
أعرض عليكم اخوتي هذه الحالات التي لولم يكن التعدد مشروعا لتحولت حياة الأسرة إلى جحيم :<O:p</O:p
** 1 - نحن نعلم يقينا أنه في يوم ما سيكون مقابل كل رجل خمسين امراة فقـد ثبت في الصحيحين من حديث أنس بن مالك أنه قال : ألا أحدثكـم حـديثا سمعته مـن رسـول الله صلى الله عليه وسلم لايحدثكم أحد بعدي سمعه منه ؟ : "إن من أشراط الساعـة أن يُرفع العلم ، ويظهر الجهل ،ويفشو الزنا ويُشرب الخمـر ،ويذهب الرجال ، وتبقى النسـاء حتى يكون لخمسين امـرأة قيّم واحـد" . رواه البخاري ومسلم .<O:p</O:p فماذا سيكون حال تلك النسوة اللاتي لا يجدن أزواجا ؟؟ الكآبة؟ الإنحراف؟<O:p</O:p تخيلي نفس كأنت واحدة منهن .. ستتمنين لو تتزوجي من أي رجل حتى وإن كان معددا .. فقمة الأنانية أن ترفض المرأة أن يتزوج زوجها من أخرى ,,<O:p</O:p بشرط أن يعطيها كافة حقوقها ولا يفرق في المعاملة أو العشرة أبدا ..<O:p</O:p |
#11
|
|||
|
|||
نشكر أستاذنا الفاضل أبي جهاد على تفاعله
يتبع .... |
#12
|
|||
|
|||
هذا مقنع لكننا لسنا في ذاك الزمان.. ففي وقتنا هذا لا يقوف عدد النساء عدد الرجال الى هذا الحد فما الداعي للتعدد الان؟ ليكن ذاك في وقته و لنتركه لحينه..<O:p</O:p
|
#13
|
|||
|
|||
تخيل لو أن زوجة عندها مرض معين يؤذي زوجها .. ماذاتفضل هذه الزوجة ,أن يطلقها زوجها ليتزوج بأخرى وتنهدم الأسرة ويتشرد الأولاد أم أن تراه يخونها مع أخرى في السر ؟ ام أن يضعها فوق رأسه ويعاملها بالحسنى ويبقيها على ذمته مع الحفاظ على كل حقوقها من نفقة وعشرة ويتزوج بأخرى ولكن بالحلال وبالعلن وتبقى هي زوجته وتحافظ على استقرارالأسرة ؟؟<O:p</O:p الجواب واضح ...<O:p</O:p فالله تعالى لا يحكم حكما إلا ويكون فيه الخير و المصلحة<O:p</O:p "ومن أحسن من الله حُكماً لقوم يوقنون " [المائدة:50] <O:p</O:p ** 2- لنتخيل أن زوج وزوجته استحالت الحياة بينهما بسبب المشاكل<O:p</O:p لتتصور المرأة أنها ترمّلت أو طُلّقت . فمن لها ؟وعندهم أولاد سيكون امامهم خيار من اثنين إما الطلاق ولا يخفى على أحد ما يترتب على الطلاق من تأثير سلبي على نفسية المطلقة وحقد على الوالدين من الأبناء بالإضافة إلى أنه هناك فكرة منتشرة أن الناس لا يحبون أن يزوجوا بنات المطلقة .. فما ذنب الأبناء؟؟ والخيار الثاني أن يتزوج الزوج بثانية و هذا يتيح للطرفين فترة من البعد,,فيراجع كل منهما نفسه وتستمر الحياة دون دمارللعائلة ..<O:p</O:p <O:p</O:p الشاب – غالباً – يُريد شابة مثله والمتزوّج لا تُريده زوجته يتزوّج عليها ! فمن للمطلقة ؟ ومن للأرملة ؟ وماذا لو كانت هي المطلقة أو الأرملة ؟ أليست تعتبر تمسّك الزوجات بأزواجهن أنانية ؟؟؟ إذاً فلننظر إلى التعدد من عدة جوانب . |
#14
|
|||
|
|||
نعم إذن هو ضرورة في بعض الاحيان .. البارحة و اليوم و في الغد ربما اكثر...عندي تساؤل اثارته العديد من النساء أريد أن أطرحه ,,<O:p</O:p
لماذا يجوز عندكم التعدد للرجل ولا يجوزللمرأة؟<O:p</O:p |
#15
|
|||
|
|||
والله إن الأذن لتخجل حينما تسمع هكذا تساؤل أترضى عفيفة خجولة<O:p</O:p
أن تكون كل يوم مع رجل؟؟ طيب والولد لمن يكون؟؟ سبحان الله!<O:p</O:p |
#16
|
|||
|
|||
هذا جميل لكن ألا تظن أن هناك من يسئ استخدام حكم التعدد .. إذ يعتبره بابا للتهديد و الظلم للزوجة الاولى ?
|
#17
|
|||
|
|||
لا يُعكّر على قضية التعدد أن أساء استخدامها بعض أوكثير من الناس
فبعض الناس يتزوّج بأخرى ليُأدّب الأولى ! إذاً صارت الزوجةالثانية ( عصـا) !!! وما أن تنتهي مرحلة التأديب والتلويح بالزوجة الثانية يُطلقها وتعود إلى بيت أهلها مطلقة ! أو يتزوّج ليتباهى بذلك و يتزوّج لمصلحة شخصية أو مقاصد مادية أو غير ذلك من مقاصد الناس اليوم إن مقاصدالشريعة أعظم من ذلك إنه يجب على من أراد التعدد أن يُحسن النيّـة في هذاالزواج سواء كانت الثانية أو الثالثة أو الرابعة بأن يكون قصده : إعفاف نفسه وأعفاف زوجاته وستر عورة او كفالة أيتام في حجر أرملة و محاولة سد نقص الرجال في حال كثرة النساء بسبب حروبأ و نحوه ونحو ذلك فقد تزوّج النبي صلى الله عليه على آله وسلم لهذه المقاصد . فلم يتزوّج بكراً سوى عائشة – رضي الله عنها – ولم يتزوّجها لكونها بكر ، بلجاءه الملك بصورتها في قطعة حرير ، كما في صحيح البخاري ومسلم .<O:p</O:p |
#18
|
|||
|
|||
أوصلتني الى المحور الذي أريد أن أستفسر عنه...
<O:p</O:pهل كان سبب تعدد الزواج من قبل الرسول - صلى الله عليه وسلم - شهوة ؟ |
#19
|
|||
|
|||
إذا تأملنا مراحل حياة الرسول - صلى الله عليه وسلم - الزوجية نجد أن الشهوة اختفت من حياته .. والدليل عقلي هذه المره , لنتأمل :
1-الرسول - صلى الله عليه وسلم -منذ نشأته و حتى سن 25 كان أعزبا . 2-الرسول - صلى الله عليه وسلم من سن 25 إلى 50 (وهي فورة الشباب ) متزوج سيدة أكبر منه بـ 15 سنة ومتزوجة من قبل برجلين ولها اولاد . 3-الرسول - صلى الله عليه وسلم - من سن 50 إلى 52 سنة من غير زواج حزنا ووفاء لزوجته الأولى . 4- الرسول - صلى الله عليه وسلم - من سن 52 إلى 60 تزوج عدة زوجات لأسباب سياسية ودينية واجتماعية سنأتي على تفصيلها فيما بعد . وهل من المعقول للرجل المحب للزواج أن يتزوج في فورة شبابه من ثيب تزوجت مرتين من قبله ويمكث معها 25 سنة من غير أن يتزوج بغيرها . ثم يمكث سنتين من غير زواج وفاء وتكريما لها ! ثم إنه عليه الصلاة والسلام عند زواجه بعد السيدة خديجة تزوج السيدة سودة وكان عمرها (50) سنة حيث كانت اول أرملة في الإسلام - واراد عليه الصلاة والسلام أن يكرمها ويكرم النساء اللواتي مثلها حيث ابتدا بنفسه ولم يأمر صحابته بزواجها , بل هو عليه الصلاة والسلام قام بتكريمها بنفسه ليكون هذا العمل الإنساني قدوة لمن بعده . بعد ما قلناه نخلص إلى النتيجة التالية : الرسول -صلى الله عليه وسلم - تزوج بطريقتين : 1- محمد الرجل (تزوج بالسيدة خديجة ) . 2- محمد الرسول (تزوج باقي نسوته ) . - صلى الله عليه وعلى آله وصحبه دائما وأبدا إلى يوم الدين . |
#20
|
|||
|
|||
الا تخبرني عن تلك الدواعي السياسية والإجتماعية والدينية التي دعت الرسول لتعديد زوجاته
|
أدوات الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | الأقسام الرئيسية | مشاركات | المشاركة الاخيرة |
شبهات حول القرآن د. محمد عمارة | عادل محمد عبده | كتب إلكترونية | 0 | 2020-03-12 06:47 AM |