تجربتي مع حبوب مارفيلون
interpret-dreams
أصبح استخدام حبوب منع الحمل في السنوات الأخيرة أحد أكثر وسائل تنظيم الأسرة شيوعاً في العديد من البلدان. ومع ذلك، هناك العديد من المخاوف بشأن الآثار الجانبية للاستخدام طويل الأمد لحبوب منع الحمل. فهل الاستمرار في تناول حبوب منع الحمل ضار حقاً؟
تُعد حبوب منع الحمل من أبرز وسائل منع الحمل وتنظيم الأسرة المتوفرة في السوق. تحتوي حبوب منع الحمل على مُكوّنات هرمونية تمنع الحمل وتُغيّر من خصوبة المرأة من خلال منع إطلاق البويضة. لذلك من الشائع جداً أن تستخدم النساء اللواتي لا يرغبن في الإنجاب حالياً هذه الحبوب.
ومع ذلك، تشعر الكثيرات بالقلق من الآثار الجانبية لتناول الحبوب لفترات طويلة من الزمن. تشير الأبحاث إلى أن استخدام حبوب منع الحمل على المدى الطويل قد يزيد من خطر الإصابة بمشاكل صحية معينة، مثل اختلال التوازن الهرموني وغزارة الدورة الشهرية والألم والصداع وزيادة الوزن وغيرها من الآثار السلبية.