للإعلان هنا تواصل معنا > واتساب |
|
|
|
أدوات الموضوع |
#1
|
|||
|
|||
المرأة كالحذاء
المرأة كالحذاء كان أحد الحكماء جالساً مع مجموعة من الرجال، فطرح بعضهم موضوع الزواج والنساء فقال أحدهم : المرأة كالحذاء.. يستطيع الرجل أن يغير ويبدل ويغير ويبدل حتى يجد المقاس المناسب له فنظر الحاضرون إلى ذلك الحكيم وسألوه: ما رأيك بهذا الكلام؟ فقال: ما يقوله الأخ صحيح تماما، فالمرأة كالحذاء في نظر من يرى نفسه قَدَماً، وهي كالتاج في نظر من يرى نفسه رأساً، فلا تلوموا المتحدث، بل اعرفوا كيف ينظر إلى نفسه |
#2
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
روعه هذه المقوله
__________________
[SIGPIC][/SIGPIC][align=center]قل للئيم الشاتم الصحابه....ياابن الخنا جهراً ولا تهابه السابقون الاولون كالسحابه....تغيث بلقعاً تهرها كلابه الفاتحون الغر أسود الغابه....الله راضٍ عنهم ولتقرؤا كتابه [/align] |
#3
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
نعم مقوله رااائعه جدا ووصف معبر
|
#4
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
بارك الله فيكــ اخي الطواف
على النقل الرائع
__________________
علي ابن ابي طالب رضي الله عنه عند اهل السنه و الجماعه : http://www.youtube.com/watch?v=gKdDF_19ssE&feature=fvsr ليسوا إلى عرب منا، فنعرفهم ..... ولا صميم الموالي، إن هم نسبوا قوماً يدينون ديناً ما سمعت بـه ..... عن الرسول، ولا جاءت به الكتب فمن يكن سائلي عن أصل دينهم ..... فـإن دينهـم أن تقتـل العـرب |
#5
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
**كلام جميل جدا ومعبر ورائع...........لؤلؤة القران
__________________
جزاك الله خيرا |
#6
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
والله يا اخ دخلت لاني استغربت العنوان
بس اخر كلمة بتشفعلك ههههه سلمت يمينك أخي |
#7
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
جزاك الله خير على هذه الحكمه
|
#8
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
لقد رفع الإسلام مكانة المرأة، وأكرمها بما لم يكرمها به دين سواه؛ فالنساء في الإسلام شقائق الرجال، وخير الناس خيرهم لأهله؛ فالمسلمة في طفولتها لها حق الرضاع، والرعاية، وإحسان التربية، وهي في ذلك الوقت قرة العين، وثمرة الفؤاد لوالديها وإخوانها.
وإذا كبرت فهي المعززة المكرمة، التي يغار عليها وليها، ويحوطها برعايته، فلا يرضى أن تمتد إليها أيد بسوء، ولا ألسنة بأذى، ولا أعين بخيانة. وإذا تزوجت كان ذلك بكلمة الله، وميثاقه الغليظ؛ فتكون في بيت الزوج بأعز جوار، وأمنع ذمار، وواجب على زوجها إكرامها، والإحسان إليها، وكف الأذى عنها. وإذا كانت أماً كان برُّها مقروناً بحق الله-تعالى-وعقوقها والإساءة إليها مقروناً بالشرك بالله، والفساد في الأرض. وإذا كانت أختاً فهي التي أُمر المسلم بصلتها، وإكرامها، والغيرة عليها. وإذا كانت خالة كانت بمنزلة الأم في البر والصلة. وإذا كانت جدة، أو كبيرة في السن زادت قيمتها لدى أولادها، وأحفادها، وجميع أقاربها؛ فلا يكاد يرد لها طلب، ولا يُسَفَّه لها رأي. وإذا كانت بعيدة عن الإنسان لا يدنيها قرابة أو جوار كان له حق الإسلام العام من كف الأذى، وغض البصر ونحو ذلك. وما زالت مجتمعات المسلمين ترعى هذه الحقوق حق الرعاية، مما جعل للمرأة قيمة واعتباراً لا يوجد لها عند المجتمعات غير المسلمة. ثم إن للمرأة في الإسلام حق التملك، والإجارة، والبيع، والشراء، وسائر العقود، ولها حق التعلم، والتعليم، بما لا يخالف دينها، بل إن من العلم ما هو فرض عين يأثم تاركه ذكراً أم أنثى. بل إن لها ما للرجال إلا بما تختص به من دون الرجال، أو بما يختصون به دونها من الحقوق والأحكام التي تلائم كُلاً منهما على نحو ما هو مفصل في مواضعه. ومن إكرام الإسلام للمرأة أن أمرها بما يصونها، ويحفظ كرامتها، ويحميها من الألسنة البذيئة، والأعين الغادرة، والأيدي الباطشة؛ فأمرها بالحجاب والستر، والبعد عن التبرج، وعن الاختلاط بالرجال الأجانب، وعن كل ما يؤدي إلى فتنتها. ومن إكرام الإسلام لها: أن أمر الزوج بالإنفاق عليها، وإحسان معاشرتها، والحذر من ظلمها، والإساءة إليها
__________________
مصطفي عبدالرحمن احمدنور |
#9
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
بارك الله فيكم على المرور العطر والاضافة الجميلة من الاخ نور الاسلام التي تبين لنا قيمة المرأة في الاسلام
|
#10
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
جزاك الله خيرا
وبارك الله فيك
__________________
قال النبي صلى الله عليه وسلم لأشج عبد القيس :إنّ فيك خَصلتين يُحبهما الله:الحلمُ ، والأناةُ )رواه مسلم :1/48 وعن عبادة بن الصامت أن النبي صلى الله عليه وسلم قال : (من أحبّ لِقاء الله أحبّ الله لقاءهُ ، ومن كره لقاء الله كره الله لقاءهُ ) رواه مسلم : 4/2065 |
#11
|
|||
|
|||
رد: المرأة كالحذاء
أهم أمراه في الدنيا
كتبه الشيخ / محمد حسين يعقوب الحمد لله رب العالمين، والصلاة والسلام على أشرف المرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين أما بعد: فإن المرأة تملك مجموعة من المواهب الضخمة الجديرة بأن تبني أو تهدم أمة. وإن للمرأة المسلمة في بيتها وظيفة مقدسة ورسالة سامية، تجعل بيتها قلعة من قلاع العقيدة، وحصنا من حصون الإسلام. إن المرأة المسلمة ليست بمخلوق ضعيف يستهان به. إننا إن قلنا المرأة؛ فإن المرأة إن افتخرت، فإنها تفتخر بأن أول قلب نبض بالإسلام، نبض بالتوحيد بعد النبي محمد صلى الله عليه وسلم قلب امرأة؛ألا وهي "خديجة" رضي الله عنها.. وإن أول شهيدة في الإسلام امرأة، ألا وهي "سمية" رضي الله عنها.. وإن أول حبيب لرسول الله صلى الله عليه وسلم امرأة. فقد سئل: من أحب الناس إليك؟ فقال: "عائشة".. فالمرأة لها دور عظيم، وبدونها لا يمكن أن تقوم الدولة المسلمة, لأن المرأة نصف الأمة، وتلد لنا النصف الآخر، فهي أمة بأسرها.. ولما علم الكفرة والفجرة بأهمية المرأة المسلمة، عّزَّ عليهم أن تجود على أمتها، كما جادت من قبل بالعلماء العاملين والمجاهدين الصادقين! فصار همّ المجرمين أن يعقموها, أن يجعلوها عقيماً لا تلد مثل الفاروق عمر بن الخطاب، وخالد بن الوليد، وصلاح الدين الأيوبي، وعائشة بنت الصديق، وسمية بنت الصديق، وأسماء ذات النطاقين، والخنساء.. أعقموها أن تلد أمثال هؤلاء. لقد ظلت المرأة في الزمن الماضي؛ طيلة القرون الخالية مصونة متربعة على عرشها، قارة داخل بيتها، تهز مَهد وليدها بيمينها، وتزلزل عروش الكفر بشمالها.. فراح أعداؤها يحيكون المؤامرة تلو المؤامرة, وينصبون لها الشباك، ويحتالون بشتى الحيل, إلى أن تم لهم في زمن قياسي أن خرجت المرأة منبيتها، ثم نزعت عنها حجابها، وبالتالي حياءها، ثم دينها, ولما ضاع دينها أضاع الرجال الدين, لذا حذر النبي صلى الله عليه وسلم فقال: "إن الدنيا حلوة خضرة، وإن الله مستخلفكم فيها، فينظر كيف تعملون، فاتقوا الدنيا ،واتقوا النساء؛ فإن أول فتنة بني إسرائيل كانت في النساء" [مسلم] وقال صلى الله عليه وسلم:"ما تركت بعدي فتنة أضر على الرجال من النساء" [متفق عليه] قال حسان بن عطية: "ما أُتيت أمة قط إلا من قِبل نسائهم" بل قال صاحب كتاب "تربية المرأة والحجاب" والذي كان حرباً على قاسم أمين: (إنه لم يبق حائل يحول دون هدم المجتمع الإسلامي في الشرق كله-لا في مصر وحدها- إلا أن يطرأ على المرأة المسلمة التغيير، ولذلك كانت المخططات التي رسمها الأعداء ترمي إلى شل المرأة المسلمة عن أداء وظيفتها، ثم أن تأتي بها إلى مواقع الفتنة وتدمير الأخلاق تحت ستارٍ من المصطلحات البراقة كالتحرير، والتجديد، والتقدم !! فها هو أحد المستعمرين يقول: "كأس وغانية يفعلان في تحطيم الأمة المحمدية أكثر مما يفعله ألف مدفع، وألف دبابة، ومئة ألف جندي, فأغرِقوها في حب المادة والشهوات.. وإذا كسبنا المرأة، ومدت يدها إلينا يوماً فُزنا، وتبدد جيش المنتصرين للدين.." ومن عجب أن يعلم الأعداء هذه الأهمية للمرأة وتلك الخطورة بوضعها ،ويجهلها أهل الإسلام!!! ) اهـ إخوتاه.. إن المرأة المسلمة لقيت عناية فائقة من الإسلام، بما يصون عفتها، ويجعلها عزيزة الجانب، سامية المكانة. وإن الضوابط التي فرضها الإسلام علىالمرأة في ملابسها وزينتها وعلاقتها بالرجال لم تكن إلا شرفاً للمرأة، فلا تظن المرأة أن الله عز وجل أمر بسترها لكونها عورة -يعني شيئاً سيئاً- ،بل لكونها جوهرة ينبغي أن تصان وتغطى وتحفظ عن الأعين والأيدي. إن أمر الإسلام بقرار المرأة في بيتها شرفٌ لها عظيم, فهو يحفظها مصونة، فلا تتلقفها أيدي المجرمين ،ولا تمزقها أعين المعترضين، ولا تُـترمّى وتُتبذل في الشوارع. إن الإسلام أكرم المرأة غاية الكرم، وحفظها غاية الحفظ، ورفعها غاية الرفعة ،ووضعها في أسمى مكانة.. لوكانوا يعلمون. إن الإسلام سد ذريعة باب النساء ،وجفف منابع الافتتان بها، فإذا هي تنكبت عن المحجة، وانحرفت عن السبيل، وحطمت تلك الحواجز، وتعدت تلك الضوابط, فثارت على البيت والولد، وانكشفت في المجامع والأندية، وانغمرت في اللهو واللعب، وراحتتعلن عن نفسها بشقاشق القول وفضول اللسان, فهنالك الويل والوبال والفتنة و الدمار والداء العضال. يقول الله تعالى: {زُيِّنَ لِلنَّاسِ حُبّ الشَّهَوَاتِ مِنَ النِّسَاء وَالْبَنِينَ وَالْقَنَاطِيرِ الْمُقَنطَرَةِ مِنَ الذَّهَبِ وَالْفِضَّةِ وَالْخَيْلِ الْمُسَوَّمَةِ وَالأَنْعَامِ وَالْحَرْثِ ذَلِكَ مَتَاعُ الْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاللّهُ عِندَهُ حُسْنُ الْمَآبِ} يقول ابن كثير رحمه الله تعالى: "فقدم الله النساء لعراقتهن في هذا الباب , ولأن أكثر الرجال إنما دخل عليهم الخلل والنقص من قبل هذه الشهوة, ولعله لأجل ذلك؛ قدم الله عز وجل أيضا النساء في آية الزنى. قال تعالى: {الزَّانِيَةُ وَالزَّانِي فَاجْلِدُوا كُلَّ وَاحِدمنهما } ،فقدم الزانية على الزاني لأنها السبب." إن الحديث عن المرأة لا ينتهي، لأنها نصف البشرية، ولها من الأهمية مالها. ومايهمنا أن نأكده في هذا المقام ،هو أن كل ما نقوله في حق المرأة إنما نقوله من منطلق غيرتنا على أخواتنا بصفتنا مسلمين, وحرصنا على صيانة الأخت وحمايتها ،وليسمن منطلق عداوتنا للمرأة! إن ثمة توجيهاً خفياً - بل قد صار اليوم معلناً- يستهدف وضع المرأة المسلمة في ظروف مقصودة تسلبها العفة، بل تسلبها الثقة بنفسها و مقوماتها. ولا جرم أن الهدف من وراء ذلك رهيب! إنه تحطيم السدود الروحية التي حفظت في الأمة حتى الآن مشاعر العزة والحرية الدافعة إلى الجهاد والبذل في سبيل الله.. لقدبات وضع المرأة المسلمة في عصرنا في مهب الأعاصير، فليس من الحكمة أن يترك زمام المرأة للأمواج تفتك بها حيث تشاء مع أولي الأهواء. لاريب أن الواجب يضع على عاتق كل منا نصيبه في إعادة المرأة المسلمة إلى ما كانت عليه زمن عائشة بنت الصديق؛ زمن النبي محمد صلى الله عليه وسلم, ولا يستثنى من ذلك صغير ولا كبير ولا حاكم ولا محكوم.. إننا بحاجة جميعا أن نقوم -قومة لله صادقة- بدعوة المرأة لإنقاذها.. إننا بحاجة حقا إلى المرأة.. نعم، بحاجة إلى أن نأخذها من أيدي الفسقة والفجرة، وأن تعود إلى أيدٍ أمينة. إننا نريد أن نقول لهؤلاء الذين يريدون فقط المرأة راقصة وغانية ومتبذلة ومتبرجة في الشوارع و عارضة أزياء.. نقول لهم: ارتفعوا عن هذه الأوحال ! فليس في حياة الأمم الجادة مجال لرقاعة السفهاء و ثرثرة السخفاء. إننا بحاجة أن نقول للمرأة وبلا مواربة: مهلاً .. مهلاً لقد ملأتِ الدنيا شراً بجهلك ملأتِ قلوب الناس فتنة نقول لها هذا لنسلمها حجابها، ولتقر في بيتها. وأقول لا داعي للاستعجال؛ فقد قال ربنا سبحانه وتعالى:{وَأْمُرْ أَهْلَكَ بِالصَّلَاةِ وَاصْطَبِرْ عَلَيْهَا لَا نَسْأَلُكَ رِزْقًا نَحْنُ نَرْزُقُكَ وَالْعَاقِبَةُ لِلتَّقْوَى} فالصبر الصبر مع النساء، فإنهن أرق أفئدة وألين جانبا، ولكن استعمل أيها الرجل ما وصاك الله به: {وَاللاَّتِي تَخَافُونَ نُشُوزَهُنَّ فَعِظُوهُنَّ وَاهْجُرُوهُنَّ فِي الْمَضَاجِعِ وَاضْرِبُوهُنَّ فَإِنْ أَطَعْنَكُمْ فَلاَ تَبْغُواْ عَلَيْهِنَّ سَبِيلاً إِنَّ اللّهَ كَانَ عَلِيًّا كَبِيرًا} أختاه نحن لا ننكر أن الهوة فسيحة بين ما نحن عليه ،وما يجب أن نكون عليه , ولكنما ينبغي أن يكون هذا محبطاً لمعنوياتنا ولا مثبطا لهممنا فهيا أختاه ... هيا أختاه أخت مضطرة للعمل .. فماذا تفعل؟ نسأل الله لها العافية .. فوراً تتجه إلى الله، وتسأله أن يعافيها فيعافيها. إن صدقت الله فسيصدقها الله ؛ " إن تصدق الله يصدقك " [النسائي وصححه الألباني] أخت تلبس (الإيشارب) تنتظر أن يهديها الله !! أخت تتمنى أن تلبس النقاب !! مدي يدك إلى اللهيهديك أخت تعلم معاصيها، ولا تقوى على التوبة منها.. هيا ارفعي يدك إلى الله، وسيري إليه يأخذ بيدك إليه، ويرفعك من هذا الذي أنت فيه.. { وَالَّذِينَ جَاهَدُوا فِينَا لَنَهْدِيَنَّهُمْ سُبُلَنَا وَإِنَّ اللَّهَ لَمَعَ الْمُحْسِنِينَ } فعليكِ أختاه البداية، وعلى الله سبحانه التمام.. اللهم تمم علينا فضلك يا رب. يقول النبي صلى الله عليه وسلم: "يقول الله تعالي : أنا عند ظن عبدي بي، وأنا معه إذا ذكرني، فإن ذكرني في نفسه ذكرته في نفسي، وإن ذكرني في ملإ ذكرته في ملإ خير منهم، وإن تقرب إلي شبرا تقربت إليه ذراعا، وإن تقرب إلي ذراعا تقربت إليه باعا، وإن أتاني يمشي أتيته هرولة " [البخاري] بالله أختاه.. ما تقولين في امرأة الله يذكرها في نفسه سبحانه وتعالى وفي خير ملإ ويتقرب إليها أكثر مما تتقرب إليه ويأتيها جل جلاله هرولة..؟ أليست بحق أهم امرأة في الدنيا ؟! اللهم اهد المسلمين والمسلمات اللهم اهد نساء المسلمين وصلى الله وسلم وبارك على النبي محمد وآله وصحبه أجمعين. والحمد لله رب العالمين |
أدوات الموضوع | |
|
|